إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كذبة يهوديه كبرى اسمها مذكرات انا فرانك

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كذبة يهوديه كبرى اسمها مذكرات انا فرانك

    كذبة يهوديه كبرى اسمها مذكرات

    (انا فرانك)

    قرأت منذ زمن مذكرات الطفلة اليهودية
    الالمانية انا فرانك التي هربت اسرتها الى
    امستردام بهولندا هربا من النازيين وكتبت
    مذكراتها التي ضمها كتاب فيما بعد اصبح
    اكثر كتاب يقرأ حول العالم بعد القرآن الكريم
    وعند تجوالي عبر الشبكة العنكبوتية صدمني
    ما قرأته فيها وفي معظم المنتديات العربية
    بالذات التي تطرقت الى هذا الموضوع
    وصدقت الكذبة الكبيره للاعلام الصهيوني
    واصبحت تتباكى على تلك الفتاه

    ولنقرأ نبذة عنها ثم نعلق على تلك
    المذكرات الكذبه


    تركة خالدة

    1944 تبدأ قصة آنا في الثاني عشر من يونيو
    عام 1942عندما حصلت على كشكول
    لتدوين مذكراتها بمناسبة عيد ميلادها
    الثالث عشر وبدأت الفتاة الصغيرة للتو
    بتدوين مذكراتها باللغة الهولندية إذ قبل تسع
    سنوات من ذلك اليوم توجب على أسرة التاجر
    أوتو فرانك اليهودية مغادرة مدينة فرانكفورت
    الألمانية الى امستردام .

    ورغم ذلك لم تكن الأسرة في هولندا في مأمن
    من النازيين فاعتبارا من يوليو
    1942 قام النازيون بترحيل اليهود
    المقيمين في أمستردام أيضاً إلى
    معسكرات الاعتقال
    وبدا الهروب غير ممكن بالنسبة لوالد
    أنا أوتوفرانك ولأسرته، فرجا سكرتيرته
    ميب غيس مساعدة الأسرة لإنقاذها
    من الترحيل لمعسكرات الاعتقال
    فقامت غيس وبعض زملائها بإخفاء
    أسرة فرانك وأسرة أخرى تربطها بها
    علاقات صداقة وتوجب على آنا
    أن تعيش مع سبعة أشخاص آخرين
    في مخبأ في بيت خلفي، يختفي بابه
    وراء رفوف من الكتب. وزاد الجو
    توترا عندما أدركت الفتاة أنها لن
    تخرج من هذا المخبأ بعد أسابيع
    أو شهور، بل أن الأمر قد يطول كثيراً.
    فاتخذت آنا من الكتب ملاذاً لها وقرأت
    العديد من الكتب على مدى الشهور
    الخمسة والعشرين التي قضتها في
    تلك الغرفة الصغيرة وشجعتها القراءة
    على أن تكتب روايتها الخاصة، فكان
    كشكول المذكرات آنذاك أهم صديق
    لها حيث دونت فيه قصتها موجهة
    إياها لصديقة خيالية سمتها "كيتي"
    وحملت المذكرات أفكارها وآمالها
    ورغباتها ومخاوفها وحملت كلمات
    تبدو وكأنها صدرت عن امرأة ناضجة
    مثل قولها: "أنا أعرف أنني لست بمأمن
    وأنا أخشى معسكرات الاعتقال، لكني
    أشعر أنني أصبحت أكثر شجاعة
    وأنني بين يدي الله".

    حلم آنا في أن تصبح كاتبة مشهورة

    وكان من شأن هذه المذكرات أن تكون
    أساسا لروايتها الأولى فقد أطلقت اسم
    "البيت الخلفي"
    على جزء من هذه المذكرات وعرضت
    فيها حياتها اليومية في ضيق وعزلة
    وصورت فيه تخيلها لكيف سيحكم
    العالم بعد عشر سنوات من
    الحرب العالمية الثانية.

