إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص العجيبة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص العجيبة

    [color=]

    الصدقة تؤخر الموت

    سمعت من السيد محمد الرضوي قوله أن مرضاً مستعصياً عرض لخاله " الميرزا إبراهيم المحلاتي " حتى يئس الأطباء من علاجه ، فطلب منا نقل خبر مرضه إلى العالم الرباني " الشيخ محمد جواد البيد ابادي " الذي كان من أصدقائه ، فأرسلنا له برقيه إلى أصفهان وأخبرناه بمرضه المستعصي ، فأجابنا على الفور تصدقوا عنه بمبلغ 200 تومان ليشفيه الله بعنايته ، ومع أن المبلغ يعد كبيراً آنذاك إلا أننا جهزناه ووزعناه على الفقراء فشفي الميرزا بعدها مباشرة .

    ثم مرض " الميرزا " مرة أخرى مرضاً شديداً ويئس منه الأطباء ، فبادرت إلى أخبار البيد أبادي ببرقيه لكنه لم يجب ، حتى توفي الميرزا المحلاتي من مرضه هذا فعلمت إن سبب عدم إجابته هو حلول الأجل الحتمي الذي لا يدفع بالصدقة .

    النجاة من الهلاك

    السيد " محمد علي القاضي التبريزي " نقل لي قصة فقال : قبل أربعة سنين وإبان شهر رمضان المبارك وفي ليلة القدر كان الميرزا "عبدالله المجتهدي " يحي ليلة القدر كعادته في المسجد الكبير ، وكان المسجد مكتظاً بالمؤمنين ، بعد ساعتين من بدء الإحياء وعلى غير عادته أحس "المجتهدي " أنه لا يستطيع أكمال الليلة ، فأنهى المجلس وخرج ولحق به الجميع ، وبعد خروج آخر شخص من المسجد ، أنهدمت القاعة كلها دون أن يصاب أحد بأذى ، ولو كانت سقطت على الحضور لما بقي منهم أحد حياً .

    النجاة من الغرق

    نقل عن الشيخ " حسن التبريزي " قوله : ذهبنا يوم الجمعة من النجف إلى الكوفة للترفيه عن أنفسنا وسرنا إلى جانب النهر ، إلى أن وصلنا إلى مكان كان فيه بعض الصبية يصطادون السمك ، وكان هناك أحد سكان النجف ، فقال للذي يرمي الطعم إرمه هذه المرة بنية حظي ، فرمي الطعم في الماء فأحس بحركته فسحبه وقال للرجل : حظك جيد لم أرى في حياتي صيداً ثقيلاً بهذا الشكل ، وعندما بان الصيد تبين أنه لم يكن سوى إبن ذلك الرجل .

    فصرخ الرجل : إبني هنا ، أين كان ؟ وأخذ أبنه وعالجه حتى تحسن حاله وشرح له فقال : كنت أسبح مع صبية آخرين فشدني الماء إلى الأسفل فعجزت عن مقاومته والصعود إلى سطح الماء ، فأخذني الماء حتى أحسست بشيء أصطدم بيدي فتعلقت به وخرجت

    الحياة بعد الموت

    سمعت من الشيخ " محمود مجتهد الشيرازي " أيضاً قوله : في النجف الأشرف كان الشيخ " محمد حسين قمشة " من الفضلاء وكان معروفاً بالمبعوث من القبر ، وسبب هذه التسمية كما نقل لي بنفسه وأنه عندما كان في سن الثامنة عشر في مدينة " قمشة " أصيب بمرض الحصبة ، واشتد عليه المرض يوماً بعد يوم ، وقد كان فصل العنب ، ووضع أهله عنباً كثيراً في غرفته فكان يأكل منه دون علم أحد ، فاشتد عليه المرض حتى مات .

    فبكي عليه الحاضرون ، وعندما أتت أمه ورأته ميتاً قالت للحاضرين : اتركوا جنازة ولدي حتى أعود . وأخذت القرآن وخرجت إلى السطح ، وشرعت بالتضرع إلى الله ، وجعلت القرآن الكريم وسيد الشهداء عليه السلام شفعاءها إلى الله وقالت : اللهم إني أرفع يدي حتى تعيد إلي ولدي .

    بعد مضي عدة دقائق عادت الروح إلى جسد " محمد حسين " ونظر إلى أطرافه فلم يجد والدته ، فقال لمن حوله قولوا لوالدتي لتأتي فقد وهبني الله لحضرة سيد الشهداء عليه السلام . فأخبروا والدته أنه عاش .
    [/color]

  • #2
    بل بل اذا جدي ما حنه امصادقين عجل

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      مشكووووووور

      تعليق


      • #4
        شكرا

        تشكر حبيبي على هالمشاركة الحلوة

        وننتظر منك المزيد

        تحياتي لكم جميعا

        القلم الباكي

        تعليق


        • #5
          شكراً





          شكراً لك اخوي العزيز ذات الوقود

          و الله يعطيك العافية على مواضيعك الحلوه الصراحة

          و شكراً

          تعليق

          مواضيع تهمك

          تقليص

          المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
          المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
          المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
          المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
          المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
          يعمل...
          X