[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على الحبيب محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم عجل لوليك الفرج والنصر والعافية ....
أصحاب الإمام المهدي عليهم السلام أجمعين
عددهم 313 :
جاء في غيبة النعماني عن المفضل بن عمر قال قال أبو عبد الله عليه السَّلام ( إذا أذن الإمام دعا الله باسمه العبراني فأتيحت له صحابته الثلاثمائة و ثلاثة عشر قزع كقزع الخريف ، فهم أصحاب الألوية ، منهم من يفقد من فراشه ليلا فيصبح بمكة ، و منهم من يرى يسير في السحاب نهارا يعرف باسمه و اسم أبيه و حليته و نسبه ) .
شباب وليسوا كهول :
جاء في غيبة النعماني عن أبي تحيى حكيم بن سعد عن علي بن أبي طالب عليه السَّلام قال
( إن أصحاب القائم شباب لا كهول فيهم إلا كالكحل في العين أو كالملح في الزاد ، و أقل الزاد الملح ) .
يحبهم الله ويحبونه :
جاء في غيبة النعماني عن سليمان بن هارون العجلي عن أبا عبد الله عليه السَّلام قال ( إن صاحب هذا الأمر محفوظة له أصحابه لو ذهب الناس جميعا أتى الله له بأصحابه ، و هم الذين قال الله عَزَّ و جَلَّ (( فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ )) و هم الذين قال الله فيهم (( فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ )) ).
هم المظلومون :
جاء في غيبة النعماني عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ )) .
قال ( هي في القائم عليه السلام وأصحابه ) .
أبدال الشام :
جاء في تهذيب لابن عساكر عن الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام قال ( إذا قام قائم آل محمّد جمع الله له أهل المشرق وأهل المغرب، فيجتمعون كما يجتمع قزع الخريف، فأمّا الرفقاء فمن أهل الكوفة وأمّا الأبدال فمن أهل الشام ) .
كنوز طالقان :
جاء في كنز العمال عن علي بن أبي طالب أنه قال ( ويحا لطالقان فإن الله عز وجل بها كنوزا ليست من ذهب ولا فضة و لكن بها رجالا عرفوا الله حق معرفته هم أنصار المهدي آخر الزمان ) .
من جبال رضوى :
عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال ( إن أرواح المؤمنين ترى آل محمد عليهم السلام في جبال رضوى فتأكل من طعامهم وتشرب من شرابهم وتتحدث معهم في مجالسهم حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، فإذا قام قائمنا بعثهم الله تعالى وأقبلوا معه يلبون زمراً زمراً فعند ذلك يرتاب المبطلون ويضمحل المنتحلون وينجو المقربون . وهذا الحديث يدل على ما رويناه من القالب للروح بعد خروجها من الأول كما يدل عليه أكلهم وشربهم وحديثهم ).
نجباء الكوفة :
جاء البحار عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قال ( الأبدال من أهل الشام والنجباء من أهل الكوفة يجمعهم الله لشر يوم لعدونا. فقال جعفر الصادق: رحمكم الله بنا يبدأ البلاء ثم بكم ، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم، رحم الله من حببنا إلى الناس ولم يكرهنا إليهم ) .
فيلق غضب:
جاء في البحار عن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام يذكر ( جيش الغضب ) أنه قال ( قوم يأتون في آخر الزمان قزع كقزع الخريف، والرجل والرجلان والثلاثة من كل قبيلة حتى يبلغ تسعة أما والله إنى لاعرف أميرهم واسمه ومناخ ركابهم ثم نهض وهو يقول : باقرا باقرا باقرا ثم قال : ذلك رجل من ذريتي ) .
أسود النهار ونساك الليل :
جاء البحار عن الإمام الباقر أنه قال ( كأني أنظر إلى القائم وأصحابه في الكوفة كأنّ على رؤوسهم الطير قد فنيت أزوادهم، وخلقت ثيابهم قد أثّر السجود بجباههم ليوث بالنهار رهبان بالليل كأنّ قلوبهم زبر الحديد يعطى الرجل منهم قوة أربعين رجلاً ) .
أصحاب الولاية:
عن أبو عبد الله عليه السلام ( إذا أوذن الإمام دعا الله باسمه العبراني الأكبر فانتحيت له أصحابه الثلاثمائة والثلاثة عشر قزعاً كقزع الخريف وهم أصحاب الولاية ، ومنهم من يفتقد من فراشه ليلاً فيصبح بمكة ، ومنهم من يرى يسير في السحاب نهاراً ، يُعرف باسمه واسم أبيه وحسبه
.... نسألكــم الدعــاء[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على الحبيب محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم عجل لوليك الفرج والنصر والعافية ....
