اخيرا تحقق حلم زيكو------ وكالعاده مارادونا فوق الكل
--------------------------------------------------------------------------------
اراد زيكو الذي يدرب المنتخب الياباني ان تذهب عائدات هذه المباراه الخيريه لمساعده الاطفال الفقراء والذي قال بعد المباراه --- استطيع الان ان اموت قرير النفس سعيدا بعد ان حققت حلم اللعب جنبا الى جنب مع مارادونا حيث انني لعبت بالفعل مع بيليه والان مع مارادونا الذي يعتبر قدوه بعد ان اوشك على الموت واستطاع تحقيق نقطه التحول
استطاع النجوم القداماء والنجوم الجدد التعبير عن مهاراتهم من خلال المباراه التي انتهت 4----4 بين اصدقاء زيكو ونخبه من نجوم الدرجه الاولى في البرازيل من بينهم ابطال عام 1994 ببيتو ويوجينو
ولكن مارادونا حاز على نصيب الاسد من تشجيع الجماهير 0 وعلقت صحيفه ( اوجلوبو ) على ادائه بقولها
كان النجم الكبير في الامسيه الرياضيه
كما اثني عليه مدرب المنتخب البرازيلي كارلوس البرتوباريرا والذي صفق لمارادونا اكثر من مره وقال
( ان فريقا به زيكو ومارادونا لايحتاج لمدرب )
كان اعجاب الجماهير بعوده مارادونا شديدا لدرجه انه اظطر لاغلاق غرفه الملابس قبل بدء المباراه هربا من تدافع الصحفين والجماهير عليه
المصدر جريده الخليج الاماراتيه
--------------------------------------------------------------------------------
اراد زيكو الذي يدرب المنتخب الياباني ان تذهب عائدات هذه المباراه الخيريه لمساعده الاطفال الفقراء والذي قال بعد المباراه --- استطيع الان ان اموت قرير النفس سعيدا بعد ان حققت حلم اللعب جنبا الى جنب مع مارادونا حيث انني لعبت بالفعل مع بيليه والان مع مارادونا الذي يعتبر قدوه بعد ان اوشك على الموت واستطاع تحقيق نقطه التحول
استطاع النجوم القداماء والنجوم الجدد التعبير عن مهاراتهم من خلال المباراه التي انتهت 4----4 بين اصدقاء زيكو ونخبه من نجوم الدرجه الاولى في البرازيل من بينهم ابطال عام 1994 ببيتو ويوجينو
ولكن مارادونا حاز على نصيب الاسد من تشجيع الجماهير 0 وعلقت صحيفه ( اوجلوبو ) على ادائه بقولها
كان النجم الكبير في الامسيه الرياضيه
كما اثني عليه مدرب المنتخب البرازيلي كارلوس البرتوباريرا والذي صفق لمارادونا اكثر من مره وقال
( ان فريقا به زيكو ومارادونا لايحتاج لمدرب )
كان اعجاب الجماهير بعوده مارادونا شديدا لدرجه انه اظطر لاغلاق غرفه الملابس قبل بدء المباراه هربا من تدافع الصحفين والجماهير عليه
المصدر جريده الخليج الاماراتيه
تعليق