بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارفع احر التعازي القلبية الى مقام حضرة صاحب السمو الرفيع والمقام المتعالى وامام العصر القائم الحجة عجل الله فرجه والامة الاسلامية جمعاء وعلى رأسها المراجع والعلماء والمسلمين الشرفاء في العالم كله والى اعضاء منتدانا الحبيب بهذه الفاجعة الاليمة التي حلت بالاسلام والمسلمين الا وهي فاجعة استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام..
صلى الله عليك يامولاي يااباعبدالله صلى الله عليك يبن رسول الله يارحمة الله الواسعة وياباب نجاة الامة ماخاب من تمسك بكم وامن من لجأ اليكم ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما...
حر قلبي لسادة ازكياء في الطوامير خلدوا اعـــــواما
قتلوهم ومارعوا لرسول الله الا في اله وذمـــــــاما
ماكفاها قتل الوصي وشبليه وابنائهم اماما امــــــاما
والتعدي على الميامين حتى لم تغادر من تابعيهم همـــاما
ورمت جعفرا رزايا ارتنا بأبيه تلك الرزايا الجــــساما
بأبي من بكى عليه المعادي والموالي له بكاء الايــــاما
بأبي من عليه جبريل حزنا في السماوات مأتما قد اقــاما
ياحمى الدين ان فقدك اورى في حشى الدين جذوة وضراما
ومن المؤمنين اسهر طرفا ومن الكاشحين طرفا انـــاما
لا مقام لاهل يثرب فيها يوم ابكيت يثربا والمـــــقاما
×××××××××××××
حن الكاظم اوصب دمعة العين ونينك صدع اكلوب الخواتين
تحن اتلوج تتــكــلب او تنــهت تراني الونتك كــلــبي تــفتت
من وصايا الامام الصادق:
نقل السيد الامين في المجالس السنية عن ابي بصير قال:دخلت على ام حميدة(زوجة الامام الصادق ووالدة الامام الكاظم عليهم السلام)اعزيها بأبي عبدالله فبكت وبكيت لبكائها ثم قالت:ياابامحمد لو رأيت اباعبدالله عند الموت لرأيت عجبا فتح عينيه ثم قال:اجمعوا لي كل من بيني وبينه قرابة,فلم نترك احدا الا جمعناه فنظر اليهم الامام عليه السلام ثم قال:ان شفاعتنا لا تنال مستخفا بصلاته.
وفي المجالس ايضا روى انه لما قبض الباقر عليه السلام امر الصادق بالسراج في البيت الذي كان يسكنه حتى قبض الصادق ثم امر الكاظم بالسراج في بيت الصادق عليه السلام حتى خرج به الى العراق.
اقول:اما سراج الحسين عليه السلام في كربلاء في تلك الليالي التي قضاها طريحا على التراب كان سراجه النور الذي كان يسطع من جسده كالعمود المتصل بالسماء ومن خلال ذلك النور اهتدت الحوراء زينب عليها السلام الى جسد اخيها الحسين ليلة الحادي عشر من المحرم في تلك الليلة زينب عليها السلام نزلت تتخطى القتلى تتعثر بأشلائهم وهي تنادي واحسيناه واخاه واضيعتنا بعدك..
عظم الله اجورنا واجوركم بمصابنا بسيدنا ومولانا الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام وجعلنا الله واياكم من الحاصلين شفاعته يوم القيامة...
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارفع احر التعازي القلبية الى مقام حضرة صاحب السمو الرفيع والمقام المتعالى وامام العصر القائم الحجة عجل الله فرجه والامة الاسلامية جمعاء وعلى رأسها المراجع والعلماء والمسلمين الشرفاء في العالم كله والى اعضاء منتدانا الحبيب بهذه الفاجعة الاليمة التي حلت بالاسلام والمسلمين الا وهي فاجعة استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام..
صلى الله عليك يامولاي يااباعبدالله صلى الله عليك يبن رسول الله يارحمة الله الواسعة وياباب نجاة الامة ماخاب من تمسك بكم وامن من لجأ اليكم ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما...
حر قلبي لسادة ازكياء في الطوامير خلدوا اعـــــواما
قتلوهم ومارعوا لرسول الله الا في اله وذمـــــــاما
ماكفاها قتل الوصي وشبليه وابنائهم اماما امــــــاما
والتعدي على الميامين حتى لم تغادر من تابعيهم همـــاما
ورمت جعفرا رزايا ارتنا بأبيه تلك الرزايا الجــــساما
بأبي من بكى عليه المعادي والموالي له بكاء الايــــاما
بأبي من عليه جبريل حزنا في السماوات مأتما قد اقــاما
ياحمى الدين ان فقدك اورى في حشى الدين جذوة وضراما
ومن المؤمنين اسهر طرفا ومن الكاشحين طرفا انـــاما
لا مقام لاهل يثرب فيها يوم ابكيت يثربا والمـــــقاما
×××××××××××××
حن الكاظم اوصب دمعة العين ونينك صدع اكلوب الخواتين
تحن اتلوج تتــكــلب او تنــهت تراني الونتك كــلــبي تــفتت
من وصايا الامام الصادق:
نقل السيد الامين في المجالس السنية عن ابي بصير قال:دخلت على ام حميدة(زوجة الامام الصادق ووالدة الامام الكاظم عليهم السلام)اعزيها بأبي عبدالله فبكت وبكيت لبكائها ثم قالت:ياابامحمد لو رأيت اباعبدالله عند الموت لرأيت عجبا فتح عينيه ثم قال:اجمعوا لي كل من بيني وبينه قرابة,فلم نترك احدا الا جمعناه فنظر اليهم الامام عليه السلام ثم قال:ان شفاعتنا لا تنال مستخفا بصلاته.
وفي المجالس ايضا روى انه لما قبض الباقر عليه السلام امر الصادق بالسراج في البيت الذي كان يسكنه حتى قبض الصادق ثم امر الكاظم بالسراج في بيت الصادق عليه السلام حتى خرج به الى العراق.
اقول:اما سراج الحسين عليه السلام في كربلاء في تلك الليالي التي قضاها طريحا على التراب كان سراجه النور الذي كان يسطع من جسده كالعمود المتصل بالسماء ومن خلال ذلك النور اهتدت الحوراء زينب عليها السلام الى جسد اخيها الحسين ليلة الحادي عشر من المحرم في تلك الليلة زينب عليها السلام نزلت تتخطى القتلى تتعثر بأشلائهم وهي تنادي واحسيناه واخاه واضيعتنا بعدك..
عظم الله اجورنا واجوركم بمصابنا بسيدنا ومولانا الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام وجعلنا الله واياكم من الحاصلين شفاعته يوم القيامة...
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
ياوجيها عندالله اشفع لنا عند الله
تعليق