إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رمضان أيها الحبيب الغالى لماذا الرحيل

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رمضان أيها الحبيب الغالى لماذا الرحيل

    رمضان الحبيب الغالى



    تمهّل علينا قليلا ..
    فقد كنا بالأمس ننتظرك و نرجو الله أن يلحقنا بك
    لنتشرف بمُصاحبتك و جوارك و أنسك و جمالك ..
    فأكرمنا الله و إستجاب لنا رأفة بنا و رحمة فبلّغنا إياك ,
    ثم ما أن لبثت فينا قليلا حتى وجدناك تسرع الخطى





    رمضان ترفّق بنا

    أمحزون أنت على أبناء مصر الشرفاء الذين قضوا بأرض سيناء ..
    لا تحزن رمضان الحبيب ...
    فقد مضى و ولىّ زمان الخوف من العبيد اليهود و الخونة الأغبياء ..
    قتلة الصالحين و الأنبياء ...
    لقد ولىّ الليل و لن يعود و جاء دورك يا صباح
    و سفينة الإيمان سارت لا تبالى بالرياح
    و حياتنا أنشودة صيغت على لحن الكفاح ...
    لا تحزن فحقّهم لن يضيع و لن تذهب دمائهم هباءاَ منثورا ..
    لا تحزن فرئيس مصر اليوم غير مخلوعها بالأمس ...
    فهو رئيس يحافظ على أبنائه و لايفرّط و لن يفرّط في دماء أبنائه ..
    فليهنأ الشهداء أصحاب الخاتمة الحسنة
    من كانوا صائمين و فى الله على الحدود مرابطين .




    أمحزونُ أنت على أهل سوريا الحبيب ؟

    لا تحزن رمضان الحبيب
    فأهل سوريا منا و نحن منهم ..
    آلامهم آلامنا و مرضهم مرضنا و حاجتهم حاجتنا و ظلمهم ظلم لنا .
    نبشرك رمضان الكريم بأن المسلمين ما قصّروا مع إخوانهم
    لا فى سوريا و لا فى بورما و لا فى الصومال و لا فى فلسطين ..
    فقد دعوا لهم – و مازالوا – بأن يرفع الله عنهم البلاء
    و أن يطعمهم و يسقيهم و يرحمهم و ينزل عليهم سحائب الخير
    و الرحمة و التثبيت و الفرج من الأزمة و أن يهلك عدوهم .





    نبشرك يا رمضان الحبيب أن أمة نبيك محمد صلى الله عليه و سلم
    هى أمة الخير بل خير أمة أخرجت للناس ,
    فقد طهّروا أموالهم و لو بالقليل و منحوها لهم ,
    فالمسلمون بخير لم يبخلوا و لم يتكاسلوا و لن تهدأ أنفسهم
    إلا بعد أن يزيح الله همّ أهل سوريا و فلسطين و بورما
    و المستضعفين فى الدنيا .





    رمضان ترفّق بنا

    فالقرآن قد ألفناه و صاحبناه و عرفناه و قرأناه و إستمتعنا به ,
    و بدأت القلوب ترتاح لأحكامه و تنهض بأخلاقه
    فَصَهَرَنا القرآن و درّبنا على تعلّم الكثير من الآداب و الأخلاق
    فأمسكنا الألسن و غضضنا البصر و ترقّق القلب ..
    و علمنا أن خلاصنا بالقرآن و رواجنا بالقرآن و سعادتنا بالقرآن
    و نهضة أمتنا لن تكون إلا بالقرآن فتمهّل علينا أيها الحبيب
    نريد أن نستزيد له فهما و نستشفى به شفاءا و نتنور به نورا
    و نتخلق به أخلاقا و نتمسك به منهجا ..





    تمهّل قليلا
    فهو الذى قد نزل فيك فزدت به شرفا و فخرا ,
    و إجتمعت الخيرات كلها فيك ,
    خير نزول القرآن فيك و خير ليلة قدر شريفة عظيمة
    و خير رحمة و خير مغفرة و خير عتق من النيران
    و خير اللُحمة بين المسلمين .


