السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
********************

لا أدرى كيف أبدأ ...
تعثر القلم فى يدى ...
تاهت منى الحروف و الكلمات ...
إنها قصة أليمة مريرة .. ومُصاب شديد وخطب أليم
لقد وقع الخبر على نفسى وروحى وقع الصاعقة ..

أختى الغالية عناد الجروح
خبر يُدمى القلب .. لا أجد ما أواسيكِ به ..
إلا أنه فى كلام الله سبحانه وتعالى
ورسـوله الكريم أفضل الصلاة عليه والسلام
ما يثلج القلوب ، ويريح النفوس ، ويطيب الأرواح
ويحول الأحزان إلى أفراح، والعسر إلى يسر،
والكرب إلى سعادة ، والهموم والغموم إلى فرج قريب إن شاء الله .

فلنصبر ولنحتسب
و نقول كماعلمنا ديننا الحنيف عند وقوع المصيبة :
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم أجرنى فى مصيبتى وأخلفنى خيراً منها


وبشرى أختى عناد الجروح .. إنه عصفور من عصافير الجنة
إنه سوف يأخذ بيدك إلى الجنة إن شــاء الله
كما جاء بالأحاديث النبوية الشـــريفة

عن عائشة أم المؤمنين، قالت:
"دعي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى جنازة صبي من الأنصار.
فقلت: يا رسول الله، طوبى لهذا، عصفور من عصافير الجنة،
لم يعمل السوء ولم يدركه.
قال: "أو غير ذلك يا عائشة؟
إن الله خلق للجنة أهلاً، خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم،
وخلق للنار أهلاً، خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم"
وأخرج هذا الوجه الإمام أحمد (6/41، 208)
وأبو داود (رقم 4680)، والنسائي في المجتبى (رقم 1947)،
وابن ماجة (رقم 82)، وابن حبان في صحيحه (رقم 6173).

********************

لا أدرى كيف أبدأ ...
تعثر القلم فى يدى ...
تاهت منى الحروف و الكلمات ...
إنها قصة أليمة مريرة .. ومُصاب شديد وخطب أليم
لقد وقع الخبر على نفسى وروحى وقع الصاعقة ..

أختى الغالية عناد الجروح
خبر يُدمى القلب .. لا أجد ما أواسيكِ به ..
إلا أنه فى كلام الله سبحانه وتعالى
ورسـوله الكريم أفضل الصلاة عليه والسلام
ما يثلج القلوب ، ويريح النفوس ، ويطيب الأرواح
ويحول الأحزان إلى أفراح، والعسر إلى يسر،
والكرب إلى سعادة ، والهموم والغموم إلى فرج قريب إن شاء الله .

فلنصبر ولنحتسب
و نقول كماعلمنا ديننا الحنيف عند وقوع المصيبة :
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم أجرنى فى مصيبتى وأخلفنى خيراً منها


وبشرى أختى عناد الجروح .. إنه عصفور من عصافير الجنة
إنه سوف يأخذ بيدك إلى الجنة إن شــاء الله
كما جاء بالأحاديث النبوية الشـــريفة

عن عائشة أم المؤمنين، قالت:
"دعي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى جنازة صبي من الأنصار.
فقلت: يا رسول الله، طوبى لهذا، عصفور من عصافير الجنة،
لم يعمل السوء ولم يدركه.
قال: "أو غير ذلك يا عائشة؟
إن الله خلق للجنة أهلاً، خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم،
وخلق للنار أهلاً، خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم"
وأخرج هذا الوجه الإمام أحمد (6/41، 208)
وأبو داود (رقم 4680)، والنسائي في المجتبى (رقم 1947)،
وابن ماجة (رقم 82)، وابن حبان في صحيحه (رقم 6173).

تعليق