المصورالفوتوغرافي الأمريكي أنسل آدمز Ansel adams
أشهر مصوري القرن العشرين ولد عام 1902
كان فتا صغيرا شغوفا ببيئته بصخورها و شواطئها الجميلة
و بتلك السويقات المتشامخة حول الجداول المائية
و طبقات الصخور الضخمة
المغطاة بطبقة رقيقة من السدم الصباحية
و شروق الشمس و التصاميم الرائعة
لأكواز الصنوبر و أوراق أشجار إيكالبتوس
و البلورات الشفافة التي تبعث المتعة و الإثارة
لأي مشاهد أو زائر لتلك المناطق .
أول كاميرا تلقاها كانت من والديه و عمره 14 عاما
و كانت من نوع كوداك سرعان ما التقط بها صورا
كانت رائعة و مثار لدهشة اصدقاءه
الذين كونوا فيما بعد جمعية
للتصوير الفوتوغرافي
أقام اول معرض فوتوغرافي له عام 1936
بعد ذلك انتشرت اعماله في كل انحاء العالم
اشتغل بفنه ايضا تجاريا ليوفر له دخلا اضافيا
يستطيع منه تحقيق طموحه
فعمل من تصويره اروع البوسترات الدعائية
و الروزنامات و الملصقات و اشتهر بشكل كبير
اصدر ادمز كتابه الناجح يوسميت 1979عن الضوء .
و لحقه بكثير من المؤلفات عن الكاميرا و الطباعة و النيجاتيف .
و يقول آدمز عن أعماله و طريقته :
إن طريقتي في التصوير تعتمد على عقيدتي في مظاهر الفخامة
و التفاصيل لكل ما حولنا
توفي انسل ادمز عام 1984
تاركا كثيرا من الضوء على لقطاته و فنه وهو صاحب المقولة :
" إن الأشياء الوحيدة المتبقية و التي تنسجم مع هذا الكون
هي الأعمال الإبداعية للروح الإنسانية ".
و بقي ان نعرف ان تصويره الفوتوغرافي
من أجمل اللقطات العالمية التي لم يطلها اي تعديل
بل كان يصنعها عن طريق احساسه
مع الصور الفوتوغرافية الخلابة للمصور الأمريكي آنسل آدمز
أجمل اللحظات الحالمة تتمناها الهادية لكم :
أشهر مصوري القرن العشرين ولد عام 1902
كان فتا صغيرا شغوفا ببيئته بصخورها و شواطئها الجميلة
و بتلك السويقات المتشامخة حول الجداول المائية
و طبقات الصخور الضخمة
المغطاة بطبقة رقيقة من السدم الصباحية
و شروق الشمس و التصاميم الرائعة
لأكواز الصنوبر و أوراق أشجار إيكالبتوس
و البلورات الشفافة التي تبعث المتعة و الإثارة
لأي مشاهد أو زائر لتلك المناطق .
أول كاميرا تلقاها كانت من والديه و عمره 14 عاما
و كانت من نوع كوداك سرعان ما التقط بها صورا
كانت رائعة و مثار لدهشة اصدقاءه
الذين كونوا فيما بعد جمعية
للتصوير الفوتوغرافي
أقام اول معرض فوتوغرافي له عام 1936
بعد ذلك انتشرت اعماله في كل انحاء العالم
اشتغل بفنه ايضا تجاريا ليوفر له دخلا اضافيا
يستطيع منه تحقيق طموحه
فعمل من تصويره اروع البوسترات الدعائية
و الروزنامات و الملصقات و اشتهر بشكل كبير
اصدر ادمز كتابه الناجح يوسميت 1979عن الضوء .
و لحقه بكثير من المؤلفات عن الكاميرا و الطباعة و النيجاتيف .
و يقول آدمز عن أعماله و طريقته :
إن طريقتي في التصوير تعتمد على عقيدتي في مظاهر الفخامة
و التفاصيل لكل ما حولنا
توفي انسل ادمز عام 1984
تاركا كثيرا من الضوء على لقطاته و فنه وهو صاحب المقولة :
" إن الأشياء الوحيدة المتبقية و التي تنسجم مع هذا الكون
هي الأعمال الإبداعية للروح الإنسانية ".
و بقي ان نعرف ان تصويره الفوتوغرافي
من أجمل اللقطات العالمية التي لم يطلها اي تعديل
بل كان يصنعها عن طريق احساسه
مع الصور الفوتوغرافية الخلابة للمصور الأمريكي آنسل آدمز
أجمل اللحظات الحالمة تتمناها الهادية لكم :
تعليق