انها قصه حقيقيه, وقعت في مجمع السيف فبعد تسوق الام مع اختها وابنتها قررن العوده الى البيت كانت الام هي من تحمل ابنتها نزولا على السلم الكهربائي ولم يكن في الحسبان ماستراه يحدث لابنتها, انزلت الطفله بعد نهاية السلم واذا بالطفله تعود مره اخرى للسلم نفسه فتنزلق الطفله على السلم وانحشر اصبعها الصغير فتسيل ا لدماء,ولعدم وجود اي رجل امن من موقع الحدث لم يستطع اي احد من اغلاق السلم, وكانت الام تصرخ باعلى صوتها من
الحادث الاليم, فسحبت ابنتها امام الجميع فترى اصبع ابنتها مقطوع بالكامل الا بعض من الجلد, فسقطت الام مغشيا عليها لتقوم اختها الصغيره بحمل الطفله
وعند وصول رجال الامن بالمجمع اخذوا الطفله وخالتها الىالطوارئ, وكان من يحمل الطفله رجل الامن المرافق للسائق وكان يبكي بشده وحتى السائق كان يبكي وخالة الطفله ومن بجوارها يبكون, اما الطفله كانت تبكي من شدة الالم
وهي تردد الحمدلله الحمدلله الحمدلله حتى ان رجل الامن حسب قوله لم يصدق مايسمع, وكان مندهش ممايسمع نحن
نبكي وبشده وهي تحمد الله على ما اصابها وحتى في المستشفى وبحضور الاطباء لمعاينتها كانت تردد هذه الكلمات
عمر الطفله يوم وقوع الحادث كان يقارب العامان
ونظرا لقول الاطباء ان اصبعها يستحيل ارجاعه او نسبة
النجاح قليله, قرر والدها الذهاب بها الى المستشفى الدولي لاجراء عمليه لها,
نجحت العمليه باذن الله,عمر الطفله يوم كتابة هذه القصه اربع سنوات
الحادث الاليم, فسحبت ابنتها امام الجميع فترى اصبع ابنتها مقطوع بالكامل الا بعض من الجلد, فسقطت الام مغشيا عليها لتقوم اختها الصغيره بحمل الطفله
وعند وصول رجال الامن بالمجمع اخذوا الطفله وخالتها الىالطوارئ, وكان من يحمل الطفله رجل الامن المرافق للسائق وكان يبكي بشده وحتى السائق كان يبكي وخالة الطفله ومن بجوارها يبكون, اما الطفله كانت تبكي من شدة الالم
وهي تردد الحمدلله الحمدلله الحمدلله حتى ان رجل الامن حسب قوله لم يصدق مايسمع, وكان مندهش ممايسمع نحن
نبكي وبشده وهي تحمد الله على ما اصابها وحتى في المستشفى وبحضور الاطباء لمعاينتها كانت تردد هذه الكلمات
عمر الطفله يوم وقوع الحادث كان يقارب العامان
ونظرا لقول الاطباء ان اصبعها يستحيل ارجاعه او نسبة
النجاح قليله, قرر والدها الذهاب بها الى المستشفى الدولي لاجراء عمليه لها,
نجحت العمليه باذن الله,عمر الطفله يوم كتابة هذه القصه اربع سنوات
تعليق