قصص نجاح واصرار
بعد نجاح القصة رقم 1 فى موضوعى المشترك
مع الاخ العزيز عاشق الروح وتقديم نموذج من
انجح النماذج اشتهر بيننا بابتسامته الساحرة
الطموحة للدكتورة جها د ابراهيم نقدم لكم اليوم
بعد التنسيق بيننا ووقوع اختيارنا على نموذج
اخر مشرف وجميل قصة نجاح واصرار اخرى
لمجموعة من طلاب جامعة القاهرة الفاقدين لنعمة
البصر حيث عوضهم الله بصيرة ترى وتسمع وتحس
الجمال استطاعت ان تنقله لنا نحن المبصرون فقدوا
الإبصار ولكنهم لم يعجزوا عن
استغلال حاستي السمع والاحساس من
أجل رؤيه الاشياء من خلال
عدسة الكاميرا,التى قد يعجز بعض المبصرون عن
استخدامها او تعلم حرافيتها.فقد بدأت الفكرة عند
الأستاذة ريهام أحمد زكى المدرس
المساعد بقسم الإعلام كلية التربية النوعية جامعه
القاهرة ، من خلال الحوار مع احدى صديقتها عن
المكفوفين وقدرتهم على التعامل مع الكثير
من الاشياء التكنولوجية الحديثه مثل الموبيل
. والكمبيوتروبالاشتراك مع المكتبة المركزية
بجامعة القاهرة تم تدريس التصوير نظريا
من حيث انواع اللقطات والزوايا
بنفس طريقة التدريس للطلبه المبصرين بالاعتماد
على اللمس وباقى الحواس كالسمع لمعرفة مكان
الهدف وتصويرة وتعلموا كيفية امساك الكاميرات
وزر الالتقاط وبدأ الاعلان عن ورشة التصوي
استغرقت من اسبوع الى عشرة ايام .
وكانت ورشه العمل استقرت على خمس افراد فقط ثلاثه
من كليه الاعلام ,واحد من كليه الالسن و احد الموظفين
الذي على دراية بالموضوع.
وقد بدأت ريهام بتدريبهم على تصوير الأشياء الثابتة
من خلال لمسهم للأشياء ووصف الاشياء لهم تدريجيا
وصولا الى تصوير الاشياء المتحركه عن طريق شرح
المكان ووصفة وابعاده وارتفاعه والمسافة بينهم وبين
المكان المراد تصويرة
وهذا ما حدث مع أحد المارة أثناء عقد معرض
الصورة فقال : "إزاى مكفوفين يصوروا
الصور ديه فقالوا له اضحك واحنا نصورك
ونقولك ازاى وتم عرض الورشه تحت اسم
"زووم على خيال النجوم " فى سور الازبكية
بجامعة القاهرة وكان يضم العديد من الصور
التي أذهلت الكثيرين
بعد نجاح القصة رقم 1 فى موضوعى المشترك
مع الاخ العزيز عاشق الروح وتقديم نموذج من
انجح النماذج اشتهر بيننا بابتسامته الساحرة
الطموحة للدكتورة جها د ابراهيم نقدم لكم اليوم
بعد التنسيق بيننا ووقوع اختيارنا على نموذج
اخر مشرف وجميل قصة نجاح واصرار اخرى
لمجموعة من طلاب جامعة القاهرة الفاقدين لنعمة
البصر حيث عوضهم الله بصيرة ترى وتسمع وتحس
الجمال استطاعت ان تنقله لنا نحن المبصرون فقدوا
الإبصار ولكنهم لم يعجزوا عن
استغلال حاستي السمع والاحساس من
أجل رؤيه الاشياء من خلال
عدسة الكاميرا,التى قد يعجز بعض المبصرون عن
استخدامها او تعلم حرافيتها.فقد بدأت الفكرة عند
الأستاذة ريهام أحمد زكى المدرس
المساعد بقسم الإعلام كلية التربية النوعية جامعه
القاهرة ، من خلال الحوار مع احدى صديقتها عن
المكفوفين وقدرتهم على التعامل مع الكثير
من الاشياء التكنولوجية الحديثه مثل الموبيل
. والكمبيوتروبالاشتراك مع المكتبة المركزية
بجامعة القاهرة تم تدريس التصوير نظريا
من حيث انواع اللقطات والزوايا
بنفس طريقة التدريس للطلبه المبصرين بالاعتماد
على اللمس وباقى الحواس كالسمع لمعرفة مكان
الهدف وتصويرة وتعلموا كيفية امساك الكاميرات
وزر الالتقاط وبدأ الاعلان عن ورشة التصوي
استغرقت من اسبوع الى عشرة ايام .
وكانت ورشه العمل استقرت على خمس افراد فقط ثلاثه
من كليه الاعلام ,واحد من كليه الالسن و احد الموظفين
الذي على دراية بالموضوع.
وقد بدأت ريهام بتدريبهم على تصوير الأشياء الثابتة
من خلال لمسهم للأشياء ووصف الاشياء لهم تدريجيا
وصولا الى تصوير الاشياء المتحركه عن طريق شرح
المكان ووصفة وابعاده وارتفاعه والمسافة بينهم وبين
المكان المراد تصويرة
وهذا ما حدث مع أحد المارة أثناء عقد معرض
الصورة فقال : "إزاى مكفوفين يصوروا
الصور ديه فقالوا له اضحك واحنا نصورك
ونقولك ازاى وتم عرض الورشه تحت اسم
"زووم على خيال النجوم " فى سور الازبكية
بجامعة القاهرة وكان يضم العديد من الصور
التي أذهلت الكثيرين
تعليق