انا ودميتى ذكريات تخلدها لوحات
الذكريات الحلوة لا نستطيع نسيانها وخاصة ذكريات الطفولة البريئة الجميلة
ولعب الطفولة الذى لا يخلو من احداث وشجار
ومواقف مؤلمة ومواقف مفرحة
واجمل مافى الطفولة اللعبه
لكل واحد فينا لعبه مميزة فى طفولته
دمية او حصان او عجلة او كورة
كل حسب ميوله ورغبته
ومعظم البنات كانت تعشق الدمية او العروسة
وكانت لا تفارق يدها معظم الوقت
تاكل معها تنام بجوارها
تتحدث معها تمارس بها الطفلة امومه مبكرة
فطرة خلقها الله فيها
عندما رايت هذه اللوحات تذكرت جزء من طفولتى
وطفولة اولادى وعلاقتهم بعروستهم
وجدت نفسى اقول

ليتنى اعود طفلة يصبح كل همى دميتى
العب بها ومعها واقضى بصحبتها كل وقتى

اطعمها وابدل ثيابها برقة وحنان
ووقت النوم تلازمنى احضنها بأمان


تؤنس على وحشتى وتبقى بئر اسرارى
تتساقط عليها دموعى وتهزها ابتساماتى

ليتنى اعود طفلا فتكون اكبر همومى لعبتى
الذكريات الحلوة لا نستطيع نسيانها وخاصة ذكريات الطفولة البريئة الجميلة
ولعب الطفولة الذى لا يخلو من احداث وشجار
ومواقف مؤلمة ومواقف مفرحة
واجمل مافى الطفولة اللعبه
لكل واحد فينا لعبه مميزة فى طفولته
دمية او حصان او عجلة او كورة
كل حسب ميوله ورغبته
ومعظم البنات كانت تعشق الدمية او العروسة
وكانت لا تفارق يدها معظم الوقت
تاكل معها تنام بجوارها
تتحدث معها تمارس بها الطفلة امومه مبكرة
فطرة خلقها الله فيها
عندما رايت هذه اللوحات تذكرت جزء من طفولتى
وطفولة اولادى وعلاقتهم بعروستهم
وجدت نفسى اقول

ليتنى اعود طفلة يصبح كل همى دميتى
العب بها ومعها واقضى بصحبتها كل وقتى

اطعمها وابدل ثيابها برقة وحنان
ووقت النوم تلازمنى احضنها بأمان


تؤنس على وحشتى وتبقى بئر اسرارى
تتساقط عليها دموعى وتهزها ابتساماتى

ليتنى اعود طفلا فتكون اكبر همومى لعبتى
تعليق