الفنان فاليرى تسينوف Valeri Tsenov

ولد تسينوف فى 27 اكتوبر عام 1961
فى احدى قرى الريف البلغارى ..
انهى دراسته فى مدرسة الفنون ليلتحق
بأكاديمية الفنون بمدينة صوفيا فدرس فيها
بين عامى 1983_1989.
وهو اليوم احد أشهر الرسّامين في بلده.
كما انه معروف في العديد من البلدان
التي سبق وأن عرض أعماله فيها
مثل ألمانيا وسويسرا وفرنسا وأمريكا واسبانيا وغيرها.
تسينوف يرسم في لوحاته عالما أكثر جمالا ومثالية
من العالم الحقيقي وعالمه الخاصّ
يبدو مرتّبا ومتناسقا ومتقناً حتى الكمال.
فتتميز لوحاته باتساع فضاءاتها وبأضوائها الصافية والبديعة
مما يعطى احساسا بالصفاءالنفسى و الروحى..
يستوحي تسينوف أسلوبه الفريد في الرسم
من التقاليد البلغارية ومن الأساطير البحرية والحكايات الصوفية
شخصية الأنثى عنده هي اقرب ما تكون إلى الأيقونة
إنها رمز للحياة والحرّية والسلام والروحانية.
مناظر الرسّام الأخرى عن الطبيعة هي أيضا جميلة وحميمية
تشعر المشاهدأنه مغمور في هدوء القرى الجبلية
وفي أجواء البيوت والطرقات القديمة والمزارع الريفية
وأن فيسمع قرع الأجراس ويشمّ رائحة العشب ويحلّق في أحلام بعيدة.
والان لنجول فى عالمه المثالى
ونحلق فى سماءه الصافية




ولد تسينوف فى 27 اكتوبر عام 1961
فى احدى قرى الريف البلغارى ..
انهى دراسته فى مدرسة الفنون ليلتحق
بأكاديمية الفنون بمدينة صوفيا فدرس فيها
بين عامى 1983_1989.
وهو اليوم احد أشهر الرسّامين في بلده.
كما انه معروف في العديد من البلدان
التي سبق وأن عرض أعماله فيها
مثل ألمانيا وسويسرا وفرنسا وأمريكا واسبانيا وغيرها.
تسينوف يرسم في لوحاته عالما أكثر جمالا ومثالية
من العالم الحقيقي وعالمه الخاصّ
يبدو مرتّبا ومتناسقا ومتقناً حتى الكمال.
فتتميز لوحاته باتساع فضاءاتها وبأضوائها الصافية والبديعة
مما يعطى احساسا بالصفاءالنفسى و الروحى..
يستوحي تسينوف أسلوبه الفريد في الرسم
من التقاليد البلغارية ومن الأساطير البحرية والحكايات الصوفية
شخصية الأنثى عنده هي اقرب ما تكون إلى الأيقونة
إنها رمز للحياة والحرّية والسلام والروحانية.
مناظر الرسّام الأخرى عن الطبيعة هي أيضا جميلة وحميمية
تشعر المشاهدأنه مغمور في هدوء القرى الجبلية
وفي أجواء البيوت والطرقات القديمة والمزارع الريفية
وأن فيسمع قرع الأجراس ويشمّ رائحة العشب ويحلّق في أحلام بعيدة.
والان لنجول فى عالمه المثالى
ونحلق فى سماءه الصافية




تعليق