    أبَعد هذه الخيرات التى ميّزك الله بها
    نراك مُصرّا على إسراع الخُطى ...
    مهلا رمضان .. لاتحرمنا خيراتك .


    يتبع

  • #2



    رمضان ترفّق بنا

    فلذة التراويح أمتعتْنا
    و كثرة الركعات أراحتنا
    و مزيد السجدات رفعتنا
    و طول الوقوف بين يدى الله
    أنسانا دنيانا و مشاغلنا .


    فلماذا ترغب بالرحيل ؟



    تمهّل أيها الحبيب

    فتراويحك جميلة فيها الراحة .
    و معها السعادة و بها تتميز أيها الشهر الحبيب .
    تمهل و لو قليلا فقد عشقنا سماع قول الإمام يصدح :
    صلاة القيام أثابكم الله .




    كلمات دغدغدت آذاننا , و أطربت مسامعنا ,
    و لاندرى ماذا نفعل إذا رحلت و أسرعت خطاك ؟

    و صفوف المصلين فى التراويح تتزاحم و الأكتاف تتلاحم
    و الأقدام تلتصق و الخشوع يهيمن و الرحمة تتنزل
    و الجنة أمام الأعين تتمايل ,




    أعيننا فى موضع السجود و قلوبنا فى سبحات الله
    و أيدينا فوق الصدور و أرجلنا تتثبت لا تريد الخروج من الصلاة
    حتى تفوز بدعاء الإمام ليختم به تراويحنا
    فيدعو و نؤمن و يرجو و نطلب و يرفع الأكف و لا ينتهى من الدعاء
    إلا بعد أن نكون قد إستشعرنا اجابة الدعاء
    و إنفتاح السماء و قبول الرجاء و لم لا ؟
    و هو صاحب العظمة و صاحب الجود و العطاء .




    تمهّل أيها الحبيب ..
    فأين نجد فى غيرك من الشهور تراويحاً ..
    اللهم أجرنا فى مصيبتنا و أخلفنا خيرا منها .

    ماذا فعلنا بك أيها الحبيب حتى تسارع خطاك ؟
    فوالله إن حروف إسمك من ذهب فأنت رمضان ...
    راؤك رحمة
    و ميمك مغفرة
    و ألفك أمن و أمان
    و نونك نجاة و نجاح .




    لماذا تسرع بالرحيل ؟
    و نحن قد إستشعرنا رحمة ربنا و لمسناها
    فى أمور كثيرة و نرجو دوامها و الفوز دائما بها .

    لماذا تسرع بالرحيل ؟
    و نحن قد زاد طمعنا كل ليلة فى مغفرة ربنا
    و كلنا فيه ثقة و كلنا نظن فيه الظن الحسن
    و لم لا و هو القائل : أنا عند ظن عبدى بى .

    لماذا تسرع بالرحيل ؟
    و نحن قد وجدنا فى أنفسنا أمانا جَعلنا نرجو ربنا
    و ندعوه أن يعم به على بلادنا و بلاد المسلمين أجمعين .




    لماذا تسرع بالرحيل ؟
    ونحن قد تلمّسنا نجاحا وتوسمنا فى ربنا
    نجاة من نيرانه ومن عذابه ومن خزيه.

    ماذا فعلنا بك أيها الحبيب حتى تسرع بالرحيل ؟
    ونحن الذين تعايشنا فيك مع المقصد العظيم منك
    وهو التزود بالتقوى .
    فأنت الهُدى للمتقين وأنت الهدى للسالكين وأنت الطريق
    لأصحاب الميامين .
    مهلا نريد أن نعيش حياة فيك مع التقوى التى جمّلَها إمام المتقين
    عليا رضى الله عنه وأرضاه بقوله :
    التقوى: الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل
    والقناعة بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل .




