أسعدني ربي ليومين على التوالى ,,
فسمعت أذني الصوت الذي طالما أشتاقت إليه
وحفزت أذني ,, عقلي لتكوين صورة الأحباب
فبالأمس ,,,, طلت عليا منى سامي بصوتها العذب الجذاب
المقرب إلى النفس ,, فقد حسبتها في بداية الحديث حبيبتى هالة
إلا أنها فاجئتنى مفاجأة جميلة عندما لمحت لى أنها أيضا من حبيبات هالة
وأنها من وردات المنتدى الغالى ,, الذي بات يغدق عليا بهاداياه الجميلة الندية يوميا
فقد بدأت أول هداياه عندما سمعت صوت حبيباتى صفية، هناء، هالة، مبدعة
وكم شعرت بالدف يسري في عندما أحاطوني في وقت أحتاج إليه إلى هذا الحضن الدافئ
بحضورهم واهتمامهم ولهفتهم ,, التى اثق أنها صادقة دون غرض
وأحسست بالغبطة والرضا .. لأنى شعرت أن لى أحباب ,,,
وقلت الحمدلله كفاني من ورد حبيبات عوضنى بعد الأصدقاء
فانتم كبيرات القيمة والمقام في قلبي ووجداني
لا أنسى لكم أبدا كيف كان صوتكم يؤازرنى في شدتى ,, ويهمس لى (( أنت أبدا لست بمفردك))
إلا أن الله ابى إلا أن يكمل سعادتى ليومين على التوالى, ويغدق على من واسع كرمه
ففاجأتنى منى بالأمس في مكالمة من أروع ما يكون,, تحدثنا وكأننا نتحدث يوميا
وهو ما يحدث بالفعل ,, إلا أن الطريقة مختلفة
فالكلام المسموع والرد الفوري له وقع على لنفس مختلف على تبادل الردود والمشاركات في منتدانا الحبيب
فعلى صفحات هذا المنتدى ,, يكون العقل صورة غامضة ، مبهمة ، واضحة ، خفية ، غريبة ، وقريبة
وعندما تسمع الصوت يتغير الإحساس ,,, فالصوت يوضح ما هو مبهم ماهو خفي يقرب ماهو غريب
وشعرت بسعادة لباقي اليوم .... وبت أذكر نفسي ,, ان ربى يحبنى ,,
لأنه يرزقنى دائما بمن يؤنس وحدتي
واليوم كانت المفاجأة الكبري ,,,,,,
فقد فاجأتنى ناانو بحضورها الطاغي الجميل وكلامها العذب وصوتها المحبب القريب إلى النفس
وأحسست وأنا أتحدث إليها ,,
أنى طفلة وقد نالت من الهدايا ما تعجز أن تحمله، فباتت تتحدث تتحدث وتصرخ من السعادة
ولم أصدق المفاجاة أبدا ولكنى ذكرت نفسي ... أن ربى لطيف ,,, يرزق الإنسان بمن يحتاجة
,, حين لا يمكن أن يستغنى عنه أبدا
وعدت تاني إلى الصورة ,, التى كان قد كونها عقلي عن ناانو ووجدتها تغيرت إلى الأروع
إلى الأكثر حياة منها إلى الخيال ، إلى الأكثر إثارة منها إلى العقل ,,,,,,,,,,
وتكتمل الصورة عندما يمن عليا الله بإكتمالها
وتكتمل الصورة حينما نلتقي ,,,,
لا أتوقع الرد على هذا الموضوع ,, أكتبه لأقول شكرا للأحباب ، شكرا للأصحاب ،، شكرا لكل من ينتمون إلى ورد
شكرا لك يا ربي على عطاياك المستمرة
فسمعت أذني الصوت الذي طالما أشتاقت إليه
وحفزت أذني ,, عقلي لتكوين صورة الأحباب
فبالأمس ,,,, طلت عليا منى سامي بصوتها العذب الجذاب
المقرب إلى النفس ,, فقد حسبتها في بداية الحديث حبيبتى هالة
إلا أنها فاجئتنى مفاجأة جميلة عندما لمحت لى أنها أيضا من حبيبات هالة
وأنها من وردات المنتدى الغالى ,, الذي بات يغدق عليا بهاداياه الجميلة الندية يوميا
فقد بدأت أول هداياه عندما سمعت صوت حبيباتى صفية، هناء، هالة، مبدعة
وكم شعرت بالدف يسري في عندما أحاطوني في وقت أحتاج إليه إلى هذا الحضن الدافئ
بحضورهم واهتمامهم ولهفتهم ,, التى اثق أنها صادقة دون غرض
وأحسست بالغبطة والرضا .. لأنى شعرت أن لى أحباب ,,,
وقلت الحمدلله كفاني من ورد حبيبات عوضنى بعد الأصدقاء
فانتم كبيرات القيمة والمقام في قلبي ووجداني
لا أنسى لكم أبدا كيف كان صوتكم يؤازرنى في شدتى ,, ويهمس لى (( أنت أبدا لست بمفردك))
إلا أن الله ابى إلا أن يكمل سعادتى ليومين على التوالى, ويغدق على من واسع كرمه
ففاجأتنى منى بالأمس في مكالمة من أروع ما يكون,, تحدثنا وكأننا نتحدث يوميا
وهو ما يحدث بالفعل ,, إلا أن الطريقة مختلفة
فالكلام المسموع والرد الفوري له وقع على لنفس مختلف على تبادل الردود والمشاركات في منتدانا الحبيب
فعلى صفحات هذا المنتدى ,, يكون العقل صورة غامضة ، مبهمة ، واضحة ، خفية ، غريبة ، وقريبة
وعندما تسمع الصوت يتغير الإحساس ,,, فالصوت يوضح ما هو مبهم ماهو خفي يقرب ماهو غريب
وشعرت بسعادة لباقي اليوم .... وبت أذكر نفسي ,, ان ربى يحبنى ,,
لأنه يرزقنى دائما بمن يؤنس وحدتي
واليوم كانت المفاجأة الكبري ,,,,,,
فقد فاجأتنى ناانو بحضورها الطاغي الجميل وكلامها العذب وصوتها المحبب القريب إلى النفس
وأحسست وأنا أتحدث إليها ,,
أنى طفلة وقد نالت من الهدايا ما تعجز أن تحمله، فباتت تتحدث تتحدث وتصرخ من السعادة
ولم أصدق المفاجاة أبدا ولكنى ذكرت نفسي ... أن ربى لطيف ,,, يرزق الإنسان بمن يحتاجة
,, حين لا يمكن أن يستغنى عنه أبدا
وعدت تاني إلى الصورة ,, التى كان قد كونها عقلي عن ناانو ووجدتها تغيرت إلى الأروع
إلى الأكثر حياة منها إلى الخيال ، إلى الأكثر إثارة منها إلى العقل ,,,,,,,,,,
وتكتمل الصورة عندما يمن عليا الله بإكتمالها
وتكتمل الصورة حينما نلتقي ,,,,
لا أتوقع الرد على هذا الموضوع ,, أكتبه لأقول شكرا للأحباب ، شكرا للأصحاب ،، شكرا لكل من ينتمون إلى ورد
شكرا لك يا ربي على عطاياك المستمرة
تعليق