السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قصيدة رثاء في اية الله السيد الحكيم
العراقِ شبيهاً ترتجي بلـــدا وهل كنهريهِ نهر بالدما رفــــدا
من نزف جرحِ ابي الضيم متصل جرح ولازال منا يطلب الـــمددا
فهل اظلت سماء من قائمنا حزنا وهل اوهنت من روعنا جــــلدا
فإن غفا للورى طرف على حسكٍ هيهات ما غض للنزل طرف عندنا ونها
الدهر يكتب بالاء احـــرفه ويرتضين مداد كلما نفـــــــدا
يطوف في افق الجياشىقافيةً ينوء من حملها مملؤةً كمـــدا
ويستظل فياف من سنابله حتى اذا اينعت في طلعها حصـدا
طاف الزمان عليه فاستسر به وراح يحكي على الايام وحــدا
يصغي الفؤاد رواءً من مناهلهِ ليستقر على وادي الغري فــدا
ويلتقين من الاهات اصعدةً يصوغ منها خيالا كلما صعـدا
يذري على بابه دمعا يعاقره مناشدا بابه من ذا له رصــدا
علي أبي صادقٍ ترتج اهاته يترك الكون اهاتٍ لهن صـدا
للحق ان لم يكن في ارضه حلم وعد فوفى والا امره مـــدا
ايعقد الافق في بغداد الوية وللحكيم لواءً باسمه عقــدا
ويستغذ بال الصدر ملحمـة الِ الحكيم ليزجي موكب الشهدا
فراح يجذل للايام سلســة من الكرم ومن فحل وماولدا
قد جاء يجمع اشلاء العراق كذا حلما يراه بام العين متجــدا
وقام يرفع للاسلام اصرحــةً ما حن بها لم يخف في دين احدا
حتى اذا رام ان يهنى به وطن ويستظل بافياءٍ له امـــدا
تغولته اياد الحقد غادرة وتغيب فرقدا من اوجه حسدا
قد غيبوه ويالله ويلهم واوحشتاه وكم كنا به ســعدا
وشكراً لكم
قصيدة رثاء في اية الله السيد الحكيم
العراقِ شبيهاً ترتجي بلـــدا وهل كنهريهِ نهر بالدما رفــــدا
من نزف جرحِ ابي الضيم متصل جرح ولازال منا يطلب الـــمددا
فهل اظلت سماء من قائمنا حزنا وهل اوهنت من روعنا جــــلدا
فإن غفا للورى طرف على حسكٍ هيهات ما غض للنزل طرف عندنا ونها
الدهر يكتب بالاء احـــرفه ويرتضين مداد كلما نفـــــــدا
يطوف في افق الجياشىقافيةً ينوء من حملها مملؤةً كمـــدا
ويستظل فياف من سنابله حتى اذا اينعت في طلعها حصـدا
طاف الزمان عليه فاستسر به وراح يحكي على الايام وحــدا
يصغي الفؤاد رواءً من مناهلهِ ليستقر على وادي الغري فــدا
ويلتقين من الاهات اصعدةً يصوغ منها خيالا كلما صعـدا
يذري على بابه دمعا يعاقره مناشدا بابه من ذا له رصــدا
علي أبي صادقٍ ترتج اهاته يترك الكون اهاتٍ لهن صـدا
للحق ان لم يكن في ارضه حلم وعد فوفى والا امره مـــدا
ايعقد الافق في بغداد الوية وللحكيم لواءً باسمه عقــدا
ويستغذ بال الصدر ملحمـة الِ الحكيم ليزجي موكب الشهدا
فراح يجذل للايام سلســة من الكرم ومن فحل وماولدا
قد جاء يجمع اشلاء العراق كذا حلما يراه بام العين متجــدا
وقام يرفع للاسلام اصرحــةً ما حن بها لم يخف في دين احدا
حتى اذا رام ان يهنى به وطن ويستظل بافياءٍ له امـــدا
تغولته اياد الحقد غادرة وتغيب فرقدا من اوجه حسدا
قد غيبوه ويالله ويلهم واوحشتاه وكم كنا به ســعدا
وشكراً لكم

تعليق