تويت
الفنانة البريطانية Susan Leyland مواليد عام 1952
نشأت في انكلترا قرب كامبريدج
قدم لها جدها ، و هو مربي خيول المُهره و هى في سن الرابعة
قضت سنواتها الدراسيه في مدرسة داخلية بعيدا عن المنزل
و بعد الانتهاء من دراستها عملت كسكرتيرة في كامبريدج في معهد علم الجريمة
و لكن بعد ذلك في عام 1973 قررت زيارة فلورنسا
و أخذ دورة في اللغة الايطالية في المعهد البريطاني
ثم عملت في صناعة الأزياء لمدة ثماني سنوات لتنتقل بعدها و تسلك مهنة التعليم
لتتوجه مسيرتها فيما بعد للنحت وتظهر التميز بكل شغف فى منحوتات خيول رائعة
وفي عام 1998، عقدت ليلاند معرضها الأول فى النحت
وبدأت مسيرتها للنجاح كفنانه احترافيه متعددة المواهب
وبعد ان لاقت منحوتات سوزان اشادة دولية من قبل عشاق الفن والهواة
كان دافعا لها لتعمل على تطوير عملها فى البحث عن وسائل جديدة ومبتكرة
لنحت الخيول لتتعدى منحوتاتها الاطيان بمختلف الوانه الى البرونز
وتنشئ بعدها اول تمثال برونزى فى عام 2004م
ويتم إطلاق النار على المنحوته لمدة أسبوع فى افران الحرق الخاصه
و يستغرق العمل على احدى منحوتات سوزان حوالي الشهر
ابتداء من الشكل الأساسي لتلميع السطح النهائي
نشأت في انكلترا قرب كامبريدج
قدم لها جدها ، و هو مربي خيول المُهره و هى في سن الرابعة
قضت سنواتها الدراسيه في مدرسة داخلية بعيدا عن المنزل
و بعد الانتهاء من دراستها عملت كسكرتيرة في كامبريدج في معهد علم الجريمة
و لكن بعد ذلك في عام 1973 قررت زيارة فلورنسا
و أخذ دورة في اللغة الايطالية في المعهد البريطاني
ثم عملت في صناعة الأزياء لمدة ثماني سنوات لتنتقل بعدها و تسلك مهنة التعليم
لتتوجه مسيرتها فيما بعد للنحت وتظهر التميز بكل شغف فى منحوتات خيول رائعة
وفي عام 1998، عقدت ليلاند معرضها الأول فى النحت
وبدأت مسيرتها للنجاح كفنانه احترافيه متعددة المواهب
وبعد ان لاقت منحوتات سوزان اشادة دولية من قبل عشاق الفن والهواة
كان دافعا لها لتعمل على تطوير عملها فى البحث عن وسائل جديدة ومبتكرة
لنحت الخيول لتتعدى منحوتاتها الاطيان بمختلف الوانه الى البرونز
وتنشئ بعدها اول تمثال برونزى فى عام 2004م
ويتم إطلاق النار على المنحوته لمدة أسبوع فى افران الحرق الخاصه
و يستغرق العمل على احدى منحوتات سوزان حوالي الشهر
ابتداء من الشكل الأساسي لتلميع السطح النهائي
تعليق