إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طياره ورق طيرى يا طياره

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طياره ورق طيرى يا طياره

    [][/]

    []
    عاد الى بيته محبطاً كالعادة .
    لم يكن جنود الإحتلال والإنفجارات
    ورائحة الموت المنبعثة من كل أرجاء مدينته السبب الوحيد ..
    أُضيف إليه سبب جديد
    ففي هذا الصباح رفض الناشر طباعة مجموعته القصصية الجديدة
    لنقص عدد صفحاتها عن المعتاد
    وأصبح مطلوبا منه مِلئ 17 ورقة بقصة جديدة في صباح الغد...

    [/]

    [] نظرت إليه زوجته بقلق ..
    تعرفه جيدا عندما يكون في حالة مزاجية سيئة
    يجب الإبتعاد عنه هي وطفلها...


    دخل مباشرة إلى غرفته الخاصة ..
    جلس على مكتبه ..
    أخرج بعضاً من كنزه
    "أوراق بيضاء لم تعد متوفرة منذ الإحتلال" .. علبة سجائره ..


    أمسك القلم .. بدأ في التدخين والتفكير الطويل ....
    قطع تفكيره أزيز طائرة ..
    أخذ رشفة من كوب قهوة بجواره ..[/]

    []
    أرجع ظهره للخلف .. أغمض عينيه .. إستمر في التدخين ..
    سرح طويلا في موضوعات مجموعته القصصية الجديدة
    عله يجد موضوعا لم يتطرق إليه ..


    إرتجت جدران منزله بفعل إنفجار جديد ..
    سمع صوت طفله يصرخ خوفاً ..[/]

    []
    ضرب بيديه على مكتبه
    أخرج الدخان من صدره في غضب
    لم يعد قادراً على التركيز ..



    فهو يعرف طفله إذا بدأ في الصراخ
    فلن يسكت إلا بين أحضانه
    خرج الى الصالة وأندفع طفله إليه وتعلق محاولا الاختباء ..


    جلس على أقرب كرسي ..
    أحتضنه ..
    أخذ يروي له قصة أبتكرها من أجله ....[/]

    []
    تذكر كيف كان يحكي قصصاً يبتكرها في لحظتها
    عندما يحضر "محمد" صديق طفله الوحيد للعب معه ..
    تذكر أيضا أن "محمداً" قد هدم بيته ومات هو وعائلته في إحدى
    تلك الانفجارات ومن يومها وطفله يعتريه الرعب مع كل
    إنفجار ..
    قفزت الفكرة الآن ...
    كتابة قصة للأطفال ..
    للأطفال ؟ .. نعم ولم لا
    اليست مجموعته تحتوي العديد من الموضوعات الاجتماعية والاقتصادية
    لماذا لا يكون بينها قصة للأطفال؟؟


    وضع طفله وانطلق الى مكتبه
    وأعاد أوراقه الى حيث كانت وأمسك القلم وأسترسل في الكتابة ..
    فُتح باب مكتبه برفق وأطل منه وجه زوجته ..
    وجدته يكتب ..
    وضعت كوباً جديداً من القهوة وانسحبت ..[/]


    [][/]


    []تمطع في ارتياح وأرجع رأسه الى الخلف
    ينظر بنشوة إلى ماكتب ..[/]


    []أطفأ نور الغرفة .. ذهب الى غرفة نومه .. استلقى على سريره ..
    أستيقظ متأخراً كعادته ... تناول إفطاره سريعاً ..
    أستعد للذهاب إلى دار النشر ..
    دخل مكتبه يستعيد آخر أوراقه ...
    لم يجدها ...!
    نعم لم يجد أوراق قصته الأخيرة ....!!



    صرخ بأعلى صوته يسأل زوجته عنها ..
    وجمت ..
    أخبرته أن طفلها أخذ بعض الأوراق وصعد الى السطح ..


    صعد الدرج مسرعاً وجده يمسك بطرف خيط ..
    صعد بنظره بسرعة ليرى نهاية الخيط ..
    وجد طائرة ورقية كبيرة ..

