تويت
بكل الود رست سفينتى فى مرفأكم
سلامٌ يتهادى عطراً يتغلغل حتى أعمآق النبض سلسبيلاً
و تحية موده تنحني إجلالاً مغلفة بالإحترام عسلا
صباح ممزوج بأرقى أنواع الحلل
متكحل بأجفان المخمل
و مساء ينثر الأريج عبقاً
فيُ ليلٍ بهيمٌ حَآلكَ آلظُّلُمَآت
أبحَرتٌ سفينةُ وٌجٌدِيٌ فيُ بحَارٍ آلأمنيَآت
تَآهتٌ خطوتيٌ و حَآرتٌ فكرتيٌ
فاهتدتٌ أخيراً لمرسىٌ ألهندسة الصناعية
بكلٌ ودٍ أتيتكمٌ أنثرُ عبيرَ قلميٌ و شذى همَّتيٌ
فإنٌ كَآنَ لي قبولٌ فلا أطمعُ منكُمْ سوىٌ بتحيَّةِ وفَاءٌ
و إنٍ لمٌ يكُن فلنٌ أقولَ سوىٌ دُمتمُ بهنَاءٍ مُنَعَّمينٌ
آمِل أن أجدَ مَآ يُثرِيٌ فكريٌ و يُغذيَ عقليٌ و أن تجدوآ منِّيٌ مَا يسُرُّكُمٌ
أسرابُ وجديٌ تتلوهٌآٍ تحيةٌ منٍّي ممٌزوجَةٌ بأريجِ اليَاسمينٌ
و عُذراً علىٌ إنسكَآبِ زُجَآجةُ عطرٍ فيٌ جنَائنُكُمٌ
محبكم
كبرياء ملك
سلامٌ يتهادى عطراً يتغلغل حتى أعمآق النبض سلسبيلاً
و تحية موده تنحني إجلالاً مغلفة بالإحترام عسلا
صباح ممزوج بأرقى أنواع الحلل
متكحل بأجفان المخمل
و مساء ينثر الأريج عبقاً
فيُ ليلٍ بهيمٌ حَآلكَ آلظُّلُمَآت
أبحَرتٌ سفينةُ وٌجٌدِيٌ فيُ بحَارٍ آلأمنيَآت
تَآهتٌ خطوتيٌ و حَآرتٌ فكرتيٌ
فاهتدتٌ أخيراً لمرسىٌ ألهندسة الصناعية
بكلٌ ودٍ أتيتكمٌ أنثرُ عبيرَ قلميٌ و شذى همَّتيٌ
فإنٌ كَآنَ لي قبولٌ فلا أطمعُ منكُمْ سوىٌ بتحيَّةِ وفَاءٌ
و إنٍ لمٌ يكُن فلنٌ أقولَ سوىٌ دُمتمُ بهنَاءٍ مُنَعَّمينٌ
آمِل أن أجدَ مَآ يُثرِيٌ فكريٌ و يُغذيَ عقليٌ و أن تجدوآ منِّيٌ مَا يسُرُّكُمٌ
أسرابُ وجديٌ تتلوهٌآٍ تحيةٌ منٍّي ممٌزوجَةٌ بأريجِ اليَاسمينٌ
و عُذراً علىٌ إنسكَآبِ زُجَآجةُ عطرٍ فيٌ جنَائنُكُمٌ
محبكم
كبرياء ملك
تعليق