    لم تعايش آنا نهاية هذه الحرب،
    كما توجب عليها أن تفارق
    مذكراتها عندما أخرجت مع الأشخاص
    السبعة الآخرين من مخبئهم، ونقلوا في
    الرابع من اغسطس عام إلى
    معسكر الموت في أوشفيتس
    وبعد ذلك بمدة قصيرة نقلت آنه
    وأختها مارغو إلى معسكر الاعتقال
    في بيرغين- بيلسين. ورغم أن آنه كانت
    تتوقع الموت في غرف الغاز، لكن الأرجح
    أن الفتاتين لقيتا حتفهما مطلع مارس/آذار
    عام 1945 جراء الإصابة بالتيفود
    وذلك قبل خمسة أيام من قيام قوات
    الحلفاء بتحرير المعسكر
    مذكرات آنا منحتها الخلود

    آنا فرانك حققت حلمها بالخلود والتأثير
    في حياة الآخرين عبر مذكراتها التي تعد
    الآن من الكتب الأكثرمبيعاً في العالم لكن
    مذكرات آنه لم تقع في أيدي الجستابو
    فقد تمكنت السكرتيرة ميب غيس
    من إنقاذها وتسليمها إلى والدها
    الذي كان الناجي الوحيد في الأسرة من
    أيدي النازيين. وقام أوتو فرانك
    بعد ذلك بنشر مذكرات ابنته التي كتبت
    فيها ضمن ما كتبت:
    "لا أرغب في أن أعيش بدون جدوى
    مثل معظم البشر ... أريد أن أقدم لمن
    حولي من البشر، حتى لمن لا يعرفونني
    السعادة والفائدة أريد أن أبقى حية
    وأيضا بعد مماتي".
    واستطاعت الفتاة الشجاعة عبر تلك
    الكلمات وعبركل ما كتبته في مذكراتها
    أن تبقى بالفعل حية وأن تؤثرفي حياة
    الملايين حول العالم ممن قرأوا كتابها

    روى الرئيس الأسبق لدولة جنوب
    إفريقيا نيلسون مانديلا أن مذكرات
    آنا فرانك منحته الكثير من الشجاعة
    عندما كان يقبع في الحبس
    كما حرص الرئيس الفلسطيني الراحل
    ياسر عرفات على زيارة منزلها رقم 263
    في شارع برينزينغراخت بأمستردام
    أما الفتيات في اليابان، فأصبحن يطلقن
    على أول يوم لظهور علامات بلوغهن
    اسم "يوم آنه فرانك"
    وذلك إحياء لذكراها إذ إنها رغم ما
    تعرضت له من تهديد لحياتها، كانت تتوق
    إلى أن تصير امرأة ويعتمد الكثيرون
    من الكتاب والمؤرخين على مذكراتها التي
    كتبتها ودونتها في الخفاء فقصة
    الفتاة الشجاعة تحولت إلى مثال
    يحتذى به للرغبة في الحياة وإلى
    رمز لمعاناة اليهود في العصر النازي.

    وتم عمل متحف مؤثر لها في امستردام
    كما تم عمل تمثال من الشمع لها في
    متحف مدام توسو بلندن افردت له قاعة كبيره
    مجهزة بصوتها الذي يقطع القلب
    وبأصوات أقدام الجنود الألمان
    وهم يصعدون السلم الخشبي للبحث
    عنها بينما زعماء العالم حشروا في
    قاعات ضيقة صغيره




    انا فرانك في متحف الشمع

    اقول :

    اننا اولا كعرب ومسلمين نتعاطف دوما
    مع ضحايا القهر والعنف والايذاء الواقعين
    على البشر وبغض النظر عن الجنس والدين
    والهويه واللون ومن خلال قراءتي لتلك المذكرات
    أجد أنها صيغت بأسلوب أدبي جميل أكبر
    من مستوى تلك الفتاه ولا يكتبه الا شخص
    متمرس بالكتابه وله باع طويل بها .

    والأهم من ذلك والأدهى أن المذكرات التي
    كتبت في الفترة من يونيو 1942
    حتى 1 أغسطس 1944 كتبت بقلم حبر جاف
    وهذا الاختراع تم صنعه بواسطة المجري لازلو بيرو
    عام 1938وتم صنع اول نسخة منه
    في الارجنتين عام 1943واشترت
    الحكومة البريطانية حقوق التصنيع
    لاستعماله في خدمات سلاح الجو
    وتم طرحه في الأسواق بشكل تجاري
    في نهايات العام 1950 !