أصحاب الإمام المهدي عليهم السلام أجمعين
عددهم 313 :
جاء في غيبة النعماني عن المفضل بن عمر قال قال أبو عبد الله عليه السَّلام ( إذا أذن الإمام دعا الله باسمه العبراني فأتيحت له صحابته الثلاثمائة و ثلاثة عشر قزع كقزع الخريف ، فهم أصحاب الألوية ، منهم من يفقد من فراشه ليلا فيصبح بمكة ، و منهم من يرى يسير في السحاب نهارا يعرف باسمه و اسم أبيه و حليته و نسبه ) .
شباب وليسوا كهول :
جاء في غيبة النعماني عن أبي تحيى حكيم بن سعد عن علي بن أبي طالب عليه السَّلام قال
( إن أصحاب القائم شباب لا كهول فيهم إلا كالكحل في العين أو كالملح في الزاد ، و أقل الزاد الملح ) .
يحبهم الله ويحبونه :
جاء في غيبة النعماني عن سليمان بن هارون العجلي عن أبا عبد الله عليه السَّلام قال ( إن صاحب هذا الأمر محفوظة له أصحابه لو ذهب الناس جميعا أتى الله له بأصحابه ، و هم الذين قال الله عَزَّ و جَلَّ (( فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ )) و هم الذين قال الله فيهم (( فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ )) ).
هم المظلومون :
جاء في غيبة النعماني عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ )) .
قال ( هي في القائم عليه السلام وأصحابه ) .
أبدال الشام :
جاء في تهذيب لابن عساكر عن الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام قال ( إذا قام قائم آل محمّد جمع الله له أهل المشرق وأهل المغرب، فيجتمعون كما يجتمع قزع الخريف، فأمّا الرفقاء فمن أهل الكوفة وأمّا الأبدال فمن أهل الشام ) .
كنوز طالقان :
جاء في كنز العمال عن علي بن أبي طالب أنه قال ( ويحا لطالقان فإن الله عز وجل بها كنوزا ليست من ذهب ولا فضة و لكن بها رجالا عرفوا الله حق معرفته هم أنصار المهدي آخر الزمان ) .
من جبال رضوى :
عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال ( إن أرواح المؤمنين ترى آل محمد عليهم السلام في جبال رضوى فتأكل من طعامهم وتشرب من شرابهم وتتحدث معهم في مجالسهم حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، فإذا قام قائمنا بعثهم الله تعالى وأقبلوا معه يلبون زمراً زمراً فعند ذلك يرتاب المبطلون ويضمحل المنتحلون وينجو المقربون . وهذا الحديث يدل على ما رويناه من القالب للروح بعد خروجها من الأول كما يدل عليه أكلهم وشربهم وحديثهم ).
نجباء الكوفة :
جاء البحار عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قال ( الأبدال من أهل الشام والنجباء من أهل الكوفة يجمعهم الله لشر يوم لعدونا. فقال جعفر الصادق: رحمكم الله بنا يبدأ البلاء ثم بكم ، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم، رحم الله من حببنا إلى الناس ولم يكرهنا إليهم ) .
فيلق غضب:
جاء في البحار عن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام يذكر ( جيش الغضب ) أنه قال ( قوم يأتون في آخر الزمان قزع كقزع الخريف، والرجل والرجلان والثلاثة من كل قبيلة حتى يبلغ تسعة أما والله إنى لاعرف أميرهم واسمه ومناخ ركابهم ثم نهض وهو يقول : باقرا باقرا باقرا ثم قال : ذلك رجل من ذريتي ) .
أسود النهار ونساك الليل :
جاء البحار عن الإمام الباقر أنه قال ( كأني أنظر إلى القائم وأصحابه في الكوفة كأنّ على رؤوسهم الطير قد فنيت أزوادهم، وخلقت ثيابهم قد أثّر السجود بجباههم ليوث بالنهار رهبان بالليل كأنّ قلوبهم زبر الحديد يعطى الرجل منهم قوة أربعين رجلاً ) .
أصحاب الولاية:
عن أبو عبد الله عليه السلام ( إذا أوذن الإمام دعا الله باسمه العبراني الأكبر فانتحيت له أصحابه الثلاثمائة والثلاثة عشر قزعاً كقزع الخريف وهم أصحاب الولاية ، ومنهم من يفتقد من فراشه ليلاً فيصبح بمكة ، ومنهم من يرى يسير في السحاب نهاراً ، يُعرف باسمه واسم أبيه وحسبه
.... نسألكــم الدعــاء[/align]
تعليق