الغرافة مع الريان في أقوى مواجهات الجولة الأولى

ينطلق اليوم الدوري القطري للمحترفين في نسخته الرابعة وسط توقعات بمنافسات قوية من أهل القمة لانتزاع اللقب.
ويشهد اليوم الاول من الجولة الاولي لقاء الوكرة مع قطر والاهلي مع ام صلال، وفي اليوم التالي يوم الجمعة السد مع الشمال والعربي مع الخور، واخيرا مسك الختام مع قمة الجولة الاولى السبت التي تجمع الغرافة مع الريان في سيناريو مكرر لنهائي كاس الامير الموسم الماضي والذي انتهي ريانيا بركلات الجزاء الترجيحية.
الوكرة - قطر
كان قطر الذي حصل علي لقب الوصيف قاب قوسين او ادنى الموسم الماضي من الفوز بالدرع لولا بعض النتائج غير المتوقعة وخسارته امام الشمال وعدم قدرة مدربه على حسم الامور في الأمتار الاخيرة من عمر الدوري وهو يعد من اقوي المنافسين هذا الموسم علي الدرع ويسعي بالتالي الي بداية قوية وجيدة رغم صعوبة المواجهة مع الوكرة الذي قام بعملية تجديد وتحديث في الجهاز الفني والمحترفين املا في العودة الي المقدمة وتعويض ما ضاع منه المواسم الماضية وتحديدا دوري ٦٠٠٢ حيث حقق اسوأ نتائجه وحل ثامنا.
الاهلي - ام صلال
مع بداية كل موسم يؤكد الاهلي انه يسعي بقوة من اجل تحقيق الفوز للمرة الاولى بالدوري وهو ما لم يحدث حتى الان لعدة أسباب لعل أهمها عدم القدرة علي مواصلة النجاح الذي يحققه دائما في القسم الاول. ورغم ان اللقاء الاول يجمعه مع ام صلال الصاعد للمرة الاولى الي دوري المحترفين الا انه لن يكون سهلا بعد ان ابدى ام صلال مؤشرات تؤكد انه لن يكون مرشحا بمفرده للهبوط والعودة مرة أخرى الي الدرجة الثانية.
السد - الشمال
ولن يكتفي السد حامل اللقب بمجرد الفوز علي الشمال تاسع الدوري وسيحاول تحقيق الفوز بعدد وافر والتأكيد علي جديته وعزمه الدفاع بقوة عن لقبه والاحتفاظ به للموسم الثاني علي التوالي.
وتعد كفة السد ارجح واقوى لكن لا يمنع ذلك وجود احتمالات لمفاجأة مدوية اشبه بما حققه الموسم الماضي عندما هزم السد ٢-صفر وتسبب في الإطاحة بالمدرب الصربي بورا ميلوتينوفيتش.
العربي - الخور
اما العربي ثالث الدوري الماضي فيحاول ضرب اكثر من عصفور بحجر واحد عندما يلتقي مع الخور السابع، فهو اولا يحاول مصالحة جماهيره بعد الاخفاق في دوري ابطال الخليج، وثانيا الاعلان عن نفسه كمنافس قوي علي بطولة الدوري تحت قيادة مدربه الجديد الفرنسي هنري ميشيل، وثالثا استغلال الحالة الصعبة التي يمر بها الخور والذي تعرض لمواقف صعبة قبل ايام من انطلاق الموسم الجديد من استقالة رئيسه السابق واجراء انتخابات لتشكيل مجلس ادارة جديد وهو ما ادى في النهاية الي عدم الاهتمام بالفريق الذي يعاني من مشاكل عدة قد تجعله اقل قوة في مواجهة العربي.
الغرافة - الريان
وتتجه انظار الجماهير بشتى ألوانها لمتابعة القمة الساخنة الاولى في دوري ٧٠٠٢ والتي تجمع بين الغرافة والريان طرفي نهائي كاس الامير الموسم الماضي.
وتشهد القمة مواجهة جديدة بين الفرنسيين ميشال روكيت مدرب الغرافة ولوزانو مدرب الريان واللذين يعيشان تحت ضغوطا كبيرة خاصة لوزانو الذي تطالبه الجماهير والادارة بالفوز بالدوري الغائب منذ موسم ٥٩٩١.
الأجواء التي يعيشها الغرافة تعد أفضل نسبيا بسبب تواجد جميع اللاعبين وفي مقدمتهم المحترفين الاجانب والخليجين خلافا للريان الذي عانى منذ بداية الموسم من غياب محترفيه بسبب التزاماتهم مع منتخباتهم الوطنية.
وغاب عن الريان طوال الاسبوع الماضي نجومه البولندي جازيك باك والمغربي بوشعيب لمباركي والعماني احمد مبارك الذين يعودون اليوم الى الدوحة. ولم يتدرب مع الفريق سوي البلجيكي اميل مبينزا، بينما ينعم الغرافة بتواجد جميع محترفيه وهم المغربيان عبد الحق العريف وعثمان العساس والبرازيلي رودريغو، ما عدا العراقي يونس محمود والبحريني علاء حبيل.
وتؤكد التوقعات ان المباراة ستشهد تنافسا قويا من الجانبين حيث يسعى الريان الي استمرار التفوق الذي استعاده علي منافسه في نهائي كاس الأمير وبعد فترة طويلة كانت الغلبة باستمرار للغرافة الذي يسعي بدوره الى الثأر اولا من خسارته الاخيرة والي التفوق من جديد على الريان.

