بعد حرمان 17 سنة من الأنجاب يسمي ابنه ((الله))
-
الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ا ام عليـــــــــــــــــــــــــــكم,,
بعد حرمان 17 سنة من الأنجاب يسمي ابنه ((الله))
(( صمت دهراً ونطق كفرا ))
رجــل مســلـم ابن مـسـلـم .. ولــد وعــاش فــي ديـار الإسلام
ورغــبـــة بــالولــد والخـلـف تــــزوج
( وما أجمل رؤية الولد)
إلا أن مــــشــيـ ـئـة الله كــانــت عـلـى غـيــر مـا يـحـب ويـرضى
فــرضـــي حتى حين و ركن وصبر ..
وبــعــد ســبــعــة عــشــر سنة
رزق بذاك الولد .. آتاه الولد الذي أحب
بـفـــضـــ ل الله ورحـمـته
أراد الله لأبـواه أن يـسعــدا
وأن ينـــالا مــا كــانا ينتـظـران
وكـم مـن نـعـمـة فيها المرء يختبر
احتاروا في اسم الولد .. ماذا يسموه ؟؟
محمد ، أحمد ، عبدالله ، الحارث ...
ولكنه صمت ولم ينطق إلا بعد حين .. ثم أسكت الجميع ،
فقد أتى بالاسم .. قال : ســأســـمـ ـيـه
(( الله )) .. ( أستغفر الله )
صمت دهراً ونطق كفراً .. هرع إليه الإخوة والأقران منكرين
ونطقت زوجته وأهلها رافضين .. ما هذا من شيم المسلمين !!
تحت الضغوط رضي وخنع ( ظاهراً ) .. و قد كان لغير ذلك مبطناً
الآن
الولد اسمه محمد
إلا أن أباه يناديه :
الله
أستغفر الله العظيم .. هذا حال ضعيفي القلوب والإيمان
حينما تصيبهم المصيبة يضعفوا ، وحينما ينعم عليهم الله بالخير يبطروا
-
الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ا ام عليـــــــــــــــــــــــــــكم,,
بعد حرمان 17 سنة من الأنجاب يسمي ابنه ((الله))
(( صمت دهراً ونطق كفرا ))
رجــل مســلـم ابن مـسـلـم .. ولــد وعــاش فــي ديـار الإسلام
ورغــبـــة بــالولــد والخـلـف تــــزوج
( وما أجمل رؤية الولد)
إلا أن مــــشــيـ ـئـة الله كــانــت عـلـى غـيــر مـا يـحـب ويـرضى
فــرضـــي حتى حين و ركن وصبر ..
وبــعــد ســبــعــة عــشــر سنة
رزق بذاك الولد .. آتاه الولد الذي أحب
بـفـــضـــ ل الله ورحـمـته
أراد الله لأبـواه أن يـسعــدا
وأن ينـــالا مــا كــانا ينتـظـران
وكـم مـن نـعـمـة فيها المرء يختبر
احتاروا في اسم الولد .. ماذا يسموه ؟؟
محمد ، أحمد ، عبدالله ، الحارث ...
ولكنه صمت ولم ينطق إلا بعد حين .. ثم أسكت الجميع ،
فقد أتى بالاسم .. قال : ســأســـمـ ـيـه
(( الله )) .. ( أستغفر الله )
صمت دهراً ونطق كفراً .. هرع إليه الإخوة والأقران منكرين
ونطقت زوجته وأهلها رافضين .. ما هذا من شيم المسلمين !!
تحت الضغوط رضي وخنع ( ظاهراً ) .. و قد كان لغير ذلك مبطناً
الآن
الولد اسمه محمد
إلا أن أباه يناديه :
الله
أستغفر الله العظيم .. هذا حال ضعيفي القلوب والإيمان
حينما تصيبهم المصيبة يضعفوا ، وحينما ينعم عليهم الله بالخير يبطروا
تعليق