السلام
بعد هذه الاحداث التي لازلت تحدث في العراق كان هناك الكثير من الاسئلة حول من هو مقتدى الصدر وما هو تياره ؟
واني بالكتابة عن هذا الموضوع اود ان اوضح اني لست اميل الى تيار معين وانما بصفتي حيادي لااقل ولا اكثر
مقتدى الصدر هو الابن الثالث للسيد اية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر من مواليد سنة 1973م متزوج من احدى بنات السيد الشهيد الصدر الاول
طالب يدرس في مرحلة البحث الخارج عند اية الله العظمى السيد محمد اسحاق الفياض
بدء الظهور لمقتدى الصدر في حياة والده عندما اقام صلاة الجمعة في عهد النظام الصدامي في مسجد الكوفة حيث تولى ادارة جريدة الهدى الصادرة في تلك الفترة ثم تولى ادارة جامعة الصدر الدينية وبعد استشهاد والده و استمر حتى سقوط الطاغية
وبعد السقوط بدء مقتدى الصدر بالصلاة في مسجد الكوفة واخذ التيار الصدري في الانتشار في العراق بعد السقوط وذلك لان المخابرات الصدامية كانت قد اشاعت بين الناس بأن السيد الشهيد الصدر كان عميل للدولة
ومنذ الخطب الاولى لمقتدى الصدر ندد بالاحتلال واخذ بالتماس باللامريكان بصورة حادة
وبعد الاحداث التي حصلت في المناطق السنية بضربهم لللامريكان وتنامي القوة الوهابية وتصفيتهم للشيعة وتفجيراتهم للحسينيات وتفجيرهم للسيد الشهيد محمد باقر الحكيم في النجف
اعلن مقتدى الصدر تأسيس جيش المهدي واعلان حكومة الظل
ومنذ ذلك الوقت اصبح الجو متوتر بين الصدر والامريكان حتى نشوب المواجهات الاولى حيث بدء التوتر بعدما قام بريمر الحاكم الامريكي بغلق جريدة الحوزة الناطقة ومن ثم اعتقال مصطفى اليعقوبي احد قياديي الصدر فطلب الصدر من اتباعه الحضور الى مسجد الكوفة لكي يخرجوا بمظاهرات سلمية ثم حدثت المصادمات بين المتظاهرين والقوات الاسبانية الموجودة انذاك وقتلت القوات الاسبانية عدد كبير من المتظاهرين عندها طلب الصدر من اتباعه االاكتفاء من الحل السلمي وطلب منهم ارهاب العدو وبدءت الواجهات عندها
وبد ذلك حدثت الهدنة التي نصت على عدم دخول القوات المحتلة الى النجف المقدسة ونزع سلاح جيش المهدي
حتى حدث التصعيد الاخير.
جيش المهدي : وهو متكون من انصار السيد مقتدى الصدر الذين ينتشرون في عموم العراق وقد كان السبب لتأسيسه حسب ما قاله الصدر هو الدفاع عن المرجعية والاماكن المقدسة
انصار الصدر : وينتشرون في المناطق الفقيرة التي كانت مظلومة في العهد البائد وخاصة في ضاحية بغداد في مدينة الصدر والحلة والكوت والناصرية والبصرة والعمارة
علاقة الصدر مع الحكومة : عندما تكونت الحكومة العراقية في العراق رحب بها الصدر ودعمها بان دعى جيش المهدي للتعاون مع الشرطة ولكن بعد تصعيد شديد من قبل الحكومة باتجاه التيار الصدري ومحاصرة بيت الصدر وطلب الحكومة بنزع السلاح من جيش المهدي علما بانها لم تطلب ذلك من البيش مركة الكردية او من المسلحين في الفلوجة وارجعت لهم الجيش السابق فهل هذا لانها مليشيا شيعية الله اعلم
اشخاص من الاحداث
فلاح النقيب وزير الداخلية من اصل تكريتي قال اننا سنرمي بالصدر واتباعه خارج العراق الانهم عراقين
حازم الشعلان وزير الدفاع احد المشاركين في قمع الانتفاضة الشعبانية وممن يقودون حملة شرسة على الجمهورية الاسلامية بادعائه ان من يحرك الصدر ويسلحهم هي ايران
غالب الجزائري مدير شرطة النجف ومن اخطر تصريحاته قوله ان سفر السيد اية الله العظمى علي السيستاني حفظه الله ودام ظله ليس لسبب مرضي وانما لسبب امني
عدنان الذرفي محافظ النجف يقول كما يتناقل في العراق بان الامام علي مجموعة احجار وكما قصفه صدام سيعاد بنائه
اياد علاوي رئيس الوزراء يصف جيش المهدي بالشرذمة الفقراء ومقتدى الصدر بالاخ
مقتدى الصدر يقول في احد خطبه اني ساكون للسيد حسن نصر الله اليد الضاربة في العراق
وساسلم مدينة جدي امير المؤمنين علي بن ابي طالب ع وعاصمة الامام المهدي ع الى اية الله العظمى السيد السيستاني دام عزة
ويص الحكومة العراقية بالعميلة
تحياتي