    إذا يكون من غير المعقول منطقيا وصول
    ذلك النوع من الأقلام الى انا فرانك
    وكتابة مذكراتها بها

    فهل يستخف اليهود بعقول العالم ام
    ان العالم يعرف ذلك ويصم اذنيه
    عنه حتى لا يتم اتهامه بالتهمة الأشهر

    معاداة السامية

    وهل يستطيعون اتهامي بهذه التهمة وانا


    ابن لسام بن نوح ؟

  • #2
    معاداة السامية كذبة كبيرة
    اخترعها يهودي قح ليبتز بها العالم
    ونسوا اننا ابناء عموم
    ساميين حتى النخاع
    اما المحرقة فهي اكبر كذبة
    ليجعلوا العالم يشعر بمدى الظلم
    الذي وقع عليهم ويستحلوا
    اموال المانيا في دفع التعويضات
    أليسوا هم من سرقوا اموال
    المصريين وذهبهم ليلة خروجهم
    من مصر مع موسى عليه السلام
    وعلى الرغم من التشدق بمعاداة السامية
    هم اهل المعادة لنفسهم في التفريق
    بين طوائف اليهود ... لقد استعبد
    الاشكيناز يهود الفلاشا
    وحددوا حرية يهود السفارديم

    لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ
    أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ
    تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى
    ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ
    صدق الله العظيم
    الحشر (14)




    شكرا لك اخي
    السيلاوي
    لطرحك المميز
    اسعدني مروري بموضوعك
    دمت بكل خير

    تعليق


    • #3
      اختي هاله
      يسعدني دوما ان تكوني ممن يتشرف
      متصفحي بزيارتك له ويسعدني دوما
      تحليلك الجميل لما تقرأين
      ويااختي هذا هو حالهم على مر العصور
      يظلمون الناس ويدعون انهم تعرضوا للظلم
      ويسرقون اموال الناس ويدعون دوما انهم
      تعرضوا للسرقة الا تقرأين في كتبهم ان الأموال
      التي سرقوها من المصريين هي اموالهم وانها
      كانت ودائع عندهم !!
      ثم انها لو لم تكن كذلك فتلمودهم يبيح لهم
      سرقة اموال الجوييم الذين هم اقل منزلة من
      بني اسرائيل في نظرهم
      دمت وسلمت اختي وبارك الله فيك

      تعليق


      • #4
        اخى السيلاوى موضوع رائع
        لكشف المستور عن اكاذيب اليهود التى يفتعلوها
        ليكسبو عطف العالم الغربى كعادتهم دائما




        ولكن الله قادر على احباط كل مكائدهم
        ومحاولاتهم لتشويه الاسلام
        ولو عرفو الرحمة ماكانو قتلو وذبحو فى ابناء البشر من ايام
        موسى عليه السلام
        فاين الرحمة لمن لا يرحم
        (وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباؤو بغضب من الله
        ذلك بانهم كانو يكفرون بأيات الله ويقتلون النبين بغير حق
        ذلك بما عصو وكانو يعتدون)
        دمت بخير وسعادة
        موضوع رائع كعادتك اخى السيلاوى

        تعليق


        • #5
          اختي منى سامي
          دمت تنيرين متصفحي وتزيديه اشراقا
          هي بضع وخزات ابر ليستفيق ابناء عروبتنا
          ويعرفوا ما يحيق بهم من خطر
          اما حكومات الغرب فتعرف تلك الاكاذيب
          وتصم الاذان عنها وشرعت قوانين لمعاقبة
          كل من يجرؤ على مناقشة موضوع المحرقة
          او عدم التصديق به
          لأنهم يا سيدتي هم ساسة العالم واسياده
          ولا يجرؤ احد على مناقشتهم والوقوف بوجههم
          مع انهم اجبن خلق الله وقد خبرناهم وعرفناهم
          في مواجهاتنا معهم وجها لوجه
          فسبحان الله
          دمت وسلمت اختي بكل خير

