فلتسقط العروض وليحيا الشعراء !!!
تمر عليّ لحظات
أمسك القلم ولا أدري من أين أبدأ
وعن أي شيءٍ أكتب فأكون في قمّة هذياني
... هذه المرة لا أدري ماذا صنعتُ
ولا أدري ماذا أسمي ما كتبته ...
لذا سأسميه جنوني ...
وأنتم سموه ما شئتم ...
سأضعه هنا فقط لتشاطروني الهذيان
أتحدوني ترانيمٌ
ب(هزجٍ) بالغ المبهجْ
غراماً راقصاً سحراً
يغذي صدري المُثلجْ
أريجُ الشوق يدعوني
وروحٌ للهوى تُسرجْ
تُرى يا عارفاً عشقي
أراح البِدءُ للمخرجْ
عروضُ الشعرِ في صومٍ
وفي آلآمِه مُحرجْ
(مفاعيلنٌ مفاعيلن )
ثمالا يقصدون الحج !!
.
.
إن السلامة لا ترجى إذا بلغت
روح المحبِ جنون العاشقِ الثملِ
افرنقعوا وذروا الأحقاد في طرفٍ
تكأكأوا للهوى في غمرةِ الأملِ
يا جَلجَل السُحِب دوّي في مسامِعنا
ليسكن الحب قسراً جُلجُل القلمِ
حتى تُصان بقايا النظم و السجعِ
(بحر البسيط) الذي أرقى من الجبلِ
(مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلُ)
مِن أين تحفظ قلب الشعرِ من زللي ؟
.
.
ونحن لم نُبحرَ في أمواجِها
ولم نرَ إلا شحيح المطرِ
متى نواريها جهاراً علناً!
ثم نواري ما بقى من أثرِ !
ماذا تبقى أنتَ يا شاعرنا !!
ف(الرجز) يهجوك بكل الأبحرِ
(مستفعلن مستفعلن مستعفلن)
رجمٌ وجمح يستقي من أنهري
34 أتـحــدونــي iiتــرانــيــمٌ
ب(هــزجٍ) بـالــغ iiالمـبـهـجْ
غـرامـاً راقـصــاً iiسـحــراً
يـغـذي صـــدري iiالمُـثـلـجْ
أريــجُ الـشــوق iiيـدعـونـي
وروحٌ لـلـهــوى تُــســرجْ
تُــرى يــا عـارفـاً iiعشـقـي
أراح الــبِــدءُ iiلـلـمـخــرجْ
عـروضُ الشعـرِ فــي iiصــومٍ
وفـــي آلآمِـــه iiمُــحــرجْ
(مفـاعـيـلـنٌ مفـاعـيـلـن )
ثـمـالا يقـصـدون الـحــج ii!!
.
.
إن السلامـة لا ترجـى إذا iiبلغـت
روح المحبِ جنون العاشـقِ iiالثمـلِ
افرنقعوا وذروا الأحقاد فـي طـرفٍ
تكأكأوا للهوى فـي غمـرةِ الأمـلِ
يا جَلجَل السُحِب دوّي في iiمسامِعنـا
ليسكن الحب قسـراً جُلجُـل القلـمِ
حتى تُصان بقايا النظـم و iiالسجـعِ
(بحر البسيط) الذي أرقى من iiالجبلِ
(مستفعلن فاعلن مستفعلـن فاعـلُ)
مِن أين تحفظ قلب الشعرِ من زللي ؟
.
.
ونحـن لـم نُبحـرَ فـي iiأمواجِهـا
ولـم نـرَ إلا شحـيـح iiالمـطـرِ
متـى نواريهـا جـهـاراً علـنـاً!
ثم نواري مـا بقـى مـن أثـرِ ii!
ماذا تبقـى أنـتَ يـا شاعرنـا ii!!
