Wai Ming
ولد فى كانتون جنوب الصين
يوم 11 نوفمبر عام 1938
لاب يعمل مدير مدرسة وله تسعه من الاطفال
نشأ في هونغ كونغ
تحمل العديد من المصاعب
وسط بيئة فوضوية من مستوطنات الحرب واللاجئين
وعلى الرغم من ذلك
ركز فى دراسته وظهر حبه للفن
وطور تقنيات الرسم من دون أي دراسة فنية
ورسم فقط ما رآه
في 1960 اتخذ خطوة غير معتادة
وافتتح معرض فى بلده لعرض اعماله
وكان اهتمامه الأساسي هو التقاط صور من الحياة
في قرى الصيد الذي قد احتفظت بالثقافة الصينية التقليدية
وكان عمله مع العديد من تجار الفن في هونغ كونغ
ولذا كان قادرا على الوصول الى النجاح
وصل بشهرته الى سان فرانسيسكو عام 1974
هناك واجه مقاومة من صالات العرض
وعالم الفن الرسمي لمجموعة متنوعة من الأسباب
لكنه تبنى في نهاية المطاف من قبل تاجر
يدعى جاك سوانسون بعد خمسة أشهر فقط من وصوله
وبيعت جميع اللوحات التي كان عرضها في معرض الفن
سوانسون لأول مرة في عام 1975 خلال اليوم الأول
ومنذ ذلك الحين اصبح فنان رائد فى سان فرانسسكو
فى لوحاته جمع بين حساسيته الفنية
مع الواقعية المذهلة التي جذبت اهتمام الجمهور
على الرغم من براعه الفنان في تصوير مظاهر الطفوله
الا ان فرشاته والوانه كشفت عن مدى التوحد والاغتراب
الذى يغتال طفوله الصينين والناجمه عن سياسه الصين
فى تحديد عددالاطفال بطفل واحد فقط لكل اسره
وتكاد لوحات هذا الفنان ان تكون تقريرا ملونا
يرصد مأساه الطفوله البريئه التى تكابد الم الوحده
واليكم بعض من اعماله




ولد فى كانتون جنوب الصين
يوم 11 نوفمبر عام 1938
لاب يعمل مدير مدرسة وله تسعه من الاطفال
نشأ في هونغ كونغ
تحمل العديد من المصاعب
وسط بيئة فوضوية من مستوطنات الحرب واللاجئين
وعلى الرغم من ذلك
ركز فى دراسته وظهر حبه للفن
وطور تقنيات الرسم من دون أي دراسة فنية
ورسم فقط ما رآه
في 1960 اتخذ خطوة غير معتادة
وافتتح معرض فى بلده لعرض اعماله
وكان اهتمامه الأساسي هو التقاط صور من الحياة
في قرى الصيد الذي قد احتفظت بالثقافة الصينية التقليدية
وكان عمله مع العديد من تجار الفن في هونغ كونغ
ولذا كان قادرا على الوصول الى النجاح
وصل بشهرته الى سان فرانسيسكو عام 1974
هناك واجه مقاومة من صالات العرض
وعالم الفن الرسمي لمجموعة متنوعة من الأسباب
لكنه تبنى في نهاية المطاف من قبل تاجر
يدعى جاك سوانسون بعد خمسة أشهر فقط من وصوله
وبيعت جميع اللوحات التي كان عرضها في معرض الفن
سوانسون لأول مرة في عام 1975 خلال اليوم الأول
ومنذ ذلك الحين اصبح فنان رائد فى سان فرانسسكو
فى لوحاته جمع بين حساسيته الفنية
مع الواقعية المذهلة التي جذبت اهتمام الجمهور
على الرغم من براعه الفنان في تصوير مظاهر الطفوله
الا ان فرشاته والوانه كشفت عن مدى التوحد والاغتراب
الذى يغتال طفوله الصينين والناجمه عن سياسه الصين
فى تحديد عددالاطفال بطفل واحد فقط لكل اسره
وتكاد لوحات هذا الفنان ان تكون تقريرا ملونا
يرصد مأساه الطفوله البريئه التى تكابد الم الوحده
واليكم بعض من اعماله
تعليق