لوحات الفنان الفلبيني و لمسات حالمة Romel de la Torre
ولد الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
بمدينة سيبو في الفلبين وسط اسرة من الفنانين
حبه للفن في سن مبكرة جدا و بتشجيع من والديه بدأ الرسم
بالقلم الرصاص لكل شئ تقع عليه عينه و العالم من حوله
فى سن العاشرة بدأ يحصل على الجوائز و شهادات التقدير
من المسابقات المدرسيه المحليه و مسابقات الاطفال العالمية
و ايضا و هو فى سن العاشرة ظهر لاول مرة بالتلفزيون بعد حصول
لوحته على ميدالية افضل فنان صغير هذا فى نهاية السبعينات
هاجر الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
مع عائلته الى الولايات المتحدة فكانت فرصة كبيرة اتاحت له
زيارة المتاحف و المعارض الفنية و بدأ بتعليم نفسه بدراسة
بعض الفنانين المشاهير مثل سرجنت Sargent
و خواكين سورلا Sorolla و فاشن Fechin و فيكن
و ماتشا Mucha و بعض فنانين الولايات المتحدة
من المدرسة الانطباعية
دراستة و متابعة اعمال و لوحات الفنانين الكبار رسخت
اساس قوى لحبه و اعتقاده بهذا الفن العظيم
التحق الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
بالاكاديمية الامريكية للفنون بشيكاغو و حصل على جائزة الجمعية
الرئيسية للفنون و حصل ايضا على جائزة الاتحاد للمنحة الدراسية
بعد تخرجة و حصوله على شهادة الاكاديمية فى الفنون الجميلة
واصل الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
رسم لوحاته فى منطقة شيكاغو ثم التحق بأكاديمية البالتة
و الدوفرة او الازميل و هو ادوات الاويما للفنون الجميلة
حيث بدأ الرسم مع بعض المشاهير مثل ريتشارد شميد
من الولايات المتحدة و مجموعة من الرسامين الآخرين
و كانت نقطة تحول كبيرة فى حياة الفنان
روميل دي لا تورى Romel de la Torre
و ايضا على مسيرته الابداعية و الفنية
يقول الفنان لوحاتى عبارة عن العالم الذى انظر اليه من خلال عيونى
بأحساس و مشاعر عاطفية خاصة و ايضا بين التجريد و الواقع بل هى
مجموعة مشتركة للعالم المرئي من الداخل و التجريدية و الواقعية
معا اننى اعتبر نفسي واحد من الفنانين المهرة فى مجال الفن و اكثر جدية
له مهارة خاصة فى رسم لوحات المناظر الطبيعية و الطبيعة الصامتة
و الشخصيات و البورتريهات بتقنية و مهارة فنية عالية لا مثيل لها
من خلال الفهم الدقيق و الضوء و اللون و الشكل و التصميم الفني المحكم
ولد الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
بمدينة سيبو في الفلبين وسط اسرة من الفنانين
حبه للفن في سن مبكرة جدا و بتشجيع من والديه بدأ الرسم
بالقلم الرصاص لكل شئ تقع عليه عينه و العالم من حوله
فى سن العاشرة بدأ يحصل على الجوائز و شهادات التقدير
من المسابقات المدرسيه المحليه و مسابقات الاطفال العالمية
و ايضا و هو فى سن العاشرة ظهر لاول مرة بالتلفزيون بعد حصول
لوحته على ميدالية افضل فنان صغير هذا فى نهاية السبعينات
هاجر الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
مع عائلته الى الولايات المتحدة فكانت فرصة كبيرة اتاحت له
زيارة المتاحف و المعارض الفنية و بدأ بتعليم نفسه بدراسة
بعض الفنانين المشاهير مثل سرجنت Sargent
و خواكين سورلا Sorolla و فاشن Fechin و فيكن
و ماتشا Mucha و بعض فنانين الولايات المتحدة
من المدرسة الانطباعية
دراستة و متابعة اعمال و لوحات الفنانين الكبار رسخت
اساس قوى لحبه و اعتقاده بهذا الفن العظيم
التحق الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
بالاكاديمية الامريكية للفنون بشيكاغو و حصل على جائزة الجمعية
الرئيسية للفنون و حصل ايضا على جائزة الاتحاد للمنحة الدراسية
بعد تخرجة و حصوله على شهادة الاكاديمية فى الفنون الجميلة
واصل الفنان روميل دي لا تورى Romel de la Torre
رسم لوحاته فى منطقة شيكاغو ثم التحق بأكاديمية البالتة
و الدوفرة او الازميل و هو ادوات الاويما للفنون الجميلة
حيث بدأ الرسم مع بعض المشاهير مثل ريتشارد شميد
من الولايات المتحدة و مجموعة من الرسامين الآخرين
و كانت نقطة تحول كبيرة فى حياة الفنان
روميل دي لا تورى Romel de la Torre
و ايضا على مسيرته الابداعية و الفنية
يقول الفنان لوحاتى عبارة عن العالم الذى انظر اليه من خلال عيونى
بأحساس و مشاعر عاطفية خاصة و ايضا بين التجريد و الواقع بل هى
مجموعة مشتركة للعالم المرئي من الداخل و التجريدية و الواقعية
معا اننى اعتبر نفسي واحد من الفنانين المهرة فى مجال الفن و اكثر جدية
له مهارة خاصة فى رسم لوحات المناظر الطبيعية و الطبيعة الصامتة
و الشخصيات و البورتريهات بتقنية و مهارة فنية عالية لا مثيل لها
من خلال الفهم الدقيق و الضوء و اللون و الشكل و التصميم الفني المحكم
تعليق