مدرسة عاشور بعد الثوره
معظمنا ان لم يكن كلنا
يذكر الراحل الفنان علاء ولي الدين
الذي انتقل الى رحمة الله تعالى عام 2003
و نذكر معه فيلمه الناظر صلاح الدين
و في ظل هجمة التتار على مصر
هذه الأيام نتخيل معا لو كان علاء ولي الدين
حاضرا و لو كانت مدرسة عاشور
موجوده ماذا سيكون الموقف ؟
معظمنا ان لم يكن كلنا
يذكر الراحل الفنان علاء ولي الدين
الذي انتقل الى رحمة الله تعالى عام 2003
و نذكر معه فيلمه الناظر صلاح الدين
و في ظل هجمة التتار على مصر
هذه الأيام نتخيل معا لو كان علاء ولي الدين
حاضرا و لو كانت مدرسة عاشور
موجوده ماذا سيكون الموقف ؟
تعليق