تويت
سفارة البحرين تلاحق ندوة المعارضة في مؤتمر واشنطون !
--------------------------------------------------------------------------------
شارك ممثل حركة أحرار البحرين في الولايات المتحدة الأمريكية ، بمحاضرة في مؤتمر دراسات الهندسة الصناعية الأوسط الذي يشارك فيه أكثر من 5 آلاف شخصية أكاديمية وسياسية ودبلوماسية ، وقد قدم ممثل حركة أحرار البحرين كلمته عن البحرين التي جاء فيها :-
1. آل خليفة قبيلة جاءت إلى البحرين منذ أكثر من 200 سنة وهم أقارب آل صباح في الكويت ، وآل ثاني في قطر .
2. البحرين كانت محكومة بدستور 73 الذي تم توقيف العمل به من قبل والد الملك الحالي ، وإلى أن جاء الحاكم الحالي الذي طرح عنوان التغيير والأصلاح
3. إدارة الرئيس بوش ظلت تدعم التغيير في البحرين ، وإعتباره أنه يمثل نموذج الديمقراطية في الهندسة الصناعية الأوسط ، وقد لوحظ ذلك في كثير من خطاباته الرسمية ، وقد لوحظ تغير في التصريح في الآونه الأخيرة
4.الملك الحالي فرض دستور سنة 2002 الذي يعطيه الحق في تغيير او أيقاف البرلمان وكذلك تعيين نصف أعضاء البرلمان ، مما يعني أنه يمتلك الضمانه في إصدار القوانين التي يريد ان يمررها
5. هناك تمييز مؤسساتي تقوم به الدولة ضد الاكثرية الشيعية التي هي محكومة من قبل الأقلية السنية ويمثل الشيعة الغالبية من البطالة التي تمثل أكثر 20%
6. الواقع الحالي يعطي صورة كذبة من الديقراطية التي هي أقرب إلى الإستبداد ، والحاكم الحالي لا يريد أن يتنازل عن صلاحياته ، مستغل الدعم الأمريكي من التصريحات التي تؤيد الحكومة ، بحيث يولد حالة من العداء إتجاة أمريكا حيث أنها تؤيد الاستبداد والتمييز
و قد شارك الحاضرون ببعض الأسئلة التي منها :-
- ما هي ردة فعل الناس في البحرين من الأصلاحات التي تلاقي الدعم الأمريكي لها ؟ وما هي أسقف ومدى الديمقراطية التي تريدها أمريكا ؟الجواب :-
الناس مستغربه من أن الشعارات التي رفعت , لا تتناسب مع ما هو موجود على الأرض من تمييز وإضطهاد ومصادرة لحرية التحرك والآراء ، وكان متوقع أن يكون دستور البحرين على شاكلة ما طرح في العراق أن يشارك الشعب في صياغته ، ولكن الملك فرض من عنده دستور وهذا سوف يؤدي إلى زيادة حالة من العداء إتجاة أمريكا .
- كم هو عدد السكان في البحرين ؟ وكم هو عدد الاجانب ؟ ولماذا لا يتم تشغيل المواطن محل الاجنبي ؟
الجواب :-
عدد السكان 700 الف تقريبا منها 150 - 200 ألف أجنبي ....وهذا ما يعكس سياسة الحكومة إتجاة المواطنين التي تريد أن تحاصر الشعب بالضغط عليه في معيشته ومصدارة قوته .
كما لم تفوت المخابرات البحرينية من التواجد في المحاضرة حيث أرسلت السفارة البحرينية في واشنطن ممثلة عنها حضرت وكتبت تقرير عن المحاضرة وشاركت في طرح الأسئلة - جذير بالذكر ان هذه الممثلة قد إبتعثت من قبل السفارة من قبل في الزيارة التي قام بها عبد الهادي الخواجة ونبيل رجب لواشنطن قبل عام -
مخبرة السفارة سألت :-
هل الشيعة الأغلبية تريدون أن يكون هناك حكم على شاكلة الحكم في أيران ؟ وما هي علاقة المعارضة بالدعم من إيران ؟ وهل الاغلبية الشيعية معارضة لانها تريد الحكم أم لان الاقلية السنية تحكم بظلم ؟
بما أن الاغلبية الشيعية في السكان يعني ذلك أن البطالة تكون منهم ؟
الجواب:-
الشيعة لا تريد أن الحكم وعلاقتها بأيران هي علاقة بعض المعارضة التي هي علاقة دينية روحية ، وجميع خطابات المعارضة حركة أحرار البحرين أو الوفاق أو اليسار أو العلمانيين لا يريدون الحكم بقدر ما يريدون المشاركة في الحكم .