ينطلق اليوم الدوري القطري للمحترفين في نسخته الرابعة وسط توقعات بمنافسات قوية من أهل القمة لانتزاع اللقب.
ويشهد اليوم الاول من الجولة الاولي لقاء الوكرة مع قطر والاهلي مع ام صلال، وفي اليوم التالي يوم الجمعة السد مع الشمال والعربي مع الخور، واخيرا مسك الختام مع قمة الجولة الاولى السبت التي تجمع الغرافة مع الريان في سيناريو مكرر لنهائي كاس الامير الموسم الماضي والذي انتهي ريانيا بركلات الجزاء الترجيحية.
الوكرة - قطر
كان قطر الذي حصل علي لقب الوصيف قاب قوسين او ادنى الموسم الماضي من الفوز بالدرع لولا بعض النتائج غير المتوقعة وخسارته امام الشمال وعدم قدرة مدربه على حسم الامور في الأمتار الاخيرة من عمر الدوري وهو يعد من اقوي المنافسين هذا الموسم علي الدرع ويسعي بالتالي الي بداية قوية وجيدة رغم صعوبة المواجهة مع الوكرة الذي قام بعملية تجديد وتحديث في الجهاز الفني والمحترفين املا في العودة الي المقدمة وتعويض ما ضاع منه المواسم الماضية وتحديدا دوري ٦٠٠٢ حيث حقق اسوأ نتائجه وحل ثامنا.
الاهلي - ام صلال
مع بداية كل موسم يؤكد الاهلي انه يسعي بقوة من اجل تحقيق الفوز للمرة الاولى بالدوري وهو ما لم يحدث حتى الان لعدة أسباب لعل أهمها عدم القدرة علي مواصلة النجاح الذي يحققه دائما في القسم الاول. ورغم ان اللقاء الاول يجمعه مع ام صلال الصاعد للمرة الاولى الي دوري المحترفين الا انه لن يكون سهلا بعد ان ابدى ام صلال مؤشرات تؤكد انه لن يكون مرشحا بمفرده للهبوط والعودة مرة أخرى الي الدرجة الثانية.
السد - الشمال
ولن يكتفي السد حامل اللقب بمجرد الفوز علي الشمال تاسع الدوري وسيحاول تحقيق الفوز بعدد وافر والتأكيد علي جديته وعزمه الدفاع بقوة عن لقبه والاحتفاظ به للموسم الثاني علي التوالي.
وتعد كفة السد ارجح واقوى لكن لا يمنع ذلك وجود احتمالات لمفاجأة مدوية اشبه بما حققه الموسم الماضي عندما هزم السد ٢-صفر وتسبب في الإطاحة بالمدرب الصربي بورا ميلوتينوفيتش.
العربي - الخور
اما العربي ثالث الدوري الماضي فيحاول ضرب اكثر من عصفور بحجر واحد عندما يلتقي مع الخور السابع، فهو اولا يحاول مصالحة جماهيره بعد الاخفاق في دوري ابطال الخليج، وثانيا الاعلان عن نفسه كمنافس قوي علي بطولة الدوري تحت قيادة مدربه الجديد الفرنسي هنري ميشيل، وثالثا استغلال الحالة الصعبة التي يمر بها الخور والذي تعرض لمواقف صعبة قبل ايام من انطلاق الموسم الجديد من استقالة رئيسه السابق واجراء انتخابات لتشكيل مجلس ادارة جديد وهو ما ادى في النهاية الي عدم الاهتمام بالفريق الذي يعاني من مشاكل عدة قد تجعله اقل قوة في مواجهة العربي.
الغرافة - الريان
وتتجه انظار الجماهير بشتى ألوانها لمتابعة القمة الساخنة الاولى في دوري ٧٠٠٢ والتي تجمع بين الغرافة والريان طرفي نهائي كاس الامير الموسم الماضي.
وتشهد القمة مواجهة جديدة بين الفرنسيين ميشال روكيت مدرب الغرافة ولوزانو مدرب الريان واللذين يعيشان تحت ضغوطا كبيرة خاصة لوزانو الذي تطالبه الجماهير والادارة بالفوز بالدوري الغائب منذ موسم ٥٩٩١.
الأجواء التي يعيشها الغرافة تعد أفضل نسبيا بسبب تواجد جميع اللاعبين وفي مقدمتهم المحترفين الاجانب والخليجين خلافا للريان الذي عانى منذ بداية الموسم من غياب محترفيه بسبب التزاماتهم مع منتخباتهم الوطنية.
وغاب عن الريان طوال الاسبوع الماضي نجومه البولندي جازيك باك والمغربي بوشعيب لمباركي والعماني احمد مبارك الذين يعودون اليوم الى الدوحة. ولم يتدرب مع الفريق سوي البلجيكي اميل مبينزا، بينما ينعم الغرافة بتواجد جميع محترفيه وهم المغربيان عبد الحق العريف وعثمان العساس والبرازيلي رودريغو، ما عدا العراقي يونس محمود والبحريني علاء حبيل.
وتؤكد التوقعات ان المباراة ستشهد تنافسا قويا من الجانبين حيث يسعى الريان الي استمرار التفوق الذي استعاده علي منافسه في نهائي كاس الأمير وبعد فترة طويلة كانت الغلبة باستمرار للغرافة الذي يسعي بدوره الى الثأر اولا من خسارته الاخيرة والي التفوق من جديد على الريان.
تعليق