    صرخ فيه ..
    إرتعب طفله ..
    أفلت الخيط
    .. إنطلقت الطائرة في الفضاء ..
    حاول اللحاق بالخيط ..
    فشل ..
    [/]

    [] نزل الدرج وهو يصرخ ويتوعد ....
    سمع صوت انفجار ...
    رجع مسرعاً يحاول الامساك بطفله قبل أن يرتعب ثانيا
    من صوت الانفجارات
    لكنه وجد الطفل ينظر إلى السماء وهو سعيد..


    أخذته الدهشة ..


    لقد شفي طفله ..
    ابتسم


    اتصل بالناشر يحاول تأجيل الموعد إلى الغد ....
    فجأة قطع مكالمته مع الناشر وهو يستمع إلى خبر عاجل
    يقول ....


    "في عملية نوعية جديدة أسقطت المقاومة طائرة للإحتلال
    بإستخدام طائرة ورقية"
    وضع السماعة ..
    أسرع إلى مكتبه ..
    اخرج كل أوراقه ..
    أعطاها لطفله ..



    تمت




    [/]

  • #2
    [][/]


    []من ذكريات الطفولة [/]


    []مع[/]


    []الطيارة الورق[/]


    []*******[/]

    [][/]


    []همسات قلم[/]



    []يشتاق القلم للبوح أحيانا .. وللأقلام همسات وهمس قلمي[/]


    []... ذكريات[/]


    [][/]


    [][/]



    []السماء عند المغربية فى الصيف[/]


    []أجلس فى نافذة غرفتى أتطلع إلى السماء الصافية[/]


    []و أبدأ فى عد الطائرات الورقية المحلقة إلى أعلى[/]


    []كل طائرة تختلف ألوانها عن الأخرى[/]


    [][/]


    []و تتعدد أحجامها و أطوالها .. و كلها تتسابق بين أيدى أصحابها[/]


    []كبارا كانوا أم صغارا .. لترتفع و تعلو لتخترق الأفق[/]


    []و محاولات تتعدد .. تنجح تارة و تفشل تارة أخرى[/]


    []و الكل يسعى إلى أن يأخذ فى السماء مكانا[/]



    [][/]


    []عندما كنت صغيره كنت دائما أحلم أني أقوم[/]


    []بتطير الطائرة على شط البحر ولكن لا أعرف[/]


    []لماذا لم تكن تطير إلي السحاب بل كانت تقع[/]

    []فكنت دائماً احزن بشدة [/]

    [][/]


    []أسأل والدتي لماذا لا تصل الطائرة إلي السماء[/]


    []تقول لي غداً سوف تصل[/]


    []إلي أن أتى اليوم و قررت أن أطير تلك المرة[/]



    [][/]



    []أخذت ما يلزمني لصنع الطائرة اتخذت القرار وبدأت أصنع الطائرة [/]


    []و أنا كلي فرحة في كل خطوة أنتهي منها[/]


    []إلي أن انتهيت من صناعة الطيارة[/]


    []قامت الريح برفع الطائرة[/]


    []و عاد الابتسـامة و الأمل إلى و جهى مرة أخرى بعد أن تحقق حلمى[/]


    [][/]


    []يمنحنى النظر اليها بأشكالها العديدة متعة[/]


    []طفولية[/]

    []تبهجنى ألوانها وهى ترفرف فى السماء

    يشدها طفل بخيط طويل من الارض يود[/]






    []لو تسابق السحاب[/]

    []ربما يسابقه أخيه أو رفيقه فتتلألاء مزيد من الألوان فى رحاب[/]




    []العنان[/]


    [][/]


    []يرتخى الخيط أو ينقطع تسقط دمعة ولكن يشجعه والده فيشد الخيط[/]


    []ويربطه[/]

    []وعلى أسطح المنازل ومن النوافذ تتهادى وتتراقص

    لها صوت مميز ساحر مع[/]







    []نسائم بعد العصارى والعطلات الصيفية[/]


    [][/]



    []أتذكر أمى وأنا اخبرها أريد واحدة فتزجرنى[/]


    []قائلة : وهل أنت صبى[/]

    []ألعب الاولة وأتوارى فجأة لاشاهدهم وهم يشدونها لتطير[/]




    []عالية[/]




    [][/]

