[]اعزائى......
المشهد الاعلامى فى الفترة الحاليه
هو ابعد ما يكون عن اجندة " مصر اولا "
فهو ينحصر فى اتجاهين
بحسب رؤيتى ومتابعاتى الخاصة ...
بداية..استطيع ان اجزم بوجود حرية كبيرة
وهامش غير مسبوق يبدو
واضحا للجميع...
اما الاتجاهين فهما...
اولا : القنوات الحكومية وهى بلا شك
برغم ما يتاح لها من حريات
الا ان العقلية القديمة التى اعتادت العمل ت
حت نظام ابوى سلطوى ...لاتزال هذi
العقلية تعمل بنفس الفلسفة
ونفس الاساليب والقوالب
التغيير الوحيد هو نوعيات الضيوف
وما ينتزعونه لانفسهم من حرية النقد
و التعليق بلا خوف ولا حسابات وربما
كان هذا بسبب عدم خضوعهم او على الاقل
بعضهم الى التربية المباركية
التى كان يتبناها كل من شغل منصبا فيما مضى ..
ثانيا : القنوات الخاصة والحزبية
وهى جميعا تتبنى اجندات سياسية
لمصلحة الاحزاب التى تمثلها
او فى اقل تقدير لمصلحة رجال الاعمال الذين يمتلكونها
فهؤلاء ايضا لهم اجنداتهم السياسية
واتجاهاتهم الخاصة جدا وجميعها كما قلت
ليس لها اى علاقة بما يسمى " مصر اولا "
ولكى الله يا مصر
...وللحديث بقية..
[/]
المشهد الاعلامى فى الفترة الحاليه
هو ابعد ما يكون عن اجندة " مصر اولا "
فهو ينحصر فى اتجاهين
بحسب رؤيتى ومتابعاتى الخاصة ...
بداية..استطيع ان اجزم بوجود حرية كبيرة
وهامش غير مسبوق يبدو
واضحا للجميع...
اما الاتجاهين فهما...
اولا : القنوات الحكومية وهى بلا شك
برغم ما يتاح لها من حريات
الا ان العقلية القديمة التى اعتادت العمل ت
حت نظام ابوى سلطوى ...لاتزال هذi
العقلية تعمل بنفس الفلسفة
ونفس الاساليب والقوالب
التغيير الوحيد هو نوعيات الضيوف
وما ينتزعونه لانفسهم من حرية النقد
و التعليق بلا خوف ولا حسابات وربما
كان هذا بسبب عدم خضوعهم او على الاقل
بعضهم الى التربية المباركية
التى كان يتبناها كل من شغل منصبا فيما مضى ..
ثانيا : القنوات الخاصة والحزبية
وهى جميعا تتبنى اجندات سياسية
لمصلحة الاحزاب التى تمثلها
او فى اقل تقدير لمصلحة رجال الاعمال الذين يمتلكونها
فهؤلاء ايضا لهم اجنداتهم السياسية
واتجاهاتهم الخاصة جدا وجميعها كما قلت
ليس لها اى علاقة بما يسمى " مصر اولا "
ولكى الله يا مصر
...وللحديث بقية..
[/]
تعليق