كلما مررت بهذه اللوحات داخلني احساس جميل
بروعة الحياة و بهائها
تتسلل السكينة الى روحي مع متابعتي لها
فهي تمثل كل الرقة و الهدوء
و كأنما انعكس الضوء الساطع من بين الوانها
و انسكب في الروح
لوحات جمعت موديل و ضوء و لون جميل
جمال اللون و الطبيعة و الشخوص
جعلها تضج بالحياة الهنية
لوحات وشت بروعة فنان و قدرته على التعبير
عن كل جميل وقعت عليه عيناه
الفنان فيسنت رومير Vicente Romero Redondo
ولد الفنان فيسنت روميرو عام 1956 بمدريد اسبانيا
تنبأ له ابواه بمستقبل باهر في دنيا الفنون
حيث كانت له بصمته الواضحة من صغره على كل ما يرسم
و نتيجه لعمل ابيه في اكثر من بلدة و تنقلهم
كانت بصماته واضحة فيما يرسمه في كل مدرسة يلتحق بها
درس الفن في المدرسة العليا سان فرناندو للفنون
باسبانيا اعلى المدارس الفنية مرتبة في اسبانيا
و كان من طلابها سلفادور دالي
درس في بداية التحاقه بالمدرسة فن النحت
و لكنه سرعان ما عرف ان الرسم هو وسيلته الوحيدة
التي تعبر عن كل مشاعره و احاسيسه
عمل كرسام بورتريهات في الشوارع و رسم بالباستيل
في القرى الساحلية و في بدية الثمانينات بدأ مرحلة جديدة
من حياته كفنان حيث استقر هو و زوجته في كوست برافا
و كان لسحر البحر و الاراضي المنبسطة حول منزله
الاثر في تحوله الى رسم اللحظات الخاصة الشاعرية في الحياة
مع بداية التسعينيات بدأ في عرض اعماله في معارض خاصة
في مدريد و فرنسا و البرتغال
دعوة جميلة من منتديات ألهندسة الصناعية
لرحلة عبقة بألوان الحب و البهجة
متمنية لكم وقت ممتع
بروعة الحياة و بهائها
تتسلل السكينة الى روحي مع متابعتي لها
فهي تمثل كل الرقة و الهدوء
و كأنما انعكس الضوء الساطع من بين الوانها
و انسكب في الروح
لوحات جمعت موديل و ضوء و لون جميل
جمال اللون و الطبيعة و الشخوص
جعلها تضج بالحياة الهنية
لوحات وشت بروعة فنان و قدرته على التعبير
عن كل جميل وقعت عليه عيناه
الفنان فيسنت رومير Vicente Romero Redondo
ولد الفنان فيسنت روميرو عام 1956 بمدريد اسبانيا
تنبأ له ابواه بمستقبل باهر في دنيا الفنون
حيث كانت له بصمته الواضحة من صغره على كل ما يرسم
و نتيجه لعمل ابيه في اكثر من بلدة و تنقلهم
كانت بصماته واضحة فيما يرسمه في كل مدرسة يلتحق بها
درس الفن في المدرسة العليا سان فرناندو للفنون
باسبانيا اعلى المدارس الفنية مرتبة في اسبانيا
و كان من طلابها سلفادور دالي
درس في بداية التحاقه بالمدرسة فن النحت
و لكنه سرعان ما عرف ان الرسم هو وسيلته الوحيدة
التي تعبر عن كل مشاعره و احاسيسه
عمل كرسام بورتريهات في الشوارع و رسم بالباستيل
في القرى الساحلية و في بدية الثمانينات بدأ مرحلة جديدة
من حياته كفنان حيث استقر هو و زوجته في كوست برافا
و كان لسحر البحر و الاراضي المنبسطة حول منزله
الاثر في تحوله الى رسم اللحظات الخاصة الشاعرية في الحياة
مع بداية التسعينيات بدأ في عرض اعماله في معارض خاصة
في مدريد و فرنسا و البرتغال
دعوة جميلة من منتديات ألهندسة الصناعية
لرحلة عبقة بألوان الحب و البهجة
متمنية لكم وقت ممتع
تعليق