بعد هذه الاحداث التي لازلت تحدث في العراق كان هناك الكثير من الاسئلة حول من هو مقتدى الصدر وما هو تياره ؟
واني بالكتابة عن هذا الموضوع اود ان اوضح اني لست اميل الى تيار معين وانما بصفتي حيادي لااقل ولا اكثر
مقتدى الصدر هو الابن الثالث للسيد اية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر من مواليد سنة 1973م متزوج من احدى بنات السيد الشهيد الصدر الاول
طالب يدرس في مرحلة البحث الخارج عند اية الله العظمى السيد محمد اسحاق الفياض
بدء الظهور لمقتدى الصدر في حياة والده عندما اقام صلاة الجمعة في عهد النظام الصدامي في مسجد الكوفة حيث تولى ادارة جريدة الهدى الصادرة في تلك الفترة ثم تولى ادارة جامعة الصدر الدينية وبعد استشهاد والده و استمر حتى سقوط الطاغية
وبعد السقوط بدء مقتدى الصدر بالصلاة في مسجد الكوفة واخذ التيار الصدري في الانتشار في العراق بعد السقوط وذلك لان المخابرات الصدامية كانت قد اشاعت بين الناس بأن السيد الشهيد الصدر كان عميل للدولة
ومنذ الخطب الاولى لمقتدى الصدر ندد بالاحتلال واخذ بالتماس باللامريكان بصورة حادة
وبعد الاحداث التي حصلت في المناطق السنية بضربهم لللامريكان وتنامي القوة الوهابية وتصفيتهم للشيعة وتفجيراتهم للحسينيات وتفجيرهم للسيد الشهيد محمد باقر الحكيم في النجف
اعلن مقتدى الصدر تأسيس جيش المهدي واعلان حكومة الظل
ومنذ ذلك الوقت اصبح الجو متوتر بين الصدر والامريكان حتى نشوب المواجهات الاولى حيث بدء التوتر بعدما قام بريمر الحاكم الامريكي بغلق جريدة الحوزة الناطقة ومن ثم اعتقال مصطفى اليعقوبي احد قياديي الصدر فطلب الصدر من اتباعه الحضور الى مسجد الكوفة لكي يخرجوا بمظاهرات سلمية ثم حدثت المصادمات بين المتظاهرين والقوات الاسبانية الموجودة انذاك وقتلت القوات الاسبانية عدد كبير من المتظاهرين عندها طلب الصدر من اتباعه االاكتفاء من الحل السلمي وطلب منهم ارهاب العدو وبدءت الواجهات عندها
وبد ذلك حدثت الهدنة التي نصت على عدم دخول القوات المحتلة الى النجف المقدسة ونزع سلاح جيش المهدي
حتى حدث التصعيد الاخير.
جيش المهدي : وهو متكون من انصار السيد مقتدى الصدر الذين ينتشرون في عموم العراق وقد كان السبب لتأسيسه حسب ما قاله الصدر هو الدفاع عن المرجعية والاماكن المقدسة
انصار الصدر : وينتشرون في المناطق الفقيرة التي كانت مظلومة في العهد البائد وخاصة في ضاحية بغداد في مدينة الصدر والحلة والكوت والناصرية والبصرة والعمارة
علاقة الصدر مع الحكومة : عندما تكونت الحكومة العراقية في العراق رحب بها الصدر ودعمها بان دعى جيش المهدي للتعاون مع الشرطة ولكن بعد تصعيد شديد من قبل الحكومة باتجاه التيار الصدري ومحاصرة بيت الصدر وطلب الحكومة بنزع السلاح من جيش المهدي علما بانها لم تطلب ذلك من البيش مركة الكردية او من المسلحين في الفلوجة وارجعت لهم الجيش السابق فهل هذا لانها مليشيا شيعية الله اعلم
اشخاص من الاحداث
فلاح النقيب وزير الداخلية من اصل تكريتي قال اننا سنرمي بالصدر واتباعه خارج العراق الانهم عراقين
حازم الشعلان وزير الدفاع احد المشاركين في قمع الانتفاضة الشعبانية وممن يقودون حملة شرسة على الجمهورية الاسلامية بادعائه ان من يحرك الصدر ويسلحهم هي ايران
غالب الجزائري مدير شرطة النجف ومن اخطر تصريحاته قوله ان سفر السيد اية الله العظمى علي السيستاني حفظه الله ودام ظله ليس لسبب مرضي وانما لسبب امني
عدنان الذرفي محافظ النجف يقول كما يتناقل في العراق بان الامام علي مجموعة احجار وكما قصفه صدام سيعاد بنائه
اياد علاوي رئيس الوزراء يصف جيش المهدي بالشرذمة الفقراء ومقتدى الصدر بالاخ
مقتدى الصدر يقول في احد خطبه اني ساكون للسيد حسن نصر الله اليد الضاربة في العراق
وساسلم مدينة جدي امير المؤمنين علي بن ابي طالب ع وعاصمة الامام المهدي ع الى اية الله العظمى السيد السيستاني دام عزة
ويص الحكومة العراقية بالعميلة
تحياتي
تعليق