    []كانت أمى تقول لى دائما[/]

    []أنتِ ليس صبى [/]

    []ألعبى ألعاب البنات[/]

    []ألعبى الأولة (الحجلة )
    [/]

    []أو نطى الحبل..[/]

    [][/]

    []أو اللعب بالطوق ( الهولا هوب )[/]

    [][/]

    []وفجأة كبرنا[/]



    []ولم نعد نلهو بالطائرة الورق[/]

    []أو نلعب ألعابنا الطفولية[/]

    []وتغيرت الالعاب وأصبحت تكنولوجى[/]


    []وكسائر الالعاب الطفولية القديمة تم توديع الطائرة[/]


    []الورق بنظرة حزينة[/]



    []وحين أراها الآن تتراقص فى السماء[/]



    []أتذكر أغنية فيروز[/]



    [][/]



    []طيري يا طيارة طيري[/]

    []ياورق وخيطان[/]

    []بدي[/]

    []ارجع بنت صغيرة على سطح الجيران[/]


    []وينساني الزمان على[/]



    []سطح[/]


    []الجيران[/]



    [][/]



    []علي فوق سطوح بعاد عالنسمة الخجولة[/]

    []أخدوني معهن الأولاد و ردوا لي الطفولة[/]





    []ضحكات الصبيان و غناني زمان[/]

    []ردت لي كتبي ومدرستي و العمر اللي كان[/]




    []و ينساني الزمان على سطح الجيران[/]


    []
    [/]






    []لو فينا نهرب ونطير مع هالورق الطاير[/]

    []تا نكبر بعد بكير شو صاير شو صاير

    يا زهر الرمان ميل بهالبستان
    []تيتسلوا صغار الأرض و يحلو الزمان
    و ينساني الزمان على سطح الجيران[/]
    [/]







    []
    [/]


    [][/]



    [][/]



    تعليق


    • #3
      []القصه الاولى جميله جدا
      والذكريات حلوه جدا
      واغنيه فيروز تحفه
      تسلم ايدك علا
      فى انتظار باقى الموضوع
      [/]

      تعليق


      • #4
        []





        طائرة سـلمى الورقية

        قصة قصيرة للأطفال
        *********



        [][]عندما صعدنا

        إلى سطح منزلنا الريفي الواطئ، كان أخي (سالم) قد صنع طائرات ورقية كثيرة،

        وناداني لكي أربطها بالخيوط ثم نطلقها معاً نحو السهل، وبما أنني كنت أشعر

        بمتعة كبيرة وأنا أراها ترفرف كالفراشات فقدأغلقت أذني عن صوت أختي الذي

        كان كان يرن في أنحاء البيت وهي تناديني كي ألعب معها

        [/]
        [/]


        [][]هذه المرة كانت

        الطائرات من الورق المقوى... لونها أزرق رمادي ... ومصممة بشكل متقن كما لو [/]
        [/]
        أنها طائرات حقيقية، وقال (سالم):‏

        ـ انظري هذه ياسلمى أنها من معدن شفاف ورقيق هي أوراق القصدير التي خبأها خالد عندما أتتنا هدية خالنا صالح.‏

        تقول سلمى:‏

        ـ آه... لاتذكرني بالهدية ياسالم... فأنا مقهورة منذ ذلك اليوم. لماذا أخفت أمنا كل تلك الأشياء الجميلة؟‏

        [][]أجاب سالم:‏

        ـ ليس هذا وقته الآن. تعالي الحقي بي إلى السطح قبل أن تفطن أمنا لوجودنا في البيت.‏

        ترد سلمى:‏

        ـ سأذهب معك بشرط...‏

        يقول سالم:‏

        ـ أي شرط؟ كنت ستزعلين لو أطلقت طائرتي دون أن تشاهديها.‏

        تجيب سلمى:‏

        ـ كنت سأزعل... ولكن لماذا لم تعطني أمي قطعة قماش جميلة أخيطها ثوباً؟

        [/]
        [/]


        [][]قالت هذا بينما يسحبها سالم من يدها... قلبها يرفرف[/]


        [] كعصفور... لم يكن لديها مثل هذه الأحاسيس نحو الأشياء...[/]