أما بخصوص التمييز ضد الاغلبية الشيعية في العمل ، هناك دراسة أعدها مركز البحرين لحقوق الإنسان عن التمييز الذي يرأسه عبد الهادي الخواجة فيه صورة واضحة عن التمييز ضد الاغلبية الشيعية
--------------------------------------------------------------------------------
شارك ممثل حركة أحرار البحرين في الولايات المتحدة الأمريكية ، بمحاضرة في مؤتمر دراسات الهندسة الصناعية الأوسط الذي يشارك فيه أكثر من 5 آلاف شخصية أكاديمية وسياسية ودبلوماسية ، وقد قدم ممثل حركة أحرار البحرين كلمته عن البحرين التي جاء فيها :-
1. آل خليفة قبيلة جاءت إلى البحرين منذ أكثر من 200 سنة وهم أقارب آل صباح في الكويت ، وآل ثاني في قطر .
2. البحرين كانت محكومة بدستور 73 الذي تم توقيف العمل به من قبل والد الملك الحالي ، وإلى أن جاء الحاكم الحالي الذي طرح عنوان التغيير والأصلاح
3. إدارة الرئيس بوش ظلت تدعم التغيير في البحرين ، وإعتباره أنه يمثل نموذج الديمقراطية في الهندسة الصناعية الأوسط ، وقد لوحظ ذلك في كثير من خطاباته الرسمية ، وقد لوحظ تغير في التصريح في الآونه الأخيرة
4.الملك الحالي فرض دستور سنة 2002 الذي يعطيه الحق في تغيير او أيقاف البرلمان وكذلك تعيين نصف أعضاء البرلمان ، مما يعني أنه يمتلك الضمانه في إصدار القوانين التي يريد ان يمررها
5. هناك تمييز مؤسساتي تقوم به الدولة ضد الاكثرية الشيعية التي هي محكومة من قبل الأقلية السنية ويمثل الشيعة الغالبية من البطالة التي تمثل أكثر 20%
6. الواقع الحالي يعطي صورة كذبة من الديقراطية التي هي أقرب إلى الإستبداد ، والحاكم الحالي لا يريد أن يتنازل عن صلاحياته ، مستغل الدعم الأمريكي من التصريحات التي تؤيد الحكومة ، بحيث يولد حالة من العداء إتجاة أمريكا حيث أنها تؤيد الاستبداد والتمييز
و قد شارك الحاضرون ببعض الأسئلة التي منها :-
- ما هي ردة فعل الناس في البحرين من الأصلاحات التي تلاقي الدعم الأمريكي لها ؟ وما هي أسقف ومدى الديمقراطية التي تريدها أمريكا ؟الجواب :-
الناس مستغربه من أن الشعارات التي رفعت , لا تتناسب مع ما هو موجود على الأرض من تمييز وإضطهاد ومصادرة لحرية التحرك والآراء ، وكان متوقع أن يكون دستور البحرين على شاكلة ما طرح في العراق أن يشارك الشعب في صياغته ، ولكن الملك فرض من عنده دستور وهذا سوف يؤدي إلى زيادة حالة من العداء إتجاة أمريكا .
- كم هو عدد السكان في البحرين ؟ وكم هو عدد الاجانب ؟ ولماذا لا يتم تشغيل المواطن محل الاجنبي ؟
الجواب :-
عدد السكان 700 الف تقريبا منها 150 - 200 ألف أجنبي ....وهذا ما يعكس سياسة الحكومة إتجاة المواطنين التي تريد أن تحاصر الشعب بالضغط عليه في معيشته ومصدارة قوته .
كما لم تفوت المخابرات البحرينية من التواجد في المحاضرة حيث أرسلت السفارة البحرينية في واشنطن ممثلة عنها حضرت وكتبت تقرير عن المحاضرة وشاركت في طرح الأسئلة - جذير بالذكر ان هذه الممثلة قد إبتعثت من قبل السفارة من قبل في الزيارة التي قام بها عبد الهادي الخواجة ونبيل رجب لواشنطن قبل عام -
مخبرة السفارة سألت :-
هل الشيعة الأغلبية تريدون أن يكون هناك حكم على شاكلة الحكم في أيران ؟ وما هي علاقة المعارضة بالدعم من إيران ؟ وهل الاغلبية الشيعية معارضة لانها تريد الحكم أم لان الاقلية السنية تحكم بظلم ؟
بما أن الاغلبية الشيعية في السكان يعني ذلك أن البطالة تكون منهم ؟
الجواب:-
الشيعة لا تريد أن الحكم وعلاقتها بأيران هي علاقة بعض المعارضة التي هي علاقة دينية روحية ، وجميع خطابات المعارضة حركة أحرار البحرين أو الوفاق أو اليسار أو العلمانيين لا يريدون الحكم بقدر ما يريدون المشاركة في الحكم .
أما بخصوص التمييز ضد الاغلبية الشيعية في العمل ، هناك دراسة أعدها مركز البحرين لحقوق الإنسان عن التمييز الذي يرأسه عبد الهادي الخواجة فيه صورة واضحة عن التمييز ضد الاغلبية الشيعية
تعليق