مفكرة الإسلام: أعلنت جماعة 'جيش أنصار السنة' بالعراق في بيان أرفقته بشريط فيديو نشر على موقعها على الإنترنت اليوم الثلاثاء أنه تم إعدام 12 رهينة نيباليًا كانوا مختطفين في العراق.
وقد عرض الموقع صورًا لذبح أحد الرهائن فيما أطلق الرصاص على رهائن آخرين.
ونقلت قناة الجزيرة الإخبارية عن بيان موقع من قبل 'الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة' قوله: 'قمنا بفضل الله تعالى بتنفيذ حكم الله في 12 نيباليًا جاءوا إلى العراق لقتال المسلمين، ولخدمة اليهود و'المسيحيين'، وهم ممن يؤمنون بالبوذية'.
وأرفق البيان بشريط فيديو ظهر فيه الرهائن وقد ذبحوا جميعهم. وبدا جسد واحد وقد فصل الرأس فيه تمامًا عن الجسد.
من جانبه استبعد الشيخ عبد الستار عبد الجبار عضو مجلس شورى أهل السنة بالعراق أن يكون الرهائن النيباليون مجرد عمال عاديين في العراق، وقال في اتصال هاتفي مع قناة العربية الإخبارية: إن نسبة البطالة في العراق تبلغ 75% فأي عمل هذا الذي جاء بهم إلى العراق.
ورفض الشيخ ما وصف بتزييف الحقائق حول مسائل الرهائن، وانتقد تعاطف مراسلة القناة في عرضها للخبر، وقال: إن هذه العمالة المتواجدة بالعراق ليست مجرد عمالة عادية،،،
يأتي عليكم زمـان لايعرف القاتل لماذا قتل ..ولايعرف المقتول لماذا قـتل .وهذا من علامات الساعة










[color=#FF0000]الحقيقة لا أسمي هذا جهاداً , بل هو عمل جبان , فالجهاد يتم بالمواجهة وجها لوجه
لا حول و لا قوة الا بالله
وقد عرض الموقع صورًا لذبح أحد الرهائن فيما أطلق الرصاص على رهائن آخرين.
ونقلت قناة الجزيرة الإخبارية عن بيان موقع من قبل 'الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة' قوله: 'قمنا بفضل الله تعالى بتنفيذ حكم الله في 12 نيباليًا جاءوا إلى العراق لقتال المسلمين، ولخدمة اليهود و'المسيحيين'، وهم ممن يؤمنون بالبوذية'.
وأرفق البيان بشريط فيديو ظهر فيه الرهائن وقد ذبحوا جميعهم. وبدا جسد واحد وقد فصل الرأس فيه تمامًا عن الجسد.
من جانبه استبعد الشيخ عبد الستار عبد الجبار عضو مجلس شورى أهل السنة بالعراق أن يكون الرهائن النيباليون مجرد عمال عاديين في العراق، وقال في اتصال هاتفي مع قناة العربية الإخبارية: إن نسبة البطالة في العراق تبلغ 75% فأي عمل هذا الذي جاء بهم إلى العراق.
ورفض الشيخ ما وصف بتزييف الحقائق حول مسائل الرهائن، وانتقد تعاطف مراسلة القناة في عرضها للخبر، وقال: إن هذه العمالة المتواجدة بالعراق ليست مجرد عمالة عادية،،،
يأتي عليكم زمـان لايعرف القاتل لماذا قتل ..ولايعرف المقتول لماذا قـتل .وهذا من علامات الساعة










[color=#FF0000]الحقيقة لا أسمي هذا جهاداً , بل هو عمل جبان , فالجهاد يتم بالمواجهة وجها لوجه
لا حول و لا قوة الا بالله
تعليق