
اللهم صلى على سيد الخلق والمرسلين وأهل بيته المنتجبين




وسط حضور كثيف من العائلتين رفضت فتاة في العقد الثالث من عمرها خطبة شاب تقدم لخطبتها بعدما طلبت من أخيها أن يحضر لها الهاتف النقال للخاطب... وكانت الفتاة عندما تقدم لها هذا الشاب طلب والدها أن يعطي مهله للسؤال عن الشاب وأخلاقه ....
قالت البنت المخطوبة كلا يا أبي لا اريدكم ان تسألوا عن هذا الشاب ولكن سوف أعرف أمره لوحدي..
فطلبت من أخيها أن يطلب من الخاطب هاتفه النقال وشاهدت ما بداخله من مقاطع بلوتوث أفلام خليعه وصور بنات..!
ثم حكمت عليه بالرفض ؟؟
وقد حاول أهل الشاب وأهلها أقناعها ولكنها رفضت بشده وقالت بأن الهاتف النقال وما فيه هو أمر من شخصية الفرد،،
ولذلك أنا أكتشفت طبيعة هذا الرجل من خلال هاتفه النقال ولذلك انا أرفضه ولا أقبله زوجا لي,,,
أما الشاب المرفوض فقد أعتبر حكمها هذا تسرعا وبأن الذي في الهاتف النقال من صور ومقاطع لا يمكن أن تحكم على الشاب بأنه فاسد أو صالح فالهاتف يستقبل في ثواني أكثر من رسالة منها الزين ومنها الشين والبلوتوث يستقبل الكثير من الرسائل كذلك،، وأن أحتفاضي ببعض هذي المقاطع لا يعني أنحرافي,,,,,,
ولكن هذا التبرير لم يرضي الفتاة والتي كانت تعمل مدرسة في احدى المدارس الابتدائية....؟
فما رأيكم يا أعضاء منتدى شرق " شرق الكلمة الطيبة " هل تصرف الفتاة حكيم أم أنها بالغت في رفضها لهذا الشاب........
ملاحظة مهمة للغاية:
لست أنا الشاب المرفوض
هههههههههههههههههههههههههههههه

ولكم خالص تحيااااتي
أخوكم
الضمـــ الحي ــــير
تعليق