تويت
وجهة نظر لا أكثر:-
ان أهم أسباب الانفلات في الشارع العام في البحرين وتسبب المصادمات و المناوشات بين أفراد من الشعب وقوات مكافحة الشغب من قبل الحكومة هو التالي نصه "حسب تصوري للموقف":
1. عدم ثقة الشباب وهم ممثلوا الشعب على الأغلبية في الحكومة ممثلة بالملك وما دونه.
2. الشعور بعدم الوجود من حيث الامتيازات لافراد دون آخرين واعتبار المواطنة فقط هم موظفوا الحكومة دون بقية الشعب وبالاخص طائفة دون أخرى.
3. الاحباط الذي أصاب أكثر الشباب وهم ممثلوا الشعب من حيث المستقبل بعد مسلسل الاصلاح خصوصا بعدما وقع جلالة الملك على الوثيقة المشهورة والتي تنص على أن الميثاق لا يعلو على دستور 1973م، وبعد الانقلاب على الدستور وإعلان دستور المنحة توجه وفد من الرموز الشياسية في البلاد للملك طالبين ايضاح لما جرى من تغيير ومطالبين بإرجاع المياه إلى مجاريها، وإعلامه بأنه لا يمتلك التفويض من قبل الشعب بتغيير الدستور ولكن دون جدوى،، وهذا بارز حتى في الصحف المحلية.
4. الشباب العاطل عن العمل والمحبط وشعوره بالاهمال من قبل الجميع ( جمعيات سياسية، الحكومة، برلمانيون، ووزراء الدولة وغيرهم ) يجعلهم ودون خشية العواقب كما في نفسهم ماذا هم خاسرون.
تحياتي
الضمـــ الحي ـــير
ان أهم أسباب الانفلات في الشارع العام في البحرين وتسبب المصادمات و المناوشات بين أفراد من الشعب وقوات مكافحة الشغب من قبل الحكومة هو التالي نصه "حسب تصوري للموقف":
1. عدم ثقة الشباب وهم ممثلوا الشعب على الأغلبية في الحكومة ممثلة بالملك وما دونه.
2. الشعور بعدم الوجود من حيث الامتيازات لافراد دون آخرين واعتبار المواطنة فقط هم موظفوا الحكومة دون بقية الشعب وبالاخص طائفة دون أخرى.
3. الاحباط الذي أصاب أكثر الشباب وهم ممثلوا الشعب من حيث المستقبل بعد مسلسل الاصلاح خصوصا بعدما وقع جلالة الملك على الوثيقة المشهورة والتي تنص على أن الميثاق لا يعلو على دستور 1973م، وبعد الانقلاب على الدستور وإعلان دستور المنحة توجه وفد من الرموز الشياسية في البلاد للملك طالبين ايضاح لما جرى من تغيير ومطالبين بإرجاع المياه إلى مجاريها، وإعلامه بأنه لا يمتلك التفويض من قبل الشعب بتغيير الدستور ولكن دون جدوى،، وهذا بارز حتى في الصحف المحلية.
4. الشباب العاطل عن العمل والمحبط وشعوره بالاهمال من قبل الجميع ( جمعيات سياسية، الحكومة، برلمانيون، ووزراء الدولة وغيرهم ) يجعلهم ودون خشية العواقب كما في نفسهم ماذا هم خاسرون.
تحياتي
الضمـــ الحي ـــير
تعليق