        [] تتذكر جدتها وهي[/]

        [] تبتسم، وتقول لها:‏

        ـ أنت تكبرين بسرعة ياسلمى...‏

        وأمها تعاملها على أنها طفلة صغيرة... لكنها أصبحت في
        [/]


        []سن الحادية عشرة...[/]

        [] وأنها قريباً ستنهي دراستها الابتدائية. ومادامت[/]

        [] (الضيعة) صغيرة إلى هذا الحد وليس فيها مدرسة ثانوية ولا إعدادية فهي حتماً[/]

        [] ستنتقل إلى (البلد)، وستكون مثل ابنة عمها (فرح) التي تعلمت حتى المرحلة [/]
        الجامعية.‏



        [/]
        [][]فوق السطح تقف سلمى[/]

        []والسهل يمتد أمامها مثل بساط أخضر جميل... تتمنى لو أنها تطير منه وتزقزق [/]

        [] مثل عصفورة..[/]

        [] أصبحت لا تحب الألعاب التي تخص الصغار..[/]

        [] لكن قصتها مع الطائرات عجيبة...


        [/]
        [/]



        [][]دائماً تحلم بأنها يوماً ما ستركب طائرة..أو ربما تقودها[/]

        [] ، من يدري؟ لم لا ؟ ألا تقود النساء السيارات ؟ ماالفرق ؟ ..[/]

        [] صحيح أن قيادة[/]

        [] الطائرة أصعب كما تتصور لكن الأمر واحد. [/]

        []أحلامها ترفعها فوق بلاط السطح[/]

        [] خفيفة مثل ريشة في الهواء... تحس أنه ينبت لها جناحان... هل سيطول الزمن[/]

        [] حتى يأتي هذا المستقبل[/]

        [] الذي يحدثونها عنه؟ أمس كتبت في درس التعبير أنها[/]
        [/]
        تريد أن تكون طائراً حراً.‏





        [][]صوت الأم يأتي من بعيد وهي تنادي: سلمى.. سلمى... أين أنت؟‏

        تتنبه سلمى، فتنسحب من حلمها وتهرع نحو أمها.‏

        أمام باب المنزل تستقبل الأسرة الخال الذي عاد من المغترب محملاً بالهدايا والأشواق. ومن بين
        [/]

        []الهمسات والقبلات والأحاديث كانت سلمى[/]

        [] تلتصق بخالها، فقد افتقدته كثيراً، يبادرها فيقول:‏

        ـ هيه... وأنت ياسلمى... متى ستبدأ إجازتك المدرسية؟‏

        تتنهد سلمى وتقول:‏

        ـ ليست المشكلة هي الإجازة ياخالي... إنها المرحلة الدراسية القادمة.‏

        يضحك الخال ويقول:‏

        ـ ومالمشكلة في المرحلة القادمة؟ ألن تذهبي إلى المدرسة من جديد؟‏

        تجيب سلمى:‏

        ـ وأين هي المدرسة... في قريتنا لا توجد سوى مدرسة ابتدائية واحدة... ألا تعرف ذلك؟‏

        يفكر الخال ويهز رأسه:‏

        ـ هكذا إذن.


        [/]
        [/]


        [][]سلمى تشرد بعيداً.. الجميع يضحكون ويتحدثون وهم مبتهجون بزيارة القريب الذي كان غائباً.‏

        في زاوية الغرفة الخال والأم يهمسان بحديث لم تسمع منه سلمى
        [/]
        [/]
        ولا كلمة واحدة...‏

        وفجأة يقترب الخال منها وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة عريضة بدت معها أسنانه البيضاء، وهو يقول:‏

        ـ ما رأيك ياسلمى أن تذهبي معي أثناء الإجازة في عودتي للمغترب؟‏

        ترد سلمى:‏

        ـ ولكن ياخالي...‏

        يقاطعها:‏

        ـ وقبل افتتاح المدرسة تعودين مع زوجتي وأولادي إلى البلد حيث المدارس متوفرة هناك فتقيمين معهم.‏



        تقفز سلمى فرحة و تقول : ‏
        [][]أحقاً هذا يا خالي .. هل هذا ممكن يا أمي[/]