    أمهلنا أيها الحبيب
    نريد أن نوثّق خوفنا من الله نريد أن ننتهى عما نهانا
    ونتدرب على كيف يكون الخوف من الجليل .

    أمهلنا أيها الحبيب
    نريد أن نعمل بتنزيل ربنا بقرآنه العظيم الذى نزل فيك ,
    أمهلنا قليلا نعيد ختمه ونتشرب معانيه ونتزود بأخلاقه .

    أمهلنا أيها الحبيب
    نريد أن نتدرب فيك على أن نقنع بما يعطيه لنا ربنا ونعتقد أن
    ماأعطانا خالقنا ماهو إلا المكتوب لنا وأن أهل الأرض لو
    إجتمعوا على أن يضرونا بشيء فلن يكون إلا بالذى قد كتبه ربنا
    علينا ولو إجتمعوا على أن ينفعونا بشيء فلن يكون إلا بالذى أراده لنا .




    أمهلنا أيها الحبيب ..
    نريد أن أن نتدرب فيك على برنامج الإستعداد ليوم الرحيل من
    دنيا لاتساوى عند الله شيئا , حقيرة ذليلة , من أرادها أعطاه الله
    إياها و من تزهّد فيها و رغب فيما عند الله
    أعطاه الله خيرى الدنيا و الآخرة .

    دعنا قليلا ..
    نستعد لتلك اللحظة الفارقة فى حياتنا و التى من بعدها سيتحدد
    المصير إما الى جنة – جعلنا الله و المسلمين جميعا من روادها –
    أو إلى نار – أعاذنا الله و آبائنا و أمهاتنا و زوجاتنا و أبنائنا
    و المسلمين منها -






    يتبع

    تعليق


    • #3


      ماذا فعلنا بك أيها الحبيب حتى تسرع بالرحيل ؟
      فرُبّ كلمة بسيطة أو موعظة عابرة من إمام فى المسجد بعد
      الصلاة أو قبلها أو بينها – رُبّ هذه الموعظة تحقق لنا آمالا
      و تسعدنا سنيناً و تنجينا نجاة و تزحزحنا عن النار و تبعدنا .
      فالخطباء و العلماء و الوُعّاظ فيك يتحفونا برقائق ,
      و يلهبوا مشاعرنا فى دقائق ,
      و يأخذوا بأيدينا لنرى المصفوف من النمارق ,
      و يصعدوا بنا إلى السماء فوق الخلائق ,
      و يقربونا إلى الله الكريم الخالق .




      دعهم قليلا ..
      أيها الحبيب فمواعظهم فيك لها مذاق محسوس ملموس
      قد يختلف عن غيرك من الشهور ..
      فمجرد أن يصدح الواعظ بتوجيه أو يوجه بإرشاد أو يُرهّب من
      نار أو يُرغّب فى جنه , تجد آذانا صاغية و نفوسا كلها
      طواعيه و كأن الطير قد وقعت على الرؤوس و تجد
      الجميع يسرح مع رب عظيم كريم قدوس .




      ماذا فعلنا بك أيها الحبيب حتى تسرع بالرحيل ؟
      فالنافلة فيك بفرض و الفرض فيك بسبعين ..
      أنجد خيرا مثل ذلك فى غيرك من الشهور ؟
      بالطبع لا




      إذن حنانَيك علينا صبرا قليلا ..
      نريد زيادة الرصيد ليوم الحساب ليوم الوعيد .
      نريد التمرّس فى هذه الروضة العجيبة من الحسنات المجيدة ..
      دعنا أمهلنا إنتظر قليلا .
      نراك عزيزا فى الوصول عزيزا عند الإستضافة
      و كأنك تعمل بالحكمة التى تقول : زُر غُبا تزدد حبا .
      أتريد أن نزداد لك حبا ؟
      نحن و الله نحبك و نعشقك و نحب لياليك و فجرك
      و ظهرك و عصرك و مغربك و عشاؤك ..
      لقد تيّمْتَنا فى حبك يا رمضان ..
      ثم تفاجأنا هكذا بإنصرام أيامك و لياليك...
      ألست أنت الذى قَدِمْتَ حالا و من ساعات قليلة
      تُلقى علينا سلامك و تبهج أيامنا بعظيم مقامك
      و تسعد نفوسنا بجميل حنانك .






