تويت
تصريحات مالك السفينة الغارقة لتلفزيون البحرين فيها حقائق هامة عن سبب غرقها
--------------------------------------------------------------------------------
عبدالله الكبيسي، أكد في اتصال هاتفي مع تلفزيون البحرين، أن السبب يعود لزيادة عدد الركاب على متنها، موجها اللوزم للشركة التي قامت بإستئجارها لرحلة سياحية خاصة.
وأضاف يقول:" قامت شركة يديرها بريطاني، واسمها، Island Tour، بإستئجار السفينة، والتوقيع على كتب رسمية مفادها أن الحد الأقصى لحمولة الركاب هو مائة شخص فقط، ودون زيادة اية معدات."
وتابع حديثه بالقول:" ولكن الشركة المستأجرة للسفينة حملتها بأكثير من مائة، رغم أنها موقعة على اسئجار سفينة إضافية في حال زيادة العدد.. وقاموا كذلك بوضع معدات ضخمة على متنها."
واضاف مالك الباخرة:" ولدى رفض القبطان من التحرك لمخالفتهم العدد المصرح به، قاموا بإجباره على التحرك. وبدأ الركاب بالتجمع بجانب واحد من السفينة. وهو ما أكده القبطان باتصال هاتفي بي. فطلبت منه العودة فورا."
وقال: "بعد قطع السفينة مساقة كيلومترين فقط عن منطقة الإنطلاق، وهو النادي البحري، قلبت السفينة، وغرقت."
وشدد مالك السفينة على وجود جميع المراسلات بينه وبين الشركة التي تؤكد صدق أقواله.
وذكر ان السفينة، التي صنعت في الإمارات قبل اربع سنوات، تقوم بصيانة دورية، وان طولها 200 قدم، ومصرح لها بحمل 100 راكب فقط.
--------------------------------------------------------------------------------
عبدالله الكبيسي، أكد في اتصال هاتفي مع تلفزيون البحرين، أن السبب يعود لزيادة عدد الركاب على متنها، موجها اللوزم للشركة التي قامت بإستئجارها لرحلة سياحية خاصة.
وأضاف يقول:" قامت شركة يديرها بريطاني، واسمها، Island Tour، بإستئجار السفينة، والتوقيع على كتب رسمية مفادها أن الحد الأقصى لحمولة الركاب هو مائة شخص فقط، ودون زيادة اية معدات."
وتابع حديثه بالقول:" ولكن الشركة المستأجرة للسفينة حملتها بأكثير من مائة، رغم أنها موقعة على اسئجار سفينة إضافية في حال زيادة العدد.. وقاموا كذلك بوضع معدات ضخمة على متنها."
واضاف مالك الباخرة:" ولدى رفض القبطان من التحرك لمخالفتهم العدد المصرح به، قاموا بإجباره على التحرك. وبدأ الركاب بالتجمع بجانب واحد من السفينة. وهو ما أكده القبطان باتصال هاتفي بي. فطلبت منه العودة فورا."
وقال: "بعد قطع السفينة مساقة كيلومترين فقط عن منطقة الإنطلاق، وهو النادي البحري، قلبت السفينة، وغرقت."
وشدد مالك السفينة على وجود جميع المراسلات بينه وبين الشركة التي تؤكد صدق أقواله.
وذكر ان السفينة، التي صنعت في الإمارات قبل اربع سنوات، تقوم بصيانة دورية، وان طولها 200 قدم، ومصرح لها بحمل 100 راكب فقط.
تعليق