        [] تبتسم الأم وتقول :‏

        ـ ولم لا... أليس هذا حلاً معقولاً؟‏

        تنظر
        سلمى من النافذة فترى الطائرات الورقية
        [/]

        [] التي أطلقتها مع سالم تكبر وتكبر حتى تملأ السماء، وترتفع عالياً حتى تغيب [/]

        []بين الغيوم.[/]

        [] وتسمع دوياً هائلاً ما يلبث أن يخفت تدريجياً،[/]

        [] فتتنهد وكأنها أصبحت[/]

        []
        [/]

        [] على مقعد الطائرة أمام نافذة صغيرة جداً ولكنها تطل منها على
        البحار
        والجبال والسهول.
        [/]
        [/]



        تمت















        [/]

        تعليق


        • #5
          []


          سـلام من طيارة ورق
          ************




          تعالى يا صاحبي

          وجيب الخشبات والورق والخيطان

          وخلينا نعمل طيارة كبيرة

          تمر على كل البلدان

          وتهرب من حدود وهمية

          اخترعها الإنسان

          خليها تبعت سلامنا

          لفلسطين وأهلها الأحرار

          وبنبعت معها وردة للشهدا

          ودعاء للأقصى والمجاهدين الأبطال




          وتحية عربية لجارتها الأردن

          أهل الكرم والجود

          تعالى يا صاحبي

          وهات هالطيارة

          لنكتب عليها رسالة سلام

          لليمن

          العراق

          السودان

          الصومال

          موريتانيا

          ولبنان

          ونخبرهم إنو وحدة الشعب

          هيي سبيل الأمان




          و بنرسل تحية عربية

          معطرة بالفل والريحان

          لــــــ

          ليبيا

          جيبوتي

          المغرب

          تونس

          الجزائر

          الكويت

          الإمارات

          قطر

          وعمان

          ومن أرز لبنان

          بنبعت أرزة لسوريا

          مدينة الحب ونزار قباني كمان





          [][]ومصر يا طيارة
          أم الدنيا لها سلام من قلوبنا كلنا
          وأغلى سلام
          للسعودية أمة الكرم
          أرض الطهارة

          وحبيبنا خاتم
          الأنبياء
          محمد عليه الصلاة والسلام
          يالله يا صاحبي
          كلماتنا الصغيرة بتوصلها الطيارة؟؟
          [/]
          [/]
          [][]لأشقائنا العرب فى كل مكان[/]
          [/]
          [][]و معاها ألف سلام و سلام[/]
          [/]
          [][]














          1
          [/]
          [/]
          [/]

          تعليق


          • #6
            []ذكرتيني علا الجميلة
            بطفولتي وتسابقنا في عمل
            الطائرات الورقية من البوص
            ويجب ضبط الميزان جيدا
            لتطير الطيارة
            كنا نتفنن في انتقاء الوان
            الورق وتشكيل الطيارة
            مربعات ومثلثات
            وعمل الذيل ولا ننسى وضع
            ثقل في منتصف الذيل
            ليكون متزن
            تسلمي حبيبة قلبي
            ربنا يبارك فيكِ
            [/]

            تعليق


            • #7
              []السلام عليكم ورحمة الله

              القصة الأولى جميلة وتركت لدى إنطبعات كثيرة

              ولكنى فوجئت بقصص أخريات جميلة أيضا
              فإحترت على أيهم أعقب ؟.

              من أجلهم جميعا
              شكراااااااااااااااااااااا اا جزيلا أختنا علا الأسلام
              بارك الله فيكٍ
              [/]

              تعليق


              • #8
                [][/]


                [][]أشعر أننى طائرة ورقية تحلق فوق السحاب[/]





                []قصة قصيرة[/]





                []***************
                [][/]


                []لا أذكر له سوى هذا المنظر ..[/]

                [/]




                حينما تبدأ شمس الصيف فى الغروب[/]

                []يصعد إلى سطح منزله و معه كنزه .. طائرته الورقية ,[/]

                []كانت أكبر طائرة رأيتها و ألوانها أعجب مزيج رأيته ..[/]

                []كنت أترقب ظهروه كل يوم فوق السطح[/]

