التحق نادي الرجاء البيضاوي بنادي الجيش الملكي، المطارد المباشر لنادي الوداد الرياضي، المتصدر لدوري المجموعة الوطنية لكرة القدم نخبة الدرجة الأولى، وذلك بعد فوز الفريق البيضاوي على نادي أولمبيك آسفي بهدفين لهدف، برسم القاء المؤجل عن الأسبوع الثالث عشر، وسجل لنادي الرجاء البيضاوي، والذي لم يظهر بمستواه المعهود، كل من حسن الداودي في الدقيقة 30، وموديبو مايغا في الدقيقة 38، فيما سجل لنادي الأولمبيك اللاعب الاحتياطي الزبير بنجدو.
وقلص نادي الرجاء البيضاوي الفارق بينه وبين متزعم الدوري نادي الوداد الرياضي إلى أربع نقط بدل سبعة، بعد هزيمة الفريق الأحمر في أكادير أمام الحسنية بهدفين لهدف، من توقيع جمال أبو المغار في الدقيقة 10، ويوسف أكناو في الدقيقة 73، وكان سجل اللاعب إبراهيم كابوري هدف الوداد الوحيد في الدقيقة 52، من هذا اللقاء الذي عرف طرد اللاعب مصطفى طلحة من الفريق البيضاوي في الدقيقة 89.
وأصبح نادي الرجاء البيضاوي يقتسم المركز الثاني مع نادي الجيش الملكي، برصيد 27 نقطة من 15 مباراة، من 7 انتصارات و65 تعادلات وهزيمتين، وسجل 19 هدفا، ودخلت مرماه 10 أهداف، فيما تجمد رصيد نادي الوداد الرياضي في 31 نقطة، من 15 مباراة، من 9 انتصارات و4 تعادلات وهزيمتين، وسجل خط هجومه 18 هدفا، ودخلت مرماه 8 أهداف.
من جهته التحق فريق حسنية أكادير بالمركز الخامس، ليجاور الدفاع الحسني الجديدي، خلف أولمبيسك خريبك صاحب المركز الرابع، متقدما مركزا إلى الأمام، حيث رفع رصيده من النقط إلى 24 نقطة، بدل 21.
واعتبر عزيز العمري مدرب نادي أولمبيك آسفي فوز الرجاء على الفريق الآسفي غير مقنع، لأن هذا الأخير لعب بالفريق الاحتياطي، وبلاعبين تنقصهم التجربة، وحارس مرمى غاب عن الميادين ما يزيد عن سنة وستة أشهر، وأرجع هزيمة فريقه إلى قلة التجربة، وخطأ الحارس بالنسبة لهدف الأول، الخطأ الواضح للحكم المساعد الأول، الذي رفع العلم مشيرا إلى شرود، مما جعل لاعبي أولمبيك آسفي يتوقفون ليسجل مايغا الهدف بعد تلقيه الكرة من سفيان العلودي.
من جهته أكد رضوان حجري قوة الفريق المنافس، وأشار إلى أن الرجاء البيضاوي تراجع إلى البخلف في الجولة الثانية مقتنعا بفوزه بهدفين في الجولة الأولى، وهو ما اعتبره حجري خطأ، أكد أن الفريق سيتجاوزه مستقبلا، بالإضافة إلى أخطاء أخرى، وأن تسلم أوسكار للإدارة التقنية أخيرا سيجعله يقف عند نقط ضعف الفريق لتجاوزها، كما أشار إلى أن اللاعبين فقدوا التركيز في هذه المباراة وكادوا يخسرون نقطها الثلاثة، لو كان مازال القليل من الوقت الإضالفي على عكس عناصر الأولبيك التي لعبت المباراة في جميع دقائقها 90.
وقلص نادي الرجاء البيضاوي الفارق بينه وبين متزعم الدوري نادي الوداد الرياضي إلى أربع نقط بدل سبعة، بعد هزيمة الفريق الأحمر في أكادير أمام الحسنية بهدفين لهدف، من توقيع جمال أبو المغار في الدقيقة 10، ويوسف أكناو في الدقيقة 73، وكان سجل اللاعب إبراهيم كابوري هدف الوداد الوحيد في الدقيقة 52، من هذا اللقاء الذي عرف طرد اللاعب مصطفى طلحة من الفريق البيضاوي في الدقيقة 89.
وأصبح نادي الرجاء البيضاوي يقتسم المركز الثاني مع نادي الجيش الملكي، برصيد 27 نقطة من 15 مباراة، من 7 انتصارات و65 تعادلات وهزيمتين، وسجل 19 هدفا، ودخلت مرماه 10 أهداف، فيما تجمد رصيد نادي الوداد الرياضي في 31 نقطة، من 15 مباراة، من 9 انتصارات و4 تعادلات وهزيمتين، وسجل خط هجومه 18 هدفا، ودخلت مرماه 8 أهداف.
من جهته التحق فريق حسنية أكادير بالمركز الخامس، ليجاور الدفاع الحسني الجديدي، خلف أولمبيسك خريبك صاحب المركز الرابع، متقدما مركزا إلى الأمام، حيث رفع رصيده من النقط إلى 24 نقطة، بدل 21.
واعتبر عزيز العمري مدرب نادي أولمبيك آسفي فوز الرجاء على الفريق الآسفي غير مقنع، لأن هذا الأخير لعب بالفريق الاحتياطي، وبلاعبين تنقصهم التجربة، وحارس مرمى غاب عن الميادين ما يزيد عن سنة وستة أشهر، وأرجع هزيمة فريقه إلى قلة التجربة، وخطأ الحارس بالنسبة لهدف الأول، الخطأ الواضح للحكم المساعد الأول، الذي رفع العلم مشيرا إلى شرود، مما جعل لاعبي أولمبيك آسفي يتوقفون ليسجل مايغا الهدف بعد تلقيه الكرة من سفيان العلودي.
من جهته أكد رضوان حجري قوة الفريق المنافس، وأشار إلى أن الرجاء البيضاوي تراجع إلى البخلف في الجولة الثانية مقتنعا بفوزه بهدفين في الجولة الأولى، وهو ما اعتبره حجري خطأ، أكد أن الفريق سيتجاوزه مستقبلا، بالإضافة إلى أخطاء أخرى، وأن تسلم أوسكار للإدارة التقنية أخيرا سيجعله يقف عند نقط ضعف الفريق لتجاوزها، كما أشار إلى أن اللاعبين فقدوا التركيز في هذه المباراة وكادوا يخسرون نقطها الثلاثة، لو كان مازال القليل من الوقت الإضالفي على عكس عناصر الأولبيك التي لعبت المباراة في جميع دقائقها 90.