      أمّا وإن كان ولابد من رحيلك :

      فكن مطمئنا :
      * فنسنظل لك مُحبون و بك مُتيّمون .
      سنظل بعهدنا معك على العدل و الإنصاف حتى من أنفسنا .
      * سنحاسب أنفسنا و نقومها و نهذبها
      و نربيها كى نعتقها من قيودها .
      * سيظل المسلمون يا رمضان أخوة متحابون فيما بينهم ,
      لمثلك يستعدون و من معينك الصافى يستمدون .
      * عهدا سنكون لأمتنا أوفياء , بخلقها رحماء , لدعوتها نُصراء .
      * عهدا سنكون فى غيرك كما كنا فيك ..
      ربانيون إن شاء الله لا رمضانيون .




      * عهدا إن شاء الله سنحب الصلاة لنقيم بها الدين
      كما كنا فيك نحبها .
      * عهدا سنعض بالنواجذ على النوافل
      لنزداد بها من الله قربا و شبرا و ذراعا .
      * عهدا سنعانق القرآن و سنأخذ منه البيان
      و سنحمله بأيدينا و مع سفرنا و إقامتنا سنجعله لنا
      الرفيق و سنجتهد به فى التطبيق
      و سنُسعد به الدنيا و نخرجها بإذن الله من كل ضيق .
      * عهدا سنُحب الوعّاظ و الخطباء و المصلحين و سنجلس بين أيديهم
      كما كنا فيك لينيروا لنا دربنا و يساعدونا على إصلاح أنفسنا ..
      نستسقى منهم الدواء و نستعين بهم على الشفاء ..
      و لم لا فهم ورثة الأنبياء .




      * عهدا سنكون لسوريا و بورما و فلسطين أوفياء ,
      و لن نوقف ألستنا لهم عن الدعاء ,
      و لن يكون لهم بإذن الله إلا كل جميل منا و عظيم عطاء .
      * عهدا يارمضان سنجتهد أن يُشار لنا بالبنان كى نكون
      قمماً و أئمة فى كل ميدان .
      * عهدا يا رمضان لن نكون جاحدين لمن تفضلوا علينا بخير
      صَغُر أو كَبُر و سنحبهم و لن ننسى علينا فضلهم و لن ننكر لهم
      جميلهم و لن نكون كالمثل القائل :
      قططا تنكر فضل من أطعمها .




      * عهدا ياحبيب .. سنجعل لربنا من دموعنا نصيبا ,
      نسكبها له رغبة منا ألا تمسنا نيران ربنا .
      سنبكى بكاءا نصحح به مسارنا ,
      لارياء فيه و لا إصطناع
      بل خالصٌ كله لربنا .




      * عهدا سنحيا بأخلاق نبيك فى غيرك من الشهور ,
      نتواضع للناس , نكون ذوى إحساس ,
      نتأدب فى الإختلاف , و يعذر بعضا بعضا عند أى خلاف ,
      لن نصاحب إلا المؤمنين و لن يأكل طعامنا إلا المتقين ,
      طائعين بذلك قدوتنا رحمة العالمين سيدنا محمد خاتم الأنبياء
      و المرسلين عليه من الله صلاة و سلاما له
      و آله و صحبه اجمعين .