                []لأسارع بالصعود إلى سطح منزلنا المقابل كى أراقب طائرته [/]

                []حينما تبدأ فى انطلاقها الى السماء ...[/]


                [][]




                [/]




                أراها تحلق بعيدا و تغالب هواء الصيف الجاف[/]

                []فأتمنى لو استطعت التحليق مثلها .. إلى السماء .[/]


                []أراه يتحكم فى توجيهها بخيط رفيع[/]

                []و هى تستجيب لتوجيهه وكأنها تعرف كيف يفكر[/]

                []و إلى أين يريدها أن تذهب ..[/]

                []كم تمنيت لحظتها لو كنت طائرة ورقية بذات الألوان العجيبة[/]

                []و أن تكون حياتى هذا الخيط و يوجهنى حيث يريد .[/]


                [][]




                [/]




                أتذكر تقاسيم وجهه الجادة ..[/]

                []بشرته السمراء التى لم تكن بالنسبة لى كأى بشرة سمراء أخرى[/]

                []أو كأى بشرة على الاطلاق .[/]

                []قامته الطويلة النحليلة التى طالما تمنيت لو امتزج ظلها بظلى تحت شمس الغروب .[/]


                [][/]

                [].يداه الخبيرتين .. آه لو أمسك بحياتى كما يمسك طائرته و أعاد تشكيلها .[/]


                []لابد أنها ستكون اكثرسعادة حينما يوجهها هو إلى حيث يريد .[/]



                [][]




                [/]




                وربما فى إحدى المرات لاحظ ترقبى له[/]

                []فنظر لى وابتسم [/]

                []و ربما أشار لى فى إحدى المرات[/]

                []فأسرعت بالنزول من فوق السطح[/]

                []و اختبأت فى سريرى احتفظ وحدى بسرى العزيز .[/]


                [][]




                [/]




                كم عاما مر بى وأنا على هذه الحال ؟[/]

                []لا أعرف .. لكننى كبرت[/]

                []و كبر هو الآخر وصغر حلمى وطائرته .[/]



                [][]


                [/]




                ثم انتقلت أسرتى إلى منزل جديد وتركت منزلى وذكرياته ..[/]

                []لكن طائرته ظلت محفورة فى أعماقى ترمز له ,[/]

                []وتناسيتها مع دوامة الحياة .[/]


                [][]




                [/]




                لم تعد هذه الذكرى الىّ إلا الآن فقط ..[/]

                []حينما رأيت ولدى الحبيب يحاول توجيه طائرة ورقية هو الآخر ..[/]

                []لم يكن على سطح منزل و إنما كان على الشاطىء[/]


                [][]و لم تكن طائرة ابنى كطائرته , ولم يكن ابنى يشبهه .




                [][/]




                [/]




                نظرت طويلا إلى والده وهو يحاول مساعدته فى توجيهها .[/]

                []ثم أسبلت جفناى فى اطمئنان ,[/]

                []فسعادتى بأسرتى المستقرة الآن أنستنى وجوده و طائرته ..[/]

                []فقط الآن أشعر إننى طائرة ورقية تحلق فوق السحاب .. [/]

                []الى حيث النجوم .[/]


                [][]


                ** تمت **



                [][/]




                []قلبى طيارة ورق قلبك طيرها لفوق
                ولا انا قلبى عشق يطلع من شوق على شوق[/]










                1[/]


                [/]

                تعليق


                • #9
                  [] [][]أحلام التحليق و الطيران
                  **********

                  [/]
                  [/]




                  أحب أن أختم موضوعى طيارة ورق
                  بحلم الانسان فى الطيران
                  كيف راوده .. و كيف تطور معه هذا الحلم
                  و كيف امتزج حلمه بالخيال
                  ثم أصبح حقيقة وواقع نعيشه





                  [][]يرافق حلم التحليق مثل العصفور, الإنسان ,

                  منذ أن نظر هذا الإنسان إلى السماء وشاهد العصافير[/]
                  [/]
                  تؤدي هذه المهمة بكل بساطة ودون صعوبة.




