الصفات الحميدة كالورود البيضاء النقية
التي لا تنبت إلا في النفس الطاهرة الزكية
تتفتح على أغصان النقاء
وينتشر شذاها مع الأيام في ساعات العمر
وتنمو يوماُ بعد يوم
فتكون تلك النفوس تربة خصبة لتلك الورود
وتغني فيها البهجة أعذب ألحان الحياة
حتى وإن كان يحيط بالمرء ركام من العذاب والألم
فالصفات الحميدة تطهر القلب من آلامه
وتجعله نقياُ يشع نوراً ولمعان
فتسمو الروح جمالاً وصفاء
ومن وهج الحكمة في العقل
يتورد روض الفكر وتشرق شمس تدخل في أعماق الأشياء
كي تبحث في أرجاء الكون عن الأسرار
فقد أصبحنا صفحات تطوى في هذا الزمان
غدونا كسفينه لم تجد لها مرسى وكانت بلا ربان
كزهور ذبلت وماتت ولم يعد لها ألوان
أين هي الأحلام ؟؟
أين هي الآمال ؟؟
هل أعدمت ؟؟
هل سلبت ؟؟
أم أننا كنا دمى على مسرح الحياة
فأطلنا العرض إلى لذة الخيال
فأجدنا الأدوار بكل الأجزاء
حتى أيقظنا تصفيق الواقع
فختم النهاية بمقايضة
الحب مقابل الفراق
التي لا تنبت إلا في النفس الطاهرة الزكية
تتفتح على أغصان النقاء
وينتشر شذاها مع الأيام في ساعات العمر
وتنمو يوماُ بعد يوم
فتكون تلك النفوس تربة خصبة لتلك الورود
وتغني فيها البهجة أعذب ألحان الحياة
حتى وإن كان يحيط بالمرء ركام من العذاب والألم
فالصفات الحميدة تطهر القلب من آلامه
وتجعله نقياُ يشع نوراً ولمعان
فتسمو الروح جمالاً وصفاء
ومن وهج الحكمة في العقل
يتورد روض الفكر وتشرق شمس تدخل في أعماق الأشياء
كي تبحث في أرجاء الكون عن الأسرار
فقد أصبحنا صفحات تطوى في هذا الزمان
غدونا كسفينه لم تجد لها مرسى وكانت بلا ربان
كزهور ذبلت وماتت ولم يعد لها ألوان
أين هي الأحلام ؟؟
أين هي الآمال ؟؟
هل أعدمت ؟؟
هل سلبت ؟؟
أم أننا كنا دمى على مسرح الحياة
فأطلنا العرض إلى لذة الخيال
فأجدنا الأدوار بكل الأجزاء
حتى أيقظنا تصفيق الواقع
فختم النهاية بمقايضة
الحب مقابل الفراق
تعليق