تويت
كتبت يوم وفاة ملك الله يرحمه تبا للعادات والتقاليد التى تكرم الانسان بعد مماته فى مصر فكتبت لاتشاركونى ولا تعزونى ثم انبت نفسى بعدها
ثم اليوم اعود لاقولها ولكن دون تأنيب وبغير رجعه تبا للعادات والتقاليد وملعونه هى تلك التى اتصدى لها منذ الصغر الا مايقتنع به عقلى وضميرى
اليوم اءتى اليكم بعادات وتقاليد اخرى من بلد اخر ملعونه هى الايادى الى اوضعتها
فهاهى صديقتى التى رات بعينها خيانة زوجها ولما انتفضت لتحيى كرامتها المطعونه اخذوا منها ابنها والسبب انه وفقا للعادات والتقاليد والقوانين الظالمه فى كل البلدان العربية التى تحكم بغير مانزل الله
قال ايه علشان الولد اكمل عامين فيكون فى حضن ابوه الخائن حتى ولو لم يكن خائن فاى حضن يحتاج الابن فى هذا العمر؟؟؟؟؟
وبعد ايام من حرمانها اصبحت فيها وحيدة هزيله مهمومه لفراقه ضاعت بسمتها وضلت طريق النجاح الذى كانت حققت فيه مشواراكبيرا توقف عندها كل شئ طموحها ورغبتها فى الحياه حتى ظهرت انا فى حياتها حاولت بكل الطرق ان اعيدها للحياه مره اخرى وكدت ان نجح والله العظيم كدت ان انجح
ولكن حسبى الله ونعم الوكيل
راوها تستعيد طريقها وبدأت مظاهر الحياه تدب فيها فقرروا ان يحطموها للابد وان يذبحوها هذه المره ولكن هيهات هيهات
لن يكون ذلك لانهم لايعلمون انها عرفت طريق العناد مع الجروح وانها بالطعنة التى اتوا اليها بها سوف تقوم مره اخرى حامله على كتفيها ظلمها متوجهه الى الله عز وجل ان يثأر لها عودة ابنها قتيلا بسبب اهمالهم
نعم لقد اعادوا لها ابنها قتيلا فى حادث تسبب فيه الاب الخائن الملعون المهمل والذى لم يستطع ان يحافظ على ابنه الذى اغتصبه تحت مسمى القانون ليكبله الله بذنب مرتين ذنب زوجته وذنب قتل ابنه
عزوا معى اختنا وحبيبة قلوبنا عناد الجروح وفاة ابنها الذى لم يكن لديها حلم فى حياتها الا ان تراه دقائق معدوده تحت اى مسمى حتى ولو تحت مسمى قانونهم الظالم اعادوه لها قتيلا لتراه لاخر مرة
رحم الله اسلام ابن عناد الجروح وليجعل الله ثأرها وابنها على من ظلمهم
ثم اليوم اعود لاقولها ولكن دون تأنيب وبغير رجعه تبا للعادات والتقاليد وملعونه هى تلك التى اتصدى لها منذ الصغر الا مايقتنع به عقلى وضميرى
اليوم اءتى اليكم بعادات وتقاليد اخرى من بلد اخر ملعونه هى الايادى الى اوضعتها
فهاهى صديقتى التى رات بعينها خيانة زوجها ولما انتفضت لتحيى كرامتها المطعونه اخذوا منها ابنها والسبب انه وفقا للعادات والتقاليد والقوانين الظالمه فى كل البلدان العربية التى تحكم بغير مانزل الله
قال ايه علشان الولد اكمل عامين فيكون فى حضن ابوه الخائن حتى ولو لم يكن خائن فاى حضن يحتاج الابن فى هذا العمر؟؟؟؟؟
وبعد ايام من حرمانها اصبحت فيها وحيدة هزيله مهمومه لفراقه ضاعت بسمتها وضلت طريق النجاح الذى كانت حققت فيه مشواراكبيرا توقف عندها كل شئ طموحها ورغبتها فى الحياه حتى ظهرت انا فى حياتها حاولت بكل الطرق ان اعيدها للحياه مره اخرى وكدت ان نجح والله العظيم كدت ان انجح
ولكن حسبى الله ونعم الوكيل
راوها تستعيد طريقها وبدأت مظاهر الحياه تدب فيها فقرروا ان يحطموها للابد وان يذبحوها هذه المره ولكن هيهات هيهات
لن يكون ذلك لانهم لايعلمون انها عرفت طريق العناد مع الجروح وانها بالطعنة التى اتوا اليها بها سوف تقوم مره اخرى حامله على كتفيها ظلمها متوجهه الى الله عز وجل ان يثأر لها عودة ابنها قتيلا بسبب اهمالهم
نعم لقد اعادوا لها ابنها قتيلا فى حادث تسبب فيه الاب الخائن الملعون المهمل والذى لم يستطع ان يحافظ على ابنه الذى اغتصبه تحت مسمى القانون ليكبله الله بذنب مرتين ذنب زوجته وذنب قتل ابنه
عزوا معى اختنا وحبيبة قلوبنا عناد الجروح وفاة ابنها الذى لم يكن لديها حلم فى حياتها الا ان تراه دقائق معدوده تحت اى مسمى حتى ولو تحت مسمى قانونهم الظالم اعادوه لها قتيلا لتراه لاخر مرة
رحم الله اسلام ابن عناد الجروح وليجعل الله ثأرها وابنها على من ظلمهم
تعليق