تبقى كلمات الاعجاب ويزول محل الاعجاب رغم روعتها الشديدة الا انى لااحب الهباء المنثورا اذا كان وقت الانسان نفسه لن يعوض فلماذا اضيعه فى شئ اول ما انظر اليه يذكرنى بالفناء كلما نظرت الى منحوتات الجليد انبهرت بها بشدة وتمنيت ان اكون بجانب احداها ولكن عندما يدور عقلى انها ممكن ان تنصهر وانا بجانبها لايستوعب عقلى فكرة الهدم شكرا لعرضك المبهر
اختي صافي يسعدني مرورك الجميل بمتصفحي ولكن ربما يكون زوال هذه المنحوتات بارتفاع درجات الحرارة حافزا آخر لهؤلاء المبدعين ليزدادوا ابداعا ربما لو بقيت هذه المنحوتات صامدة لما فكروا بالتعديل عليها او ابتكار شيء جديد فيها اقول ربما
تعليق