بخطوط عفوية على حائط بيتنا الجميل في مدينة الحلة مركز محافظة بابل التاريخية
رسمت مبكرا فى سن الثالثه سيارات سباق متسارعة بأقلام الرصاص والباستيل
أمام دهشة والديّ واستغرابهما وواصلت الرسم بتشجيعهما
مصطحبا أوراقي وأقلامي الملونة معي أينما ذهبت
في العام 1991 وبعد الحصار العراق وكان لابد من مواصلة الدراسة
بعد تخرجي من الجامعة وإنتهائي من إداء الخدمة العسكرية
توجهت فيما بعد متنقلا بين العديد من الدول العربيه
لاعمل فيما بعد فى فرع لشركة والدت ديزنى فى مدينة ميلان الايطاليه
وفى صميم حديثه عن البوترريه الكاريكاتيرى استكمل بقوله
الفكرة السائدة عن الكاريكتير إنه فن التحقير أو الحط من الشخصية المرسومة
لكن في الواقع ليس بالضرورة أن تكون له هذه الوظيفة
فهو يعتمد المبالغة مع الحفاظ على روحية الشخصية ذاتها
وإن أستخدمت لأغراض سياسية أو دينية أو أخلاقية فالأمر
يعتمد على هدف ونية الرسام نفسه في إيصال رسالته
وعموما فن رسم الشخصية الكاريكاتيرية يختلف نوعا ما
عن الرسم الكاريكاتيري السياسي
فلا يحتاج إلى تعليق أو إطلاق نكتة مثلا
بل هو تجسيد مبالغ لسمات الشخصية فقط
هكذا تحدث عن اعماله فنان الكاريكاتير المُبدع
امير تقى عجام
جارى اعادة رفع صور الموضوع تابعونا لاحقا5
رسمت مبكرا فى سن الثالثه سيارات سباق متسارعة بأقلام الرصاص والباستيل
أمام دهشة والديّ واستغرابهما وواصلت الرسم بتشجيعهما
مصطحبا أوراقي وأقلامي الملونة معي أينما ذهبت
في العام 1991 وبعد الحصار العراق وكان لابد من مواصلة الدراسة
بعد تخرجي من الجامعة وإنتهائي من إداء الخدمة العسكرية
توجهت فيما بعد متنقلا بين العديد من الدول العربيه
لاعمل فيما بعد فى فرع لشركة والدت ديزنى فى مدينة ميلان الايطاليه
وفى صميم حديثه عن البوترريه الكاريكاتيرى استكمل بقوله
الفكرة السائدة عن الكاريكتير إنه فن التحقير أو الحط من الشخصية المرسومة
لكن في الواقع ليس بالضرورة أن تكون له هذه الوظيفة
فهو يعتمد المبالغة مع الحفاظ على روحية الشخصية ذاتها
وإن أستخدمت لأغراض سياسية أو دينية أو أخلاقية فالأمر
يعتمد على هدف ونية الرسام نفسه في إيصال رسالته
وعموما فن رسم الشخصية الكاريكاتيرية يختلف نوعا ما
عن الرسم الكاريكاتيري السياسي
فلا يحتاج إلى تعليق أو إطلاق نكتة مثلا
بل هو تجسيد مبالغ لسمات الشخصية فقط
هكذا تحدث عن اعماله فنان الكاريكاتير المُبدع
امير تقى عجام
جارى اعادة رفع صور الموضوع تابعونا لاحقا5
تعليق