ف(الرجز) يهجـوك بكـل الأبحـرِ
(مستفعلـن مستفعلـن مستعفلـن)
رجمٌ وجمح يستقـي مـن iiأنهـري
تمر عليّ لحظات
أمسك القلم ولا أدري من أين أبدأ
وعن أي شيءٍ أكتب فأكون في قمّة هذياني
... هذه المرة لا أدري ماذا صنعتُ
ولا أدري ماذا أسمي ما كتبته ...
لذا سأسميه جنوني ...
وأنتم سموه ما شئتم ...
سأضعه هنا فقط لتشاطروني الهذيان
أتحدوني ترانيمٌ
ب(هزجٍ) بالغ المبهجْ
غراماً راقصاً سحراً
يغذي صدري المُثلجْ
أريجُ الشوق يدعوني
وروحٌ للهوى تُسرجْ
تُرى يا عارفاً عشقي
أراح البِدءُ للمخرجْ
عروضُ الشعرِ في صومٍ
وفي آلآمِه مُحرجْ
(مفاعيلنٌ مفاعيلن )
ثمالا يقصدون الحج !!
.
.
إن السلامة لا ترجى إذا بلغت
روح المحبِ جنون العاشقِ الثملِ
افرنقعوا وذروا الأحقاد في طرفٍ
تكأكأوا للهوى في غمرةِ الأملِ
يا جَلجَل السُحِب دوّي في مسامِعنا
ليسكن الحب قسراً جُلجُل القلمِ
حتى تُصان بقايا النظم و السجعِ
(بحر البسيط) الذي أرقى من الجبلِ
(مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلُ)
مِن أين تحفظ قلب الشعرِ من زللي ؟
.
.
ونحن لم نُبحرَ في أمواجِها
ولم نرَ إلا شحيح المطرِ
متى نواريها جهاراً علناً!
ثم نواري ما بقى من أثرِ !
ماذا تبقى أنتَ يا شاعرنا !!
ف(الرجز) يهجوك بكل الأبحرِ
(مستفعلن مستفعلن مستعفلن)
رجمٌ وجمح يستقي من أنهري
34 أتـحــدونــي iiتــرانــيــمٌ
ب(هــزجٍ) بـالــغ iiالمـبـهـجْ
غـرامـاً راقـصــاً iiسـحــراً
يـغـذي صـــدري iiالمُـثـلـجْ
أريــجُ الـشــوق iiيـدعـونـي
وروحٌ لـلـهــوى تُــســرجْ
تُــرى يــا عـارفـاً iiعشـقـي
أراح الــبِــدءُ iiلـلـمـخــرجْ
عـروضُ الشعـرِ فــي iiصــومٍ
وفـــي آلآمِـــه iiمُــحــرجْ
(مفـاعـيـلـنٌ مفـاعـيـلـن )
ثـمـالا يقـصـدون الـحــج ii!!
.
.
إن السلامـة لا ترجـى إذا iiبلغـت
روح المحبِ جنون العاشـقِ iiالثمـلِ
افرنقعوا وذروا الأحقاد فـي طـرفٍ
تكأكأوا للهوى فـي غمـرةِ الأمـلِ
يا جَلجَل السُحِب دوّي في iiمسامِعنـا
ليسكن الحب قسـراً جُلجُـل القلـمِ
حتى تُصان بقايا النظـم و iiالسجـعِ
(بحر البسيط) الذي أرقى من iiالجبلِ
(مستفعلن فاعلن مستفعلـن فاعـلُ)
مِن أين تحفظ قلب الشعرِ من زللي ؟
.
.
ونحـن لـم نُبحـرَ فـي iiأمواجِهـا
ولـم نـرَ إلا شحـيـح iiالمـطـرِ
متـى نواريهـا جـهـاراً علـنـاً!
ثم نواري مـا بقـى مـن أثـرِ ii!
ماذا تبقـى أنـتَ يـا شاعرنـا ii!!
ف(الرجز) يهجـوك بكـل الأبحـرِ
(مستفعلـن مستفعلـن مستعفلـن)
رجمٌ وجمح يستقـي مـن iiأنهـري
تعليق