تويت
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
المطلوب من السنة (عريضة موقف)
-----------------------------------------------------
هل السنــة سيقررون موقفهم؟
من بن جبرين، مرورا بأبو صندل حتى المدعو السعيدي، تثاءبت أحقادهم ليقرروا أنهم في صف آل سعود صراحة ً، وإن لآل سعود مواقف سياسية تخدم أمراضهم من جهة، وتخدم رئيستهم الشمطاء من جهة أخرى.
لكن؛ هل سيقرر أهالي الطائفة السنية ما إذا كانوا في صف آل سعود (تبعا لبعض مشايخهم) أم سيكونون في صف كرامة هذه الأمـة؟؟
المسألة بين حدين فارقين لا يقبلان الوسطية، والحدان إذ كانا كذلك لأنهما يعنيان أن من كان مع أمريكا وإسرائيل لن يكون يوما مع الأمة وحزب الله، والعكس صحيح أيضا.
الملاحظ: أن الخميني يدعو للوحدة وكان ابن باز يدعو للتفرقة، والخامنئي يدعو للوحدة، وابن جبرين يدعو للتفرقة، والشيخ عيسى والشيخ المحفوظ والشيخ علي سلمان...وكل المشايخ الشيعة يدعون للوحدة، وبوصندل والسعيدي وآخرين أمثالهم لا أحفظ اسمائهم يدعون للتفرقة.. لماذا؟؟
المغزى المهم يتجسد في السؤال التالي: أنه من يستطيع إيقاف هؤلاء الطائفيين غير أهل السنة من المعتدلة؟؟
لا يكون كذلك إلا عبر عريضة يقودها أحدهم، لكي يعرف كل طائفي أن مثابرته نحو تفتيت الرأي العام تجاه مقاومة العدو المشترك، مثابرة غبية لا تتحمل الاستمرار.
طاهرة
ليلة ثاني رجب 1427هـ
27/7/2006م
م
ن
ق
ل
مع تحياتي
ملاك المنتدى[/align]
المطلوب من السنة (عريضة موقف)
-----------------------------------------------------
هل السنــة سيقررون موقفهم؟
من بن جبرين، مرورا بأبو صندل حتى المدعو السعيدي، تثاءبت أحقادهم ليقرروا أنهم في صف آل سعود صراحة ً، وإن لآل سعود مواقف سياسية تخدم أمراضهم من جهة، وتخدم رئيستهم الشمطاء من جهة أخرى.
لكن؛ هل سيقرر أهالي الطائفة السنية ما إذا كانوا في صف آل سعود (تبعا لبعض مشايخهم) أم سيكونون في صف كرامة هذه الأمـة؟؟
المسألة بين حدين فارقين لا يقبلان الوسطية، والحدان إذ كانا كذلك لأنهما يعنيان أن من كان مع أمريكا وإسرائيل لن يكون يوما مع الأمة وحزب الله، والعكس صحيح أيضا.
الملاحظ: أن الخميني يدعو للوحدة وكان ابن باز يدعو للتفرقة، والخامنئي يدعو للوحدة، وابن جبرين يدعو للتفرقة، والشيخ عيسى والشيخ المحفوظ والشيخ علي سلمان...وكل المشايخ الشيعة يدعون للوحدة، وبوصندل والسعيدي وآخرين أمثالهم لا أحفظ اسمائهم يدعون للتفرقة.. لماذا؟؟
المغزى المهم يتجسد في السؤال التالي: أنه من يستطيع إيقاف هؤلاء الطائفيين غير أهل السنة من المعتدلة؟؟
لا يكون كذلك إلا عبر عريضة يقودها أحدهم، لكي يعرف كل طائفي أن مثابرته نحو تفتيت الرأي العام تجاه مقاومة العدو المشترك، مثابرة غبية لا تتحمل الاستمرار.
طاهرة
ليلة ثاني رجب 1427هـ
27/7/2006م
م
ن
ق
ل
مع تحياتي
ملاك المنتدى[/align]
تعليق