من خلف نافذة الزمان يطل علينا
الماضي بشموخه وعظمته
ماض تليد حفر تاريخه في جلاميد
الصخر فكانت كتب تُدرس على
مر العصور والاجيال
حضارة حملت على اكتافها
عمرا جاوز السبعة الاف عام
صالت فيه وجالت وفنت على يديها
دول غزتها فدمرتها شر تدمير
الحضارة المصرية الفرعونية
شمس اشرقت من بين سحابات
التاريخ ومازال ضؤوها يرسل نوره
لكل بقاع الارض
خلف الملك الصغير
توت عنخ امون
نصحبكم في جولة بين اثاره وتماثيله
وروائع الفن الفرعونى فى صور




الماضي بشموخه وعظمته
ماض تليد حفر تاريخه في جلاميد
الصخر فكانت كتب تُدرس على
مر العصور والاجيال
حضارة حملت على اكتافها
عمرا جاوز السبعة الاف عام
صالت فيه وجالت وفنت على يديها
دول غزتها فدمرتها شر تدمير
الحضارة المصرية الفرعونية
شمس اشرقت من بين سحابات
التاريخ ومازال ضؤوها يرسل نوره
لكل بقاع الارض
خلف الملك الصغير
توت عنخ امون
نصحبكم في جولة بين اثاره وتماثيله
وروائع الفن الفرعونى فى صور





تعليق