تويت
هلا
الحسين عطاء يسمو
آجركم الله بمصاب سيد الشهداء الحسين ابن علي عليهما السلام في شهر عاشوراء ... عاشوراء العطاء والعِبرة والعَبرة الواعية . جدير بنا نحن ممسلمين أن نقف وقفة تأمل وإجلال لهذه الدماء التي سالت على أرض الطفوف لتسطر لنا كل معاني الشموخ والحرية والحياة الإنسانية الكريمة . لقد تمثل عطاء الإمام الحسين عليه السلام قمة البذل والجسدي والروحي له ولولده وأهله وخيرة أصحابه فروح الحسين جزء لا يتجزأ من روح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كما في قوله :
(( حسين مني وأنا من حسين ))
أننا نشكر الله تعالى ان خلق لنا شخصية عملاقة كالحسين عليه السلام بعد جده صلى الله عليه وآله ليبقى الإسلام ولقد جدد فينا وفيمن سبقنا ومن سيأتي بعدنا الروح التواقة للإسلام ومبادئة السامية ذات الأصالة والانتماء للحق .
لدى يجدر بنا ان نكون من جنود الإمام الحسين عليه السلام لخدمة ورفع وحماية هذه الراية البيضاء أي (( بيضة الإسلام )) .
نتعلم منه كيفية الحياة ومعناها لانه المعلم الأول بعد جده وابيه واخيه الحسن المجتبى الذي فضح معاوية ابن ابي سفيان بالصلح المزعوم واسس تلك الثورة الحمراء بكربلاء .
إذاً أيها الأخوة الأعزاء علينا تحمل المسئولية ونحن نعيش عاشوراء العطاء الحسيني بما يلي :-
1) استثمار واستغلال هذه الأيام في التواجد المستمر في المآتم الحسينية للإستفادة .
2) المحافظة على المواكب الحسينية بما يتناسب مع هذه الذكرى الاليمه .
3) الحضور الواعي الهادف المعطاء في الموكب الحسينية .
4) الابتعاد عن كل ما يشوب أهداف وعطاء هذه الثورة الحسينية .
5) ابداء الرأي وتقديم المقترحات الهادفة التي تخدم وتطور مواكبنا الحسينية لخدمة الإسلام والمجتمع .
6) المحافظة على نظافة الشوارع والطرقات لاعطاء صورة حضارية مشرفة .. كما في قول الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم :
(( النظافة من الإيمان ))
الحسين عطاء يسمو
آجركم الله بمصاب سيد الشهداء الحسين ابن علي عليهما السلام في شهر عاشوراء ... عاشوراء العطاء والعِبرة والعَبرة الواعية . جدير بنا نحن ممسلمين أن نقف وقفة تأمل وإجلال لهذه الدماء التي سالت على أرض الطفوف لتسطر لنا كل معاني الشموخ والحرية والحياة الإنسانية الكريمة . لقد تمثل عطاء الإمام الحسين عليه السلام قمة البذل والجسدي والروحي له ولولده وأهله وخيرة أصحابه فروح الحسين جزء لا يتجزأ من روح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كما في قوله :
(( حسين مني وأنا من حسين ))
أننا نشكر الله تعالى ان خلق لنا شخصية عملاقة كالحسين عليه السلام بعد جده صلى الله عليه وآله ليبقى الإسلام ولقد جدد فينا وفيمن سبقنا ومن سيأتي بعدنا الروح التواقة للإسلام ومبادئة السامية ذات الأصالة والانتماء للحق .
لدى يجدر بنا ان نكون من جنود الإمام الحسين عليه السلام لخدمة ورفع وحماية هذه الراية البيضاء أي (( بيضة الإسلام )) .
نتعلم منه كيفية الحياة ومعناها لانه المعلم الأول بعد جده وابيه واخيه الحسن المجتبى الذي فضح معاوية ابن ابي سفيان بالصلح المزعوم واسس تلك الثورة الحمراء بكربلاء .
إذاً أيها الأخوة الأعزاء علينا تحمل المسئولية ونحن نعيش عاشوراء العطاء الحسيني بما يلي :-
1) استثمار واستغلال هذه الأيام في التواجد المستمر في المآتم الحسينية للإستفادة .
2) المحافظة على المواكب الحسينية بما يتناسب مع هذه الذكرى الاليمه .
3) الحضور الواعي الهادف المعطاء في الموكب الحسينية .
4) الابتعاد عن كل ما يشوب أهداف وعطاء هذه الثورة الحسينية .
5) ابداء الرأي وتقديم المقترحات الهادفة التي تخدم وتطور مواكبنا الحسينية لخدمة الإسلام والمجتمع .
6) المحافظة على نظافة الشوارع والطرقات لاعطاء صورة حضارية مشرفة .. كما في قول الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم :
(( النظافة من الإيمان ))