                  [][]تطلعات وطموحات أيام بابل القديمة[/]
                  [/]
                  [][]أولى دلائل الطموح والتطلع للطيران وجدت على العملات المسكوكة

                  منذ 5500 سنة.[/]
                  [/]
                  حيث سُكت على هذه العملات صورة ملك بابل إثنا, وهو يمتطي ظهر نسر




                  [][]"ويصعد إلياهو (الخضر) في العاصفة إلى السماء"

                  دعونا نقفز الى الأمام فترة 2600 سنة

                  لنصل إلى سنة 900 قبل الميلاد.

                  (حوالي 3000 سنة تقريبا)

                  يحكي لنا الكتاب المقدس عن صعود النبي الياهو (الخضر)

                  في مركبة من نار الى السماء..

                  وقد وردت هذه القصة في كتاب الملوك الثاني الاصحاح الثاني الآية 11:

                  "وفيما هما يسيران ويتكلمان إذا بمركبة من نار وخيل من نار, ففصلت بينهما,




                  فصعد ايليا في العاصفة إلى السماء
                  لوحة الفنان جي جيمس تيسو
                  [/]
                  [/]
                  [][]


                  [/]
                  [/]
                  [][]طائرات ورقية في الصين[/]
                  [/]
                  [][]نتقدم الى الأمام خمسمائة سنة أخرى لنصل إلى سنة 400 قبل الميلاد.

                  في تلك السنة, ابتكر الصينيون الطائرة الورقية.

                  استعمل الصينيون الطائرة الورقية في الطقوس,

                  وللتسلية واللعب, ولتنبؤات وتوقعات الأحوال الجوية

                  (تخيلوا داني روب يحلق بمثل هذه الطائرة لمعرفة الأحوال الجوية!)

                  أو لنقل الجنود جوا الى ميادين القتال.









                  المنطاد في العصر القديم[/]
                  [/]
                  [][]ابتكر المهندس اليوناني هرو من الاسكندرية
                  في عام 100 قبل الميلاد جهاز Aeolipile

                  (معناه في اللغة اليونانية- كرة الريح).

                  تشكل كرة الريح جهازا على شكل كروي

                  يوضع فوق مرجل مياه ساخنة,

                  ينتج البخار المائي الساخن,

                  لينطلق هذا البخار عبر أنبوبين إلى داخل الكرة

                  فيجعلها تدور في الجو.

                  شكل هذا الاختراع بداية تطوير محرك لإنتاج الحركة والدفع.

                  يمكننا القول في هذا الصدد أن هذا الاختراع[/]
                  [/]
                  يعتبر أول تطور حقيقي في الطريق الى تحليق الإنسان في الفضاء




                  1 [][]عباس بن فرناس في محاولة أخرى للتحليق[/]
                  [/]
                  [][]كان أبو القاسم عباس بن فرناس, فنانًا وعالمًا,

                  عاش في الأندلس - اسبانيا, خلال القرن التاسع للميلاد.

                  وكان عباس قد أدخل الموسيقى الشرقية الى اسبانيا

                  وعمل على نشرها وتعميمها,

                  كما ساهم مساهمة فعلية في صناعة الزجاج في الأندلس,

                  وقد بنى أول جهاز من نوعه على هيئة السماء

                  تظهر فيه النجوم والغيوم والبرق والرعد.

                  كان عباس أول من حاول الطيران بطريقة علمية...

                  لقد صنع عباس ثوبا من الريش وجعل فيه جناحين.

                  استطاع عباس أن يطير في الجو مسافة قصيرة,

                  ولكنه لم ينجح في تأمين التوازن فوقع وناله بعض الأذى,

                  لأنه لم يأخذ في الحسبان أهمية الذنب في عملية الطيران والتحليق.






                  ليوناردو دي فينشي وسباق الطيران[/]
                  [/]
                  [][]في عام 1485 بدأ ليوناردو دي فينشي في دراسة موضوع الطيران,

                  بعد رصد متواصل لطيران العصافير والحشرات الطائرة.

                  طور ليوناردو عدة نماذج لوسائط الطيران والتحليق.

                  وقد استطاع أن يرسم أكثر من مائة شكل

                  لآليات طيران متنوعة ذات أجنحة وذيول تشبه أجنحة وذيول العصافير.

                  كما رسم أجهزة وأدوات لإجراء التجارب على الأجنحة






                  [/]
                  صورة ذاتية ليوناردو دي فنشي







                  []


                  [/]
                  [/]
                  [/]

                  تعليق


                  • #10
                    []الله عليك حبيبتى علا الاسلام
                    مجموعة قصص شيقة عن الطيارة الورق
                    واحلى الذكريات
                    عجبتنى جدا صغتيها باسلوب شيق وممتع
                    وختمتيها بحلم التحليق
                    وكيف كان حلم واصبح حقيقة
                    استمتعت معك بموضوعك الجميل
                    دمت بخير وسعادة ياغالية
                    فى انتظار موضوعاتك القيمة[/]

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة هند مشاهدة المشاركة
                      []القصه الاولى جميله جدا

                      والذكريات حلوه جدا
                      واغنيه فيروز تحفه
                      تسلم ايدك علا
                      فى انتظار باقى الموضوع[/]
                      []حبوبتى هند

                      نورتى موضوعى بمرورك العطر

                      و زينتى أسطرى بردك الطيب الجميل

                      لا حرمنى الله تواجدك الغالى و طلتك الحلوة

                      جزاك الله خير الجزاء
                      [/]

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة هالة مشاهدة المشاركة
                        []ذكرتيني علا الجميلة

                        بطفولتي وتسابقنا في عمل
                        الطائرات الورقية من البوص
                        ويجب ضبط الميزان جيدا
                        لتطير الطيارة
                        كنا نتفنن في انتقاء الوان
                        الورق وتشكيل الطيارة
                        مربعات ومثلثات
                        وعمل الذيل ولا ننسى وضع
                        ثقل في منتصف الذيل
                        ليكون متزن
                        تسلمي حبيبة قلبي
                        ربنا يبارك فيكِ[/]

                        []غاليتى هالة

                        نورتينى بمرورك العطر

                        و أسعدنى ردك الجميل

                        طبعا ذكريات الطفولة جميلة ولا تُنسى

                        تحياتى و تقديرى

                        جزاك الله خير الجزاء[/]

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة جمال الحسينى مشاهدة المشاركة
                          []السلام عليكم ورحمة الله[/]


                          []القصة الأولى جميلة وتركت لدى إنطبعات كثيرة[/]

                          []ولكنى فوجئت بقصص أخريات جميلة أيضا
                          فإحترت على أيهم أعقب ؟.[/]

                          []من أجلهم جميعا
                          شكراااااااااااااااااااااا اا جزيلا أختنا علا الأسلام
                          بارك الله فيكٍ[/]


                          []الأخ الفاضل جمال الحسينى

                          شكرا لك مرورك الكريم

                          و شكرا لك تعقيبك على مواضيعى و ردك الطيب

                          كل تحية و تقدير

                          و جزاك الله خير الجزاء[/]

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة منى سامى مشاهدة المشاركة
                            []الله عليك حبيبتى علا الاسلام

                            مجموعة قصص شيقة عن الطيارة الورق
                            واحلى الذكريات
                            عجبتنى جدا صغتيها باسلوب شيق وممتع
                            وختمتيها بحلم التحليق
                            وكيف كان حلم واصبح حقيقة
                            استمتعت معك بموضوعك الجميل
                            دمت بخير وسعادة ياغالية

                            فى انتظار موضوعاتك القيمة[/]


                            []غاليتى منى سامى

                            نورتينى حبوبتى بتواجدك الغالى

                            و زينتى سطورى بتعليقك الجميل و ردك الطيب

                            لا حرمنى الله طلتك الحلوة المشرقة

                            و جزاك الله خير الجزاء[/]

                            تعليق


                            • #15
                              [][]ذكريات لا أستطيع وصف شوقي إليها .
                              طياره ورق .
                              تلقائيه وانسيابيه في أوقات اللعب دون جدوى .
                              وحرصي على اللعب أكثر من حرصي للحصول على وجبة الطعام الرئيسية .
                              شكراً عزيزتي علا الإسلام
                              يدوم تميزك .
                              [/]
                              [/]

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                              المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                              المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                              المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                              يعمل...
                              X