          تعليق


          • #6
            اخي السيلاوي
            وانا اقرأ الموضوع
            قلت شو قصته السيلاوي
            منزل قصة عن اليهودية
            وفكرت انك متعاطف معاها


            لان انا شخصيا لو حرقوهم
            من اللي عمره يوم للي عمره مية
            ما راح اتعاطف معهم
            لانهم اساس الرجس في الارض


            بس لما كملت الموضوع ...
            اكيد بتشكرك كتر لكشف هيك كذبة وتعريفنا فيها

            وهالشي مو غريب عن اكذب من عرفتهم الارض

            مشكور مرة تانية

            تعليق


            • #7
              اختي شريره
              هل اعتقدت للحظه انني قد جننت
              قد اجن احيانا وافقد عقلي
              ولكن ثقي تماما انه عندما يتعلق الامر
              بهم وبفضح اكاذيبهم اكون دوما
              بكامل قواي العقلية ونشاطي الذهني
              دمت اختي وسلمت

              تعليق


              • #8
                اخى العزيز..السيلاوى

                اشكرك على مواضيعك المنتقاة

                وليس غريبا على اليهود ان يخترعوا فى

                كل يوم كذبة جديدة ولكن مااتعجب منه حقا

                هو..كيف يؤيدهم الغرب بهذا الشكل حتى

                ان كثيرين من الالمان يتصرفون بالكثير

                من الاحساس بالذنب تجاه ما سمى

                بالهولوكوست..لكن الست معى فى ان

                اليهود تعرضوا لكثير من التنكيل على

                طول تاريخهم بسبب مؤامراتهم فى

                كل بلد يعيشون فيه بدءا من

                السبى البابلى ومرورا

                بغيره من الاحداث..؟

                واللى نفسى اعرفه ازاى اوروبا

                كلها وكثير من دول العالم اقروا قانون

                معاداة السامية..؟ وهل اليهود وهم

                القلة فى اى مكان بهذة القوة

                التى تخضع كل هذة الدول..؟

                وما السر اذن..؟



                تعليق


                • #9
                  اختي نونا
                  يسعدني دوما مرورك الجميل بمتصفحي
                  وابداء رأيك الحر المستنير

                  واقول لك ان قادة الغرب جميعا
                  يعرفون الحقيقة ويخدعون شعوبهم
                  لان الغالبية العظمى اما منهم او انه
                  استلم منصبه عن طريقهم وبأموالهم
                  ويهددونهم بالفضائح المخبأة لهم عندهم
                  الى وقت الحاجة كما حصل مع كلينتون
                  ومونيكا لوينسكي وفضيحة الفستان الازرق
                  واسمحي لي ان اصحح معلومتك فمؤامراتهم ظهرت
                  قبل السبي البابلي بكثير ايام وجودهم في مصر
                  وما تبعه من الخروج حتى انهم تآمروا على انبياءهم
                  وقد اقر العالم كله قوانين معاداة السامية
                  لأن اليهود كما ذكرت سابقا هم الذين
                  يملكون القوة والنفوذ بدهاءهم ودسائسهم
                  واليك مثال بسيط وهو قضيتنا الفلسطينيه
                  هل يعجز العرب كلهم والعالم كله عن حل
                  قضية يعرف العالم كلها ان لا سلام في العالم
                  الا بتسويتها ؟
                  الجواب بسيط ولكن حتى قادة شعبنا الفلسطيني
                  يتجاهلون هذا الشئ وهو ان حل القضية يتبعه
                  استحقاقات عودة اليهود الى بلدانهم الاصلية
                  وهو شئ لايمكن ان يقبله العالم بأن يعيد
                  حثالة قام بالتخلص ليعاني من شرورهم مجددا
                  اليس كذلك ؟
                  سلمت اختي ودمت بكل خير

                  تعليق

                  مواضيع تهمك

                  تقليص

                  المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                  المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                  المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                  المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                  المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                  يعمل...
                  X