font=Tahoma]إرسمت الصورة ...
كلمات صاغها ذاك الذي وقفت في يده قوافي الشعر
عاجزةً من الهروب من أفكاره ...
أنامله التي أصبحت قلماً لا يمل الكتابه
في مدح ورثاء أهل البيت عليهم السلام ...
هو ذاك قلم المنبر جابر الكاظمي ...
إرسمت الصورة ...
كلمات فجرها بصوته
الذي حير الأفكار بتلك الأطوار
ذاك الصوت الذي سكن الأذان ...
صوت لم يمل المدح والرثاء في العترة الطاهرة ...
ذاك هو صوت خادم المنبر باسم الكربلائي ...
إرسمت الصورة ...
كـــلـــمـــة و صــــوت و مـــشــــهـــد ...
قدمنها لكم نحن
مرسى عوام و العوامية للإنتاج الفني ...
لنجسد الصوت والكلمة بالمشهد والمعنى
في حورا بين الأمام المهدي (عج) والسيدة زينب (ع)...[/font]








حمل الأن
حمل هنا الحجم 3 ميغا
حمل هنا الحجم 6.5 ميغا(مستحسن)
كلمات صاغها ذاك الذي وقفت في يده قوافي الشعر
عاجزةً من الهروب من أفكاره ...
أنامله التي أصبحت قلماً لا يمل الكتابه
في مدح ورثاء أهل البيت عليهم السلام ...
هو ذاك قلم المنبر جابر الكاظمي ...
إرسمت الصورة ...
كلمات فجرها بصوته
الذي حير الأفكار بتلك الأطوار
ذاك الصوت الذي سكن الأذان ...
صوت لم يمل المدح والرثاء في العترة الطاهرة ...
ذاك هو صوت خادم المنبر باسم الكربلائي ...
إرسمت الصورة ...
كـــلـــمـــة و صــــوت و مـــشــــهـــد ...
قدمنها لكم نحن
مرسى عوام و العوامية للإنتاج الفني ...
لنجسد الصوت والكلمة بالمشهد والمعنى
في حورا بين الأمام المهدي (عج) والسيدة زينب (ع)...[/font]








حمل الأن
حمل هنا الحجم 3 ميغا
حمل هنا الحجم 6.5 ميغا(مستحسن)
تعليق