      رمضان فى أمان الله

      * إن كنا نعاهدك لإحساسنا بقرب رحيلك ..
      فرجاء كُنْ لنا وفياً .
      * لاتنسى صحبتنا هناك عند باب الريان
      فأنت و القرآن تشفعان .
      * لاتنسى إمساك أيدينا فقد صمنا فيك و زُجنا زجا
      من بابك العظيم باب الريان .
      * لاتنسى الشفاعة لنا عند ربك




      ألا تركنا فيك الطعام و الشراب ,
      ألا هجرنا فيك الملذات و الشهوات ,
      ألا صبرنا فيك ,
      ألا أحببناك , ألا رافقناك ؟
      إذن إشفع لنا .










      تعليق


      • #4
        اختي العزيزة علا الاسلام



        جاء رمضان و انتهى رمضان و بعدها ينتهى العمر
        نرجو و ندعو الله ان يتقبل صيامنا و قيامنا و صالح أعمالنا
        و رمضان ما ينتهي إلا لننتظره من جديد
        فقد كان السلف الصالح ينتظرون رمضان قبله بستة اشهر
        و يظلون بعده ستة اشهر يدعون ان يتقبل الله عباداتهم
        و اعمالهم خلال شهر رمضان
        دائما متميزة اختي علا في موضوعاتك و اختياراتك
        فجزاكي الله خيرا على ماتقدمين
        و بارك الله فيكي و تقبلي مروري

        تعليق


        • #5
          أختي علا الإسلام
          كعادتك دوما تبدعين و تتألقين
          نودع رمضان شهرنا الحبيب بكل حب و شوق
          على امل لقاءه في قادم الأعوام
          نتحسر على دماء سالت و تسيل دوما في شهر فضيل
          و نسأل الله لهم الرحمة و عزائنا ان أرواحهم انتقلت
          الى بارئها في أيام رحمة و مغفرة و عتق من النيران
          نسأل الله لهم أن يكونوا من عتقاء شهر رمضان
          بارك الله فيك و رعاك أختي
          و لا حرمنا الله من جميلك و جديدك


          تعليق


          • #6
            أخى الفاضل السيلاوى
            نورت متصفحى بتواجدك الكريم
            و زينت سطورى بردك الطيب
            شكرا لك بارك الله فيك
            و جزاك ربى خير الجزاء

            تعليق


            • #7
              إبنتي العزيزة المباركة علا الإسلام
              في سفرك الميمون عن الشهر الفضيل
              شهر العبادة و التقوى رحلت مع تدفقات قلمك الخيّر
              في رحلة إيمانية ملكت علينا مشاعرنا
              و تغلغلت في إعماق الوجدان موقدة مصابيح التأمل
              و هي تودع هذا الضيف الكريم الذي تتعلق قلوبنا بأذياله
              متمنية بقاءه لأيام أخر فهو يشيع في النفوس اليمن و الطمأنينة
              و يربط المؤمنين برباط الإخاء و المحبة
              إنه بحق سيد الشهور بمكارمه السخية
              و لأنه يحتضن أقدس ليلة من ليالي الدهر المتربعة على عرش أمجاد الزمن
              ألا وهي ليلة القدر الشريفة و عندما يغادرنا رمضان الخير و العطاء
              فإنه يترك في نفوسنا فراغا حزينا فنعيش ذكرياته العزيزة
              و نحلم بعودته في عام مقبل جديد إن بقينا
              و ما أجدرنا و نحن نودع هذا الشهر الكريم
              أن نبقيه في حياتنا قيما إنسانية و تواصلا اجتماعيا و ترفعا اخلاقيا
              عن كل ما يسيء الى مباديء هذا الشهر و حرمته
              فيبقى رمضان فينا معنى و سلوكا و تجردا عن الخطايا
              بعد أن كان صوما و صبرا و تهجدا
              ابنتي الغالية أبارك لك هذا التوجه الإيماني في رحاب الفكر الإسلامي المنير
              رعاك الله و وفقك لقطف ثمار جهادك
              و أمد في عطاء قلمك لنشر قيم الفضيلة و الإخاء
              مع أسمى أمنياتي .

              تعليق

              مواضيع تهمك

              تقليص

              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
              يعمل...
              X