هذه القصيده من عدة سنوات كتبتها وحبيت اصافحكم فيها :-



( عروبتنا ولا حاجه )


يـا دار الأســـلام يـا عــزه و منهـــاجــه ... الجرح يكـبر و كفـر الغــرب في غــيه

خلاص يكــفي ولاهــي صـدق محــتاجـه ... تفــسـير قــمه و فـكـرات.ن بـــدائـيــه

تــرى الورم بنـتشأره يصعــب أعــلاجـه ... و اليـا تمـكن تــرى مـا تــنفع الكـــيـه

خمسين عـام.ن ودار القـدس في حـاجه ... و بغداد راحـت كـذا فـي شربة الـمــيه

و الــيـوم لبـنـان ثـالــث ســلـم أدراجـــه ... وباقي العتب في يدين البوش مخـفـيه

لـيـه نتـجـاهــل و نــار الكـفـر و هـــاجـه ... كيف آنتغـاضى عـن أفـعال اليـهـوديه

آسـلامـنا هو هـــدفـهم طـفـية أســراجـه ... و علامة الأكـس موضـوعه و منهـيه

الشرق الأوســـط دمـاره فلـة أحجـاجـه ... قصـة غــرام.ن تعـايشـها رومـنســيه

و ين العـرب و ين منهي قامــت تـواجـه ... تبـاع خـيـر البـشـر مـا هــي أبــؤذيـه

نـبينا الـلي نـشــر ديــنه يــبـي أخــراجـه ... يـشــع نـوره و يـلـقى جــاهـلـه ضــيه

الـلــي آنسـرابـه بلـيـل.ن تــم مـعـراجــه ... مـن بيـت مكه للأقصــى ليـه منســيه

ولا صـــلاح الغــيـور و قـــوة أمـواجــه ... و جيــوش طـارق الا يا حـرقة.ن فيه

صـرنا كــما الثـلج وســط أدراج ثــلاجـه ... مـع ليــلدانـه نهــز الخصـر و شـويه

مهـمـنا غـير هـالجـــوال !! و إبــراجــه ... ولا علـى الـنـت منهــو يخـاطـب بـنيه

والخافي آعظم غريق.ن صعب مخراجه ... (حــرارة) الـدم فـي نـوبـات !! قلــبيه

تبغـى الصـراحه عـروبـتنا !! ولا حـاجـه ... نزعم عـروبه و لكـن....! غـير فعليه