أزمة مالية في مركز الهملة
قدم مركز الهملة الثقافي و الاجتماعي ورد بقيمة 40 دينار خلال زيارته إلى أحد المرضى من خراج القرية ,نرى من إدارة المركز الموقرة تبذير واضح إلى المال العام , نحن عندما انتخبنا إدارة المركز لتكون آمين وحريصة على المال العام وحريصة على المجتمع ككل وليس من حقها التلاعب في أموال المركز هذي الأموال ليس من جيوب الرئيس أو مجلس الإدارة ومن الواجب شرعا الحفاظ عليها واستغلالها في المكان المناسب من خلال خلق أنشطة وفعاليات تخدم القرية مرة نرى من وضع إعلان في حملة التبرع بدم ومرة نرى أمسية شعرية كل هذه من أموال المركز نسأل بماذا خدمة القرية هذه الأعمال وما مدى فائدتها على المركز أليس الأجدر من الإدارة الموقرة عمل أنشطة لقرية بدل صرف هذه الأموال على أشياء لا تخدم القرية بل تضر وتسيء إلى سمعة القرية عندما قامة إدارة المركز بعمل أمسية شعرية واستدعوا شعراء وشاعرات سافرات من خراج القرية وحصل ما حصل من قبلات بين الرجال والنساء على المنصة أليس هذا العمل خراج عن الإسلام وخارج عن عاداتنا وتقاليدنا وكم أساء هذا العمل إلى سمعة القرية , توجد عدنا في القرية شعراء لماذا لم يقم المركز عمل أمسية شعرية إلى هؤلاء لكي ينمو قدراتهم , لماذا لم نرى من إدارة المركز يوم من الأيام زيارة احد المرضى من القرية من المفترض أن يقومون بزيارات إلى المرضى في القرية ورعايتهم لكون أن المركز اجتماعي ما هو سر زيارة المرضى من خراج القرية وتقديم هداية بهذه القيمة ومرضى القرية لا يهتمون بهم ولا يعرونهم أي اهتمام , عندما حدثت مشكلة مع اللاعبين (أعضاء المركز) في الملعب بضرب الكرة احد السيارات قامت الدنيا وقعدت وقالوا المركز لا يتحملون وقاموا بغلق الملعب فضلا عن تصرفات نائب الرئيس عندما دخل الملعب وكأنه ( داخل يتناوش ) لا يستطيعون تصليح السيارة ولكن يستطيعون تقديم هداية بهذه القيمة , كل يوم يمر ونرى الفضائح على المركز , في النهاية أفول إن إدارة المركز مسئولة أمام المجتمع قبل هذا هي مسئولة إمام الله سبحانه وتعالى فيجب عليها الحفاظ على هذه الأموال لأنها أموال عامة وليست أموال خاصة خارجة من جيوب الإداريين ويجب عليها خلق أنشطة تخدم القرية .
وفق الله الجميع لكلي خير
قدم مركز الهملة الثقافي و الاجتماعي ورد بقيمة 40 دينار خلال زيارته إلى أحد المرضى من خراج القرية ,نرى من إدارة المركز الموقرة تبذير واضح إلى المال العام , نحن عندما انتخبنا إدارة المركز لتكون آمين وحريصة على المال العام وحريصة على المجتمع ككل وليس من حقها التلاعب في أموال المركز هذي الأموال ليس من جيوب الرئيس أو مجلس الإدارة ومن الواجب شرعا الحفاظ عليها واستغلالها في المكان المناسب من خلال خلق أنشطة وفعاليات تخدم القرية مرة نرى من وضع إعلان في حملة التبرع بدم ومرة نرى أمسية شعرية كل هذه من أموال المركز نسأل بماذا خدمة القرية هذه الأعمال وما مدى فائدتها على المركز أليس الأجدر من الإدارة الموقرة عمل أنشطة لقرية بدل صرف هذه الأموال على أشياء لا تخدم القرية بل تضر وتسيء إلى سمعة القرية عندما قامة إدارة المركز بعمل أمسية شعرية واستدعوا شعراء وشاعرات سافرات من خراج القرية وحصل ما حصل من قبلات بين الرجال والنساء على المنصة أليس هذا العمل خراج عن الإسلام وخارج عن عاداتنا وتقاليدنا وكم أساء هذا العمل إلى سمعة القرية , توجد عدنا في القرية شعراء لماذا لم يقم المركز عمل أمسية شعرية إلى هؤلاء لكي ينمو قدراتهم , لماذا لم نرى من إدارة المركز يوم من الأيام زيارة احد المرضى من القرية من المفترض أن يقومون بزيارات إلى المرضى في القرية ورعايتهم لكون أن المركز اجتماعي ما هو سر زيارة المرضى من خراج القرية وتقديم هداية بهذه القيمة ومرضى القرية لا يهتمون بهم ولا يعرونهم أي اهتمام , عندما حدثت مشكلة مع اللاعبين (أعضاء المركز) في الملعب بضرب الكرة احد السيارات قامت الدنيا وقعدت وقالوا المركز لا يتحملون وقاموا بغلق الملعب فضلا عن تصرفات نائب الرئيس عندما دخل الملعب وكأنه ( داخل يتناوش ) لا يستطيعون تصليح السيارة ولكن يستطيعون تقديم هداية بهذه القيمة , كل يوم يمر ونرى الفضائح على المركز , في النهاية أفول إن إدارة المركز مسئولة أمام المجتمع قبل هذا هي مسئولة إمام الله سبحانه وتعالى فيجب عليها الحفاظ على هذه الأموال لأنها أموال عامة وليست أموال خاصة خارجة من جيوب الإداريين ويجب عليها خلق أنشطة تخدم القرية .
وفق الله الجميع لكلي خير
تعليق