تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...تحياتي لكم ايها الاعضاء الكرام ...
First The لنتحدث عن مجريات المركز from بدايته to نهايته ..... بدايتا رأينا الجهود تبذل من إداري المركز في إظهار حقيقة الصحة من ترشيحهم وكان هذا ليس بغلط بل هم أهلا لذلك ..فتتابعت الانشطة والاعمال, والتحركات اصبحت واضحة والشمس تعكس ظلها في جميع انحاء القرية وإن كان بعض الإداريين لهم الفضل بذلك وعن طريق مجهود فردي ولكن هو بهذا ينطوي تحت مظلة المركز وتسجل من ضمن أعمالهم. ..فلنبحر في جوف بحر الادارة لنرى أن نظرة بعض الاعضاء الجدد الذين شاركوا في العملية الانتخابية الاخيرة وتم ترشيحهم نظرة بصيرة في طرح الاعمال بجدية والاخذ بالاكثرية والاجتماع على كلمة واحدة وتفعيل القرية بإكملها لا من جانب واحد فقط..ولكن قد خيب ظنهم فعزفت الاستقالات بموسيقى حزينة تضاجعت لها القرية وكل هذا بسبب السياسة المتبعة داخل إدارة المركز التي تعتمد على القرارت الشخصية الكثيرة التي تكون من صالح طرف دون أخر وليس للمصلحة العامة. ومن هذا المنطلق الضيق قد اخذت الادارة انفاسها الاخيرة لتحصد ععد ضئيل من بقايا الباقين الذين لا يكترثون لمثل هذه الامور......ولكن .دعونا من هذا فالجميع يعرف السياسة فكما حدث في الادارة السابقة والاستقالات فنراه تعيد نفسها الآن وبنفس الاسباب....فيا عجبي من التحدي والتسابق في التطوير بهذه السياسة إذا خلفت استقالات عديدة ...قد يكون تخطيكم له فائدة ولكن انظر خلفك ما خلفت من تقدم فقد يكون الضرر اكبر ..فنظر واسمع ولا تجعل الناس تقيدك بحدود تفكيرها....
ثانيا لنطرق بابا أخر وهو الاهم من رسالتي هذه ...هو باب الاعضاء وشباب القرية...فهو الباب الذي يحسب له الف حساب في نهضته وجعله مفتوحا طول الوقت ليأخذ دوره في هذا المجتمع بكون شريحة الشباب هي أكثر شرائح المجتمع حيوية و انتاجا و تميزا، و هي الرصيد الفعلي للمستقبل، و من هنا كان من الضروري دمج الشباب في كافة الخطط الرسمية و غير الرسمية و اعطائهم المساحة اللازمة للمساهمة في التنمية و التطوير من خلال المشاركة في وضع السياسات العامة و صنع القرار.
ولكن في منظار الجميع لم يتم هذا ويكمن في ضعف الهدف الواضح المتبع من قبل الإدارة في سعيها بجدية في تنمية هذه القدرات وتأهيلها الى ما هو أهم وتصعيدها الى مرتبة يفتخر بها .
وقد يرنوا الجميع ويقول ما هي إذا سياسة المركز, سؤال لابد من تطايره وتشاطره في ذهنك فلتبحث عن من يؤمنه من اخطار الاقلام المأجورة المترصدة للفكر الهائت الذي لا يحمل طباع ومعرفة واضحة عن سياسة المركز والاخذ بها وتخليط اوراقها لتكن من محبي الادارة ..فأنا اقول لكم وبكل صراحة ..سياسة المركز هي الجلوس على الكرسي والحفاظ عليه لمدة اطول ...فهنا يدنسوا حكمة (( ليس بالكم ولكن بالكيف )) فما الهدف من الجلوس دون عطاء .....
هناك أفكار كثيرة يجب الأخذ بها والعمل بها ...فنجد دور الشباب بالقرية باهت وقد ينعدم وسببه هو عدم تفعيله بشكل صحيح وسليم وفي المكان الملائم..فتشركه فقط في مجال الرياضة ولكن بالسياسة وغيره نجده الاخير في الاخذ به ولا يعتبر بقوميته وعقليته وترمى افكاره في سلة المهملات... لماذا هذه السياسة يا مركز ...فكان أملنا فيكم اكثر من هذا فأنت الوسيلة الوحيدة الذي يستطيع ذلك فلا تقف مكفوف الايدي اتجاه هذه الفئة واعمل جاهدا في تطويرها وتحسينها بشكل دائم دون توقف وليكن دعمك قويا وانتقادك بناء...فيا للأسف في تجاهل الدورات والتكريم لفئة الشباب بخصوص القصة القصيرة وعدم تكريم المتفوقين ونرى الخطوة الخيرة قد تفاقمت فلتعملوا بمقال شامبو برت بلاس 2*1 ولتجعوا سنتين للمتفوقين في تكريم واحد لإن الايام قد انحت الى انهاء مشوارها الدراسي و بقييت اياما معدوده عن نهاية السنة الحالية وتخريج الشهادات..ولكن كما قيل اخدم لمن خدمك وعن الفقراء السلام....فتصقلوا جهودكم في خدمة الكبارة من دورات ورحلات وإغراءات عديدة حتى تستلهموا ا اصواتهم في عملية الاقتراع القادمة لتحافظوا على مقاعدكم وتجاهلوا الشباب الذي هم ركيزة المجتمع .. ..
واخيرا المرأة .....التي ظلت تعاني على امتداد العصور القديمة من استغلال واضطهاد ولم يكن هناك من نظام أو عقيدة رفعت عن المرأة كابوس الظلم والمعاناة غير المبادئ الإلهية التي تجسدت بأرقى صورها في الرسالة الإسلامية الخالدة..وبعد كل هذا العناء لإظهار المرأة بصورة واضحة نرى في قريتنا الحبيبة تغطى ببقايا زخالف الفكر العجزي المخمود بالقرية ولا نجد لأحد المؤسسات في ترقية هذه العقول لتأخذ المرأة حقها من أمور كثير تحدث في القرية ..وهنا اجعل المجال للمرأة لتتحدث عما بداخلها اتجاه قريتها ودورها في المجتمع.
اعذورني على الإطالة كما اطلب السماح إن ما كانت نظري خاطئ او تقذفت ببعض المصطلحات فهاهو قاموسي ولا احمل غيره.....تحياتي الحاره لكم .
First The لنتحدث عن مجريات المركز from بدايته to نهايته ..... بدايتا رأينا الجهود تبذل من إداري المركز في إظهار حقيقة الصحة من ترشيحهم وكان هذا ليس بغلط بل هم أهلا لذلك ..فتتابعت الانشطة والاعمال, والتحركات اصبحت واضحة والشمس تعكس ظلها في جميع انحاء القرية وإن كان بعض الإداريين لهم الفضل بذلك وعن طريق مجهود فردي ولكن هو بهذا ينطوي تحت مظلة المركز وتسجل من ضمن أعمالهم. ..فلنبحر في جوف بحر الادارة لنرى أن نظرة بعض الاعضاء الجدد الذين شاركوا في العملية الانتخابية الاخيرة وتم ترشيحهم نظرة بصيرة في طرح الاعمال بجدية والاخذ بالاكثرية والاجتماع على كلمة واحدة وتفعيل القرية بإكملها لا من جانب واحد فقط..ولكن قد خيب ظنهم فعزفت الاستقالات بموسيقى حزينة تضاجعت لها القرية وكل هذا بسبب السياسة المتبعة داخل إدارة المركز التي تعتمد على القرارت الشخصية الكثيرة التي تكون من صالح طرف دون أخر وليس للمصلحة العامة. ومن هذا المنطلق الضيق قد اخذت الادارة انفاسها الاخيرة لتحصد ععد ضئيل من بقايا الباقين الذين لا يكترثون لمثل هذه الامور......ولكن .دعونا من هذا فالجميع يعرف السياسة فكما حدث في الادارة السابقة والاستقالات فنراه تعيد نفسها الآن وبنفس الاسباب....فيا عجبي من التحدي والتسابق في التطوير بهذه السياسة إذا خلفت استقالات عديدة ...قد يكون تخطيكم له فائدة ولكن انظر خلفك ما خلفت من تقدم فقد يكون الضرر اكبر ..فنظر واسمع ولا تجعل الناس تقيدك بحدود تفكيرها....
ثانيا لنطرق بابا أخر وهو الاهم من رسالتي هذه ...هو باب الاعضاء وشباب القرية...فهو الباب الذي يحسب له الف حساب في نهضته وجعله مفتوحا طول الوقت ليأخذ دوره في هذا المجتمع بكون شريحة الشباب هي أكثر شرائح المجتمع حيوية و انتاجا و تميزا، و هي الرصيد الفعلي للمستقبل، و من هنا كان من الضروري دمج الشباب في كافة الخطط الرسمية و غير الرسمية و اعطائهم المساحة اللازمة للمساهمة في التنمية و التطوير من خلال المشاركة في وضع السياسات العامة و صنع القرار.
ولكن في منظار الجميع لم يتم هذا ويكمن في ضعف الهدف الواضح المتبع من قبل الإدارة في سعيها بجدية في تنمية هذه القدرات وتأهيلها الى ما هو أهم وتصعيدها الى مرتبة يفتخر بها .
وقد يرنوا الجميع ويقول ما هي إذا سياسة المركز, سؤال لابد من تطايره وتشاطره في ذهنك فلتبحث عن من يؤمنه من اخطار الاقلام المأجورة المترصدة للفكر الهائت الذي لا يحمل طباع ومعرفة واضحة عن سياسة المركز والاخذ بها وتخليط اوراقها لتكن من محبي الادارة ..فأنا اقول لكم وبكل صراحة ..سياسة المركز هي الجلوس على الكرسي والحفاظ عليه لمدة اطول ...فهنا يدنسوا حكمة (( ليس بالكم ولكن بالكيف )) فما الهدف من الجلوس دون عطاء .....
هناك أفكار كثيرة يجب الأخذ بها والعمل بها ...فنجد دور الشباب بالقرية باهت وقد ينعدم وسببه هو عدم تفعيله بشكل صحيح وسليم وفي المكان الملائم..فتشركه فقط في مجال الرياضة ولكن بالسياسة وغيره نجده الاخير في الاخذ به ولا يعتبر بقوميته وعقليته وترمى افكاره في سلة المهملات... لماذا هذه السياسة يا مركز ...فكان أملنا فيكم اكثر من هذا فأنت الوسيلة الوحيدة الذي يستطيع ذلك فلا تقف مكفوف الايدي اتجاه هذه الفئة واعمل جاهدا في تطويرها وتحسينها بشكل دائم دون توقف وليكن دعمك قويا وانتقادك بناء...فيا للأسف في تجاهل الدورات والتكريم لفئة الشباب بخصوص القصة القصيرة وعدم تكريم المتفوقين ونرى الخطوة الخيرة قد تفاقمت فلتعملوا بمقال شامبو برت بلاس 2*1 ولتجعوا سنتين للمتفوقين في تكريم واحد لإن الايام قد انحت الى انهاء مشوارها الدراسي و بقييت اياما معدوده عن نهاية السنة الحالية وتخريج الشهادات..ولكن كما قيل اخدم لمن خدمك وعن الفقراء السلام....فتصقلوا جهودكم في خدمة الكبارة من دورات ورحلات وإغراءات عديدة حتى تستلهموا ا اصواتهم في عملية الاقتراع القادمة لتحافظوا على مقاعدكم وتجاهلوا الشباب الذي هم ركيزة المجتمع .. ..
واخيرا المرأة .....التي ظلت تعاني على امتداد العصور القديمة من استغلال واضطهاد ولم يكن هناك من نظام أو عقيدة رفعت عن المرأة كابوس الظلم والمعاناة غير المبادئ الإلهية التي تجسدت بأرقى صورها في الرسالة الإسلامية الخالدة..وبعد كل هذا العناء لإظهار المرأة بصورة واضحة نرى في قريتنا الحبيبة تغطى ببقايا زخالف الفكر العجزي المخمود بالقرية ولا نجد لأحد المؤسسات في ترقية هذه العقول لتأخذ المرأة حقها من أمور كثير تحدث في القرية ..وهنا اجعل المجال للمرأة لتتحدث عما بداخلها اتجاه قريتها ودورها في المجتمع.
اعذورني على الإطالة كما اطلب السماح إن ما كانت نظري خاطئ او تقذفت ببعض المصطلحات فهاهو قاموسي ولا احمل غيره.....تحياتي الحاره لكم .
تعليق