زهرة الكاميليا سؤال اكبر منى
زهرة الكاميليا سؤال ليتنى ماسألته
ايه صافى مالك ازاى تقولى كده
نعم ليتنى ماسالته هكذا انا دائما
وانا فى الخامس ابتدائى ذهبت لامى اسالها يعنى
ايه الطفل ياخد خمسة وسته مع بعض نظرت
لى طويلا ثم ردت على وانا فى هذا السن بكلمة واحدة
(هاتقدرى؟)
خفت من رد امى كثيرا علمت انى سالت سؤال اكبر منى
قلت لها امى فهمينى الاول وانا اقولك اقدر ام لا شرحت
لى امى ان الطفل يمكنه ان ياخذ بطريق مستتر سنتين
دراسيتن فى سنة واحده كانت وقتها شئ غير قانونى
لكن كان مدير المدرسة يفعلة على مسئوليته لاطفال
اولياء الامور الذين يعرفهم ويتوسم فى ابناءهم قدرات
معينة اباحت لى امى سرا ان مدير المدرسة طلبنى منها
منذ فترة ليجرى على اولى تجاربه فى هذا الشان لكنها
رفضت المهم قبلت ودخلت التحدى ونجحت وسجل
مدير المدرسة اسماءنا وكنا حوالى سبعة على مستوى
مدرستنا فقط على ما اذكرانسحبت من بيننا ثلاثة
على التوالى لعدم قدرتهن المواصله وبقينا ثلاثة انا
وصديقاتى الاتى اخترتهن لابوح لهن بالسر كى لاننفصل
واخر من فصل غريب
نجحت التجربه على يدينا واعلن مدير المدرسه سره
للوزير الذى وافق له على الشهادات الخاصة بانهاء
التعليم الابتدائى بينما زملاءنا لازالوا فى الصف السادس
تذكرت هذه التجربة وانا اقرا اول موضوع للسيده
زهرة الكاميليا التى سالت سؤالى الكبييييييييييييييييييرعن ها
من هى زهرة الكاميليا
الموضوع عن الفنان محمد صبرى
كانت نتائج قراءتى للموضوع الاتى :-
اولا- ندمت كثيرا على عدم قراءتى للموضوعات
المثبته فان كان لى وجهة نظر فى تثبيتها الا انها
لابد ان تكون البداية فى القراءة ولا تؤجل
ثانيا- اخذتنى زهرة الكاميليا الى اعادة شريط حياتى
كله مرورا بالبداية حتى الوصول الى الاحلام والامنيات
احبت الزهرة (زهرة الكاميليا) فنانها واعماله لدرجة
انى احسست وانها تكتب عنه انها تقول كفاية كده علشان
ماطولش عليكم لكن لازال عندى الكثر عنه
- شوقتنى كثيرا للوحة الفنان المفقوده زوجة شابه
وقررت البحث عن اسباب الجدال عن هذه الوحة-
ابحث وانا التى لم اهتم ابدا بالقراءه عن الفنانين
تماما كما فعلت عند قراءتى للفنان طلال النجار
حيث بحثت عن الفنان وقرات ماقال على لسانه
وجدت عنصرا مشترك بينه وبين
محمد صبرى وهو وجود فلسفة خاصة بهم فى
الحياة انظروا ماذا قال كل منهم
زهرة الكاميليا سؤال ليتنى ماسألته
ايه صافى مالك ازاى تقولى كده
نعم ليتنى ماسالته هكذا انا دائما
وانا فى الخامس ابتدائى ذهبت لامى اسالها يعنى
ايه الطفل ياخد خمسة وسته مع بعض نظرت
لى طويلا ثم ردت على وانا فى هذا السن بكلمة واحدة
(هاتقدرى؟)
خفت من رد امى كثيرا علمت انى سالت سؤال اكبر منى
قلت لها امى فهمينى الاول وانا اقولك اقدر ام لا شرحت
لى امى ان الطفل يمكنه ان ياخذ بطريق مستتر سنتين
دراسيتن فى سنة واحده كانت وقتها شئ غير قانونى
لكن كان مدير المدرسة يفعلة على مسئوليته لاطفال
اولياء الامور الذين يعرفهم ويتوسم فى ابناءهم قدرات
معينة اباحت لى امى سرا ان مدير المدرسة طلبنى منها
منذ فترة ليجرى على اولى تجاربه فى هذا الشان لكنها
رفضت المهم قبلت ودخلت التحدى ونجحت وسجل
مدير المدرسة اسماءنا وكنا حوالى سبعة على مستوى
مدرستنا فقط على ما اذكرانسحبت من بيننا ثلاثة
على التوالى لعدم قدرتهن المواصله وبقينا ثلاثة انا
وصديقاتى الاتى اخترتهن لابوح لهن بالسر كى لاننفصل
واخر من فصل غريب
نجحت التجربه على يدينا واعلن مدير المدرسه سره
للوزير الذى وافق له على الشهادات الخاصة بانهاء
التعليم الابتدائى بينما زملاءنا لازالوا فى الصف السادس
تذكرت هذه التجربة وانا اقرا اول موضوع للسيده
زهرة الكاميليا التى سالت سؤالى الكبييييييييييييييييييرعن ها
من هى زهرة الكاميليا
الموضوع عن الفنان محمد صبرى
كانت نتائج قراءتى للموضوع الاتى :-
اولا- ندمت كثيرا على عدم قراءتى للموضوعات
المثبته فان كان لى وجهة نظر فى تثبيتها الا انها
لابد ان تكون البداية فى القراءة ولا تؤجل
ثانيا- اخذتنى زهرة الكاميليا الى اعادة شريط حياتى
كله مرورا بالبداية حتى الوصول الى الاحلام والامنيات
احبت الزهرة (زهرة الكاميليا) فنانها واعماله لدرجة
انى احسست وانها تكتب عنه انها تقول كفاية كده علشان
ماطولش عليكم لكن لازال عندى الكثر عنه
- شوقتنى كثيرا للوحة الفنان المفقوده زوجة شابه
وقررت البحث عن اسباب الجدال عن هذه الوحة-
ابحث وانا التى لم اهتم ابدا بالقراءه عن الفنانين
تماما كما فعلت عند قراءتى للفنان طلال النجار
حيث بحثت عن الفنان وقرات ماقال على لسانه
وجدت عنصرا مشترك بينه وبين
محمد صبرى وهو وجود فلسفة خاصة بهم فى
الحياة انظروا ماذا قال كل منهم
تعليق