للحب مراحل كثيرة قبل بلوغ ذروته
والاستمتاع به
وأنا بدأت معه من المرحلة الأولى ، وهو كذلك فعل
كل منا غلّف همومه واهداها للاخر
كل منا أعطى الاخر مفتاح قلبه
تبادلنا الشعور
أتعرفون مامعنى تبادلنا الشعور؟ !!
كل منا شغل الاخر ليقيس مدى حبه
كذبنا كي نتأكد من مستوى عشقنا
اختلقنا المشاكل لنرضي كبريائنا ونتصالح
تواعدنا....... فقط
ولازلنا في المرحلة الأولى
بعد ذلك
لااعرف أهو هيام أم خبث منه
ام قلة معرفة بمراحل الحب
أم أنه نسيها أو تناساها
وقد يظن أنه كسب كل ثقتي ...
بمجرد اجتيازه المرحلة الأولى بنجاح
كان مثالياً معي
لدرجة أنه لايريد ان يخطيء أمامي رغم إنني أحب خطأه
وكان يجب أن يخطيء حتى يبعد شكي عنه
لأنه لاكامل إلا الله
سبحانه وتعالى
وإلا لما لام الكاتب الفرنسي ــ على مااعتقد ــ
(ديشيه)
نفسه في كتابه " إنسان مفرط في إنسانيته"
ثم ترك ،أو نسي ،أو تناسى كل المراحل
لينقلني فجأة الى المرحلة الاخيرة مباشرة
حيرني وأرعبني منه
وأبكاني كثيراً
ليتنا لم نتعلم إلا المرحلة الأولى
ليت الحب كله مرحلة واحدة
ومازاد ألمي
أنه يمثل اخر اوراقي التي ألجأ اليها
وسندي الذي أعود اليه
هو من أختبيء خلفه
وهو من (كنت ) أجده في كل حين
وهو من اسلمه حياتي ليتصرف بها
وهو من يملكني
ولكن
بحدود المرحلة الأولى من الحب
تخيلي ، وتخيل معي
أن تستيقضي صباحاً فلاتجدي طفلك بين ذراعيكي
أو أن تعود إلى منزلك وأنت في الغربة فلاتجد حبيبتك
أو تنسى لغتك ، أو تفقد ذاكرتك
أو تنسى نفسك
إنها لحظة الخوف العظمى
الان فقط عرفت أن للحب ثلاث مراحل
عشت الأولى ، ولم أتعرف على الثانية ، وصدمتني الثالثة
وأتصور ان الحب مرحلة واحدة
ولايوجد مايسمى بالمرحلة الثانية
أما الثالثة فليست مرحلة حب وإنما هي الفراق
وهذا ماحدث لي
والاستمتاع به
وأنا بدأت معه من المرحلة الأولى ، وهو كذلك فعل
كل منا غلّف همومه واهداها للاخر
كل منا أعطى الاخر مفتاح قلبه
تبادلنا الشعور
أتعرفون مامعنى تبادلنا الشعور؟ !!
كل منا شغل الاخر ليقيس مدى حبه
كذبنا كي نتأكد من مستوى عشقنا
اختلقنا المشاكل لنرضي كبريائنا ونتصالح
تواعدنا....... فقط
ولازلنا في المرحلة الأولى
بعد ذلك
لااعرف أهو هيام أم خبث منه
ام قلة معرفة بمراحل الحب
أم أنه نسيها أو تناساها
وقد يظن أنه كسب كل ثقتي ...
بمجرد اجتيازه المرحلة الأولى بنجاح
كان مثالياً معي
لدرجة أنه لايريد ان يخطيء أمامي رغم إنني أحب خطأه
وكان يجب أن يخطيء حتى يبعد شكي عنه
لأنه لاكامل إلا الله
سبحانه وتعالى
وإلا لما لام الكاتب الفرنسي ــ على مااعتقد ــ
(ديشيه)
نفسه في كتابه " إنسان مفرط في إنسانيته"
ثم ترك ،أو نسي ،أو تناسى كل المراحل
لينقلني فجأة الى المرحلة الاخيرة مباشرة
حيرني وأرعبني منه
وأبكاني كثيراً
ليتنا لم نتعلم إلا المرحلة الأولى
ليت الحب كله مرحلة واحدة
ومازاد ألمي
أنه يمثل اخر اوراقي التي ألجأ اليها
وسندي الذي أعود اليه
هو من أختبيء خلفه
وهو من (كنت ) أجده في كل حين
وهو من اسلمه حياتي ليتصرف بها
وهو من يملكني
ولكن
بحدود المرحلة الأولى من الحب
تخيلي ، وتخيل معي
أن تستيقضي صباحاً فلاتجدي طفلك بين ذراعيكي
أو أن تعود إلى منزلك وأنت في الغربة فلاتجد حبيبتك
أو تنسى لغتك ، أو تفقد ذاكرتك
أو تنسى نفسك
إنها لحظة الخوف العظمى
الان فقط عرفت أن للحب ثلاث مراحل
عشت الأولى ، ولم أتعرف على الثانية ، وصدمتني الثالثة
وأتصور ان الحب مرحلة واحدة
ولايوجد مايسمى بالمرحلة الثانية
أما الثالثة فليست مرحلة حب وإنما هي الفراق
وهذا ماحدث لي
تعليق