الأيدز.. خطيئة باهظة الثمن
هو مرض فيروسي يدمِّر مناعة الجسم المكتسبة، أي المناعة التي اكتسبها الجسم طيلة حياته ضد الجراثيم وغيرها، فيصبح الجسم مكشوفاً أمام أضعف جرثومة تمر من جانبه، فتهاجمه وتحدث فيه العجب العجاب، والجسم مسكين لا يقوى على شيء. إن مرض الإيدز لم يكن معروفاً قبل الثمانينيات من القرن الماضي، وعرف الإيدز لأول مرة في عام 1981م في الولايات المتحدة الأمريكية.
إنَّ فيروس الإيدز ينتقل خلال سوائل وإفرازات الجسم عبر الجماع، وينتقل الإيدز بممارسة الجنس من أي نوع، سواء بالشرج أو المهبل. كما ينتقل خلال نقل الدم، والحقن الملوثة بفيروس الإيدز، ومن الأم للجنين، أو لابنها خلال الولادة أو الرضاعة. كما ينتقل عند نقل الأعضاء. وقد تنقل القبلة من فم ملوث بفيروس الإيدز (لوجود قروح أو جروح بالفم) الإصابة بالإيدز.
لكن الإيدز لا ينتقل من خلال الجلد السليم أو المصافحة، ولا ينتقل بالهواء، أو الماء أو الغذاء، أو الناموس أو الحشرات، أو الحيوانات أو العصافير.

المرأة أكثر عرضة للإصابة بمرض الإيدز من الرجل؛ لأنَّ مساحة المهبل واسعة مقارنة بالسطح المعرض للإصابة للعضو الذكري، ولذا فهي معرضة للمني الملوث بفيروس الإيدز أكثر من الرجل. وينتقل مع الدم ومن خلال أي جرح.

بعد عدَّة أسابيع من الإصابة بفيروس الإيدز تبدأ على المريض أعراض مثل الأنفلونزا، كالحمى والتعب العام، ثم يتحسن، ثم يبدو جيد الصحة لأعوام، إلا أنَّ الفيروس يكون موجوداً داخل جسده. وعندما يهاجم الفيروس جهاز المناعة يترك المصاب تعباً مرهقاً فاقداً وزنه، ثم يصاب بالسل والالتهاب الرئوي ويتجرثم مخه، أو يصاب بالسرطان، وأمراض أخرى، ثم تكون الوفاة بعد عام أو عامين من ظهور الإصابة.
الإيدز مرض لا شفاء منه، ولا توجد أدوية تستطيع التغلب نهائياً على فيروس الإيدز.. وكل الأدوية المستخدمة هي أدوات ابتزاز لشركات الأدوية التي توهم المرضى بالشفاء. كلهم يبحثون عن أدوية أو تطعيم وقاية من الإصابة بفيروس الإيدز، ولكن الغريب أنهم لا يعملون على إيقاف الولوغ في الفاحشة ومنعها لإيقاف مرض الإيدز!
إنَّ الذين يشيعون الفاحشة بين الناس إنما هم أصحاب نفوس تسكنها شياطين نتنة الرائحة كريهة، تراهم كالكلاب يلهثون في الأزقة والزوايا المعتمة، لا.. بل تراهم هذه الأيام تحت الأضواء لا يردعهم خجل أو خوف من الله!
الإيدز حكم بالموت المحتوم(بعد قضاء الله تعالى وقدره) مقابل تفريغ شحنة جنسية عابرة، كان يمكن أن تتم ويتم الآلاف منها داخل غرفة دافئة هادئة تسمى "عش الزوجية"!
تحياااتي لكم
بصحة والعافية
123
هو مرض فيروسي يدمِّر مناعة الجسم المكتسبة، أي المناعة التي اكتسبها الجسم طيلة حياته ضد الجراثيم وغيرها، فيصبح الجسم مكشوفاً أمام أضعف جرثومة تمر من جانبه، فتهاجمه وتحدث فيه العجب العجاب، والجسم مسكين لا يقوى على شيء. إن مرض الإيدز لم يكن معروفاً قبل الثمانينيات من القرن الماضي، وعرف الإيدز لأول مرة في عام 1981م في الولايات المتحدة الأمريكية.
إنَّ فيروس الإيدز ينتقل خلال سوائل وإفرازات الجسم عبر الجماع، وينتقل الإيدز بممارسة الجنس من أي نوع، سواء بالشرج أو المهبل. كما ينتقل خلال نقل الدم، والحقن الملوثة بفيروس الإيدز، ومن الأم للجنين، أو لابنها خلال الولادة أو الرضاعة. كما ينتقل عند نقل الأعضاء. وقد تنقل القبلة من فم ملوث بفيروس الإيدز (لوجود قروح أو جروح بالفم) الإصابة بالإيدز.
لكن الإيدز لا ينتقل من خلال الجلد السليم أو المصافحة، ولا ينتقل بالهواء، أو الماء أو الغذاء، أو الناموس أو الحشرات، أو الحيوانات أو العصافير.

المرأة أكثر عرضة للإصابة بمرض الإيدز من الرجل؛ لأنَّ مساحة المهبل واسعة مقارنة بالسطح المعرض للإصابة للعضو الذكري، ولذا فهي معرضة للمني الملوث بفيروس الإيدز أكثر من الرجل. وينتقل مع الدم ومن خلال أي جرح.

بعد عدَّة أسابيع من الإصابة بفيروس الإيدز تبدأ على المريض أعراض مثل الأنفلونزا، كالحمى والتعب العام، ثم يتحسن، ثم يبدو جيد الصحة لأعوام، إلا أنَّ الفيروس يكون موجوداً داخل جسده. وعندما يهاجم الفيروس جهاز المناعة يترك المصاب تعباً مرهقاً فاقداً وزنه، ثم يصاب بالسل والالتهاب الرئوي ويتجرثم مخه، أو يصاب بالسرطان، وأمراض أخرى، ثم تكون الوفاة بعد عام أو عامين من ظهور الإصابة.
الإيدز مرض لا شفاء منه، ولا توجد أدوية تستطيع التغلب نهائياً على فيروس الإيدز.. وكل الأدوية المستخدمة هي أدوات ابتزاز لشركات الأدوية التي توهم المرضى بالشفاء. كلهم يبحثون عن أدوية أو تطعيم وقاية من الإصابة بفيروس الإيدز، ولكن الغريب أنهم لا يعملون على إيقاف الولوغ في الفاحشة ومنعها لإيقاف مرض الإيدز!
إنَّ الذين يشيعون الفاحشة بين الناس إنما هم أصحاب نفوس تسكنها شياطين نتنة الرائحة كريهة، تراهم كالكلاب يلهثون في الأزقة والزوايا المعتمة، لا.. بل تراهم هذه الأيام تحت الأضواء لا يردعهم خجل أو خوف من الله!
الإيدز حكم بالموت المحتوم(بعد قضاء الله تعالى وقدره) مقابل تفريغ شحنة جنسية عابرة، كان يمكن أن تتم ويتم الآلاف منها داخل غرفة دافئة هادئة تسمى "عش الزوجية"!
تحياااتي لكم
بصحة والعافية
123
تعليق