[] باقة أشواق
إلى الصديق الأديب والصحفي حمزة البدري
مع أمنياتي بالصحة والشفاء
والعودة إلى أحضان الأدب والصحافة
جابر جعفر الخطاب
يا أبا سامرٍ ٍوأنت الهمام ُ
لا دهتك َ الهموم ُ والآلام ُ
لا غزا وجهك الصبوح َ غمام ٌ
وطوى عشك الحبيب ظلام ُ
يا شقيق الفؤاد أيقظني الشوقُ
وماجت في روحيَ الأنغام ُ
يا غنيا ً بالحب فاق غنيا ً
همه ُ المال حلهُ والحرام ُ
ياصديق َ الغرّاف بلغ سلامي
وقليل ٌ من الوفاء السلامُ
والثم النخل َفي الصباح بهيا ً
يتسامى كأنه ُ الأحلامُ
تورق ُ الذكريات والروح ظمأى
وتمرُ الفصولُ والأيام ُ
كلما شبََ في الفؤاد حنين ٌ
عانقتني من نفحكم أنسام ُ
ياكبيرا ً على الجراح ِ أصابت
منك وهنا ً فعاجلتها سهام
هكذا ينزوي الأديب عليلا ً
وعليه من الهموم ركامُ
نحن نبني الحياة بالحب والحرف
فتسمو في دربنا الأقلامُ
صلة ُ الحرف أختها صلة ُالرحم
وإنا في نهجها أرحام ُ
مُشرع ٌ قلبك الودود ُ لصحب ٍ
هو بيت ٌ لهم ونعمَ المقام
خافقٌ تلتقي النفائسُ فيهِ
الندى والحنين ُ والإلهام ُ
كم ليال ٍ سهرتها أتحرى
عنك َ طيفا ً والشوق ليس ينامُ
سكتَ الهاتف ُ اللعين ُعن النطق ِ
وماتت في مهدها الأرقام ُ
أنت لم تؤذِ ِِ زهرة ً في حياةٍ
فلماذا حصادك َالإيلام
أنت في واحة ِ الفؤاد ضياء ٌ
وعلى صفحة الحياة ابتسام ُُ
يا رقيقا ً كما النسيم إذا ما
عانقته ُ في فجرها الأكمامُ
لك َ في رحلة ِ الشفاء ِ سلام ٌِ
ومن الحب والوفاء وسامُ[/]
إلى الصديق الأديب والصحفي حمزة البدري
مع أمنياتي بالصحة والشفاء
والعودة إلى أحضان الأدب والصحافة
جابر جعفر الخطاب
يا أبا سامرٍ ٍوأنت الهمام ُ
لا دهتك َ الهموم ُ والآلام ُ
لا غزا وجهك الصبوح َ غمام ٌ
وطوى عشك الحبيب ظلام ُ
يا شقيق الفؤاد أيقظني الشوقُ
وماجت في روحيَ الأنغام ُ
يا غنيا ً بالحب فاق غنيا ً
همه ُ المال حلهُ والحرام ُ
ياصديق َ الغرّاف بلغ سلامي
وقليل ٌ من الوفاء السلامُ
والثم النخل َفي الصباح بهيا ً
يتسامى كأنه ُ الأحلامُ
تورق ُ الذكريات والروح ظمأى
وتمرُ الفصولُ والأيام ُ
كلما شبََ في الفؤاد حنين ٌ
عانقتني من نفحكم أنسام ُ
ياكبيرا ً على الجراح ِ أصابت
منك وهنا ً فعاجلتها سهام
هكذا ينزوي الأديب عليلا ً
وعليه من الهموم ركامُ
نحن نبني الحياة بالحب والحرف
فتسمو في دربنا الأقلامُ
صلة ُ الحرف أختها صلة ُالرحم
وإنا في نهجها أرحام ُ
مُشرع ٌ قلبك الودود ُ لصحب ٍ
هو بيت ٌ لهم ونعمَ المقام
خافقٌ تلتقي النفائسُ فيهِ
الندى والحنين ُ والإلهام ُ
كم ليال ٍ سهرتها أتحرى
عنك َ طيفا ً والشوق ليس ينامُ
سكتَ الهاتف ُ اللعين ُعن النطق ِ
وماتت في مهدها الأرقام ُ
أنت لم تؤذِ ِِ زهرة ً في حياةٍ
فلماذا حصادك َالإيلام
أنت في واحة ِ الفؤاد ضياء ٌ
وعلى صفحة الحياة ابتسام ُُ
يا رقيقا ً كما النسيم إذا ما
عانقته ُ في فجرها الأكمامُ
لك َ في رحلة ِ الشفاء ِ سلام ٌِ
ومن الحب والوفاء وسامُ[/]
تعليق