


لكل منا أمانى يود أن يحققها
و طموحات يبغى الوصول إليها
و أحلاما يتمنى أن تصبح حقيقة و واقعا

نطلق لخيالنا العنان ..................
و نتخيل .................
و نحلم ...............
و نتمنى ........
و يسرح بينا خيالنا إلى عالم القصص و الحكايات

و يرن فى آذاننا صوت شهرذاد و هى تقص حكايتها على الملك شهريار
بلغنى أيها الملك السعيد ... ذو الرأى الرشيد ...[/B]

آه .. ماذا لو كنت أملك البساط السحرى
ربما كان ساعدنى على تحقيق بعض ما أتمنى و أحلم به


أو العصا السحرى ...


[B]أو المقشة السحرية ...


أو خاتم سليمان .......


أو ................
آه .. لو عثرت على مصباح علاء الدين .. ودعكته ..


ماذا .. لو حررت ذلك الجنى ... المارد المحبوس بداخل المصباح ..
ذلك المارد العجيب الذي يحقق الأمنيات

لينطلق .. و يعلو صوته الجهورى ...
شبيك لبيك
عبدك و بين إيديك
أطلب تنول
طلباتك كلها مجابة .. !!
تابعونى

تعليق