تويت
السيلاوي
[]اخى الغالي السيلاوى
رسمت لنا بموضوعك صوره من صور الجرح العربي النازف
حين يبات كل منا آمنا في بيته ويبات الطفل الفلسطينى
مهددا في داره وفى وطنه كأنه غريب يبات فى العراء
فلا يحميه من رصاصات الغدر الصهيونى الا ضلوع صدره
وهو لاينتظر هذه الرصاصات الغادره لتبدد احلامه وطموحه
بل يسعى لينال الشهاده فى سبيل تحرير ارضه
مؤمنا بانه لايضيع حق وراؤه مطالب
وعرس بعد عرس .. وشهيد وبعده الوف
حتى تتحرر فلسطين الغاليه
موضوع جميل ومؤثر .. شرفنى مرورى فيه
شكرا لك
[/]
[][][]يا يمه يا يمه شديلي مخداتي[/]
[/]
[][]طلعت من البيت وما ودعت خياتي
[/]
[]
[/]
[/]
[][]بعد قليل يدخل العريس محمولا علي[/]
[/]
[][]أكتاف الشباب تسبقه روائح المسك والعطور[/]
[/]
[][]
[/]
[/]
[][] ملفوفا بعلم طالما أحبه
ويوضع بين يدي والدته[/]
[/]
[][]في الوقت الذي تزداد فيه زغاريد النسوة وغناءهن[/]
[/]
[][]يا ام العريس رشي الورد والحنا[/]
[/]
[][]عرس محمد ريتو بعرسو يتهنا[/]
[/]
[][]تقبله والدته وتودعه[/]
[/]
[][]الله يرضى عليك ياامه[/]
[/]
[][]الله يرضى عليك ياحبيبي
[/]
[/]
[][]ويعود العريس محمولا على اعناق الرجال[/]
[/]
[][]ليزفوه الى عروسه المنتظرة بكل الشوق[/]
[/]
[][]وتتفتح أبواب السماء لتستقبل عريسها القادم
[/]
[/]
[][]
إذا غامرت في شرف مروم[/]
[/]
[][]فلا تقنع بما دون النجوم[/]
[/]
[][]فطعم الموت في أمر حقير[/]
[/]
[][]كطعم الموت في أمر عظيم
[/]
[/]
[/]
[/]
[][]طلعت من البيت وما ودعت خياتي
[/]
[]
[/]
[/]
[][]بعد قليل يدخل العريس محمولا علي[/]
[/]
[][]أكتاف الشباب تسبقه روائح المسك والعطور[/]
[/]
[][]
[/]
[/][][] ملفوفا بعلم طالما أحبه
ويوضع بين يدي والدته[/]
[/]
[][]في الوقت الذي تزداد فيه زغاريد النسوة وغناءهن[/]
[/]
[][]يا ام العريس رشي الورد والحنا[/]
[/]
[][]عرس محمد ريتو بعرسو يتهنا[/]
[/]
[][]تقبله والدته وتودعه[/]
[/]
[][]الله يرضى عليك ياامه[/]
[/]
[][]الله يرضى عليك ياحبيبي
[/]
[/][][]ويعود العريس محمولا على اعناق الرجال[/]
[/]
[][]ليزفوه الى عروسه المنتظرة بكل الشوق[/]
[/]
[][]وتتفتح أبواب السماء لتستقبل عريسها القادم
[/]
[/][][]
إذا غامرت في شرف مروم[/]
[/]
[][]فلا تقنع بما دون النجوم[/]
[/]
[][]فطعم الموت في أمر حقير[/]
[/]
[][]كطعم الموت في أمر عظيم
[/]
[/]
[/]
رسمت لنا بموضوعك صوره من صور الجرح العربي النازف
حين يبات كل منا آمنا في بيته ويبات الطفل الفلسطينى
مهددا في داره وفى وطنه كأنه غريب يبات فى العراء
فلا يحميه من رصاصات الغدر الصهيونى الا ضلوع صدره
وهو لاينتظر هذه الرصاصات الغادره لتبدد احلامه وطموحه
بل يسعى لينال الشهاده فى سبيل تحرير ارضه
مؤمنا بانه لايضيع حق وراؤه مطالب
وعرس بعد عرس .. وشهيد وبعده الوف
حتى تتحرر فلسطين الغاليه
موضوع جميل ومؤثر .. شرفنى مرورى فيه
شكرا لك
[/]
تعليق