عندما يمتزج الوعي و اللاوعى بسقف حجرتك
لا ينقصك لدخول الجنة سوى مقطوعة بيتهوفن أو كيني جى
هذا ما تفعله أنامل الفنانة رشا العجرودى
فتجسد في معظم أعمالها عوالم روحانية
تتمثل فى ملائكة من الأطفال بتشريحات جسدية تنطق بحرفية الرسام
و تضعه فى مكانة عظيمة الشأن ، لتشعرك و كأنك سابح فى عالم الخيال
لا ينقصك سوى أجنحة شخوصها الهائمة في الفضاءات لكي تتمكن من الطيران معهم
تجذبك روح الطفل التي تعطى للوحة شكل منفرد من نوعه
فهي تبدع في رسم عالم ملائكي تمزج فيه روح الطفل
بألوان الباستيل التى تختارها بعناية و تميز
تأخذك من كل همومك و تذهب بك إلى عالم خيالي تتمنى أن تحياه
ففي أحد اللوحات تشعرك بأنك تحيا أسفل سقف تحرسه ملائكة
كما تعود بك لوحاتها الى ذكريات جميلة تتمنى أن تعود
لهذا تعتبر رشا العجرودى من أولى فناني الترمبلوى في مصر .
و ترسم رشا بألوانها الرقيقة كل الوجوه العالقة بذكرياتك
و بدون حاجه إلى آلة زمن أو عصا سحريه تجد نفسك مع أصدقاء الطفولة
و تعيد إليك ذكرياتك فى برواز نابضا بالحياة معك و الى جوارك
فهى دوما تحرص على إضفاء السعادة عليك بألوانها الهادئة
و رسوماتها فريدة التشريح و التكوين ، و اختياراتها الملائمة لكل جدارية و لوحة
بحيث تضفى اتساعا أو إشراقا على المحيط حولها و تزيد من روعة الفراغ
لتشعر مع رسوماتها بارتياح نفسي كبير .
توضح الفنانة جيهان الصباغ أن تجميع اللوحات على جدار واحد
بنسب مختلفة و بأحجام و أشكال للبراويز من الطرق الرائعة
لتجميل جدار المدخل بحيث تبدو مجموعة اللوحات قطعة ديكور تأخذ العين
و اعتمدت الصباغ على واقعيه الحياة ، و أيضا على الزهور
لكي تنقلنا إلى عوالم أخرى روحانية لتعبر بها عن ذكريات
أو حاضر أو مستقبل يتمنى أن يعيشه المتلقي .
كما تنجح الفنانة في رصد طموحات كل متلقي في لوحاتها الجداريه
التي تناسب أذواق كافة البيوت فتمنحها اتساع أو رحابه
و من أفضل الأماكن التي تفضلها في البيت لرسم الجدران
أو إضافة لوحه كبرى في المداخل و الممرات الضيقة و غرف المعيشة
و تعكس الصباغ بلوحاتها و رسوماتها روح أصحاب البيت و طبيعته .
انهن فنانات مصريات رسمن بأنامل موهوبه الترمبلوى
لا ينقصك لدخول الجنة سوى مقطوعة بيتهوفن أو كيني جى
هذا ما تفعله أنامل الفنانة رشا العجرودى
فتجسد في معظم أعمالها عوالم روحانية
تتمثل فى ملائكة من الأطفال بتشريحات جسدية تنطق بحرفية الرسام
و تضعه فى مكانة عظيمة الشأن ، لتشعرك و كأنك سابح فى عالم الخيال
لا ينقصك سوى أجنحة شخوصها الهائمة في الفضاءات لكي تتمكن من الطيران معهم
تجذبك روح الطفل التي تعطى للوحة شكل منفرد من نوعه
فهي تبدع في رسم عالم ملائكي تمزج فيه روح الطفل
بألوان الباستيل التى تختارها بعناية و تميز
تأخذك من كل همومك و تذهب بك إلى عالم خيالي تتمنى أن تحياه
ففي أحد اللوحات تشعرك بأنك تحيا أسفل سقف تحرسه ملائكة
كما تعود بك لوحاتها الى ذكريات جميلة تتمنى أن تعود
لهذا تعتبر رشا العجرودى من أولى فناني الترمبلوى في مصر .
و ترسم رشا بألوانها الرقيقة كل الوجوه العالقة بذكرياتك
و بدون حاجه إلى آلة زمن أو عصا سحريه تجد نفسك مع أصدقاء الطفولة
و تعيد إليك ذكرياتك فى برواز نابضا بالحياة معك و الى جوارك
فهى دوما تحرص على إضفاء السعادة عليك بألوانها الهادئة
و رسوماتها فريدة التشريح و التكوين ، و اختياراتها الملائمة لكل جدارية و لوحة
بحيث تضفى اتساعا أو إشراقا على المحيط حولها و تزيد من روعة الفراغ
لتشعر مع رسوماتها بارتياح نفسي كبير .
توضح الفنانة جيهان الصباغ أن تجميع اللوحات على جدار واحد
بنسب مختلفة و بأحجام و أشكال للبراويز من الطرق الرائعة
لتجميل جدار المدخل بحيث تبدو مجموعة اللوحات قطعة ديكور تأخذ العين
و اعتمدت الصباغ على واقعيه الحياة ، و أيضا على الزهور
لكي تنقلنا إلى عوالم أخرى روحانية لتعبر بها عن ذكريات
أو حاضر أو مستقبل يتمنى أن يعيشه المتلقي .
كما تنجح الفنانة في رصد طموحات كل متلقي في لوحاتها الجداريه
التي تناسب أذواق كافة البيوت فتمنحها اتساع أو رحابه
و من أفضل الأماكن التي تفضلها في البيت لرسم الجدران
أو إضافة لوحه كبرى في المداخل و الممرات الضيقة و غرف المعيشة
و تعكس الصباغ بلوحاتها و رسوماتها روح أصحاب البيت و طبيعته .
انهن فنانات مصريات رسمن بأنامل موهوبه